#الميادين GO | Explore Tumblr Posts and Blogs

beiruttimelb · 1 year

Text

الميادين Go | "علم فلسطين" من القدس حتى عنان السحاب

الفيديو يتم نشره من قناة الميادين المصدر #الميادين #علم #فلسطين #من #القدس #حتى #عنان #السحاب

youtube

View On WordPress

0 notes

kayanweb1 · 2 years

Text

لبنان: مودعان يقتحمان مصرفين في يوم واحد لتحرير بعض من أموالهما - Al Mayadeen Channel - قناة الميادين

لبنان: مودعان يقتحمان مصرفين في يوم واحد لتحرير بعض من أموالهما – Al Mayadeen Channel – قناة الميادين

لبنان: مودعان يقتحمان مصرفين في يوم واحد لتحرير بعض من أموالهما Al Mayadeen Channel – قناة الميادين سلام: سنواجه أيامًا صعبة إذا لم تقر الدولة القوانين الإصلاحية المطلوبة وتنجز إتفاقًا مع صندوق النقد Elnashra.com اقتحام المصارف لتحصيل الودائع في لبنان.. مشهد يتكرر واللبنانيون بين مؤيد ومعارض قناة الحرة – Alhurra اقتحام مصرف في لبنان.. مودعون يقتحمون بنكًا في بيروت للمطالبة بأموالهم Al Jazeera…

View On WordPress

#Almayadeen Go #news #احتجاز الودائع #الأزمة الاقتصادية في لبنان #المصارف اللبنانية #الميادين #الودائع المصرفية #لبنان

0 notes

blaqsbi · 27 days

Text

Post: Home - Hands Off Uhuru! Hands Off Africa!

Handsoffuhuru.org فلسطين حرّة، حرّة! تحيا فلسطين!الموت للاستعمار! رئيس حزب الشعب الأفريقي الاشتراكي، أومالي يشيتالا، في رسالة تضامن مع الفلسطينيين ضدّ الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه👇#فلسطين#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/xXZwf9UlNE — قناة الميادين (@AlMayadeenNews) October 26, 2023 Read the statement: Hands Off Uhuru! Fightback Coalition stands with Palestine: Colonialism must go! 📣 Mass Meeting 📣 Monday August 28 @ 7pm ET “Build the […] https://www.blaqsbi.com/5v6R

#freedomofspeech #pictwittercomxXZwf9UlNEAlMayadeenNews

0 notes

atsigane · 6 months

Video

youtube

الميادين Go | نائبة كندية تحمل طفلتها في البرلمان وهي تتحدث عن نساء غزة ...

#youtube

0 notes

c19worlddd · 8 months

Text

0 notes

yourmufakerhurorg · 3 years

Photo

#شاهد #موني_مهنّاوي 11 عامًا ترقص الباليه في سوق #حلب القديم #سوريا تعرفوا على راقصة الباليه السورية موني مهنّاوي البالغة من العمر 11 عامًا من حلب وهي تمارس الباليه في السوق القديم الذي تم تجديده حديثًا. #سوريا: راقصة الباليه في #حلب#الميادين_GO pic.twitter.com/XxweuuK876 — الميادين Go (@AlmayadeenGO) October 29, 2020

0 notes

programscomputerfree · 4 years

Photo

New Post has been published on http://souqplay.net/drive-ahead/

تنزيل لعبة Drive Ahead! كاملة للاندرويد

تنزيل لعبة Drive Ahead! ، اللعبة متميزة بالطبع كما أنها تعمل على توفير المتعة والتسلية للاعبين ، فهى واحدة من ألعاب السيارات التى تم تطويرها من خلال Dodreams Ltd لتصبح بشك�� مجانى مخصص لجوالات الأندرويد .

بعد أن تقوم بتنزيل لعبة Drive Ahead! المهكرة على هاتفك سوف تجد أنها تحتوى على الكثير من السيارات المتوفرة للاعبين ليختاروا بحرية من بينها ، كما أنها تسمح لهم بالقيادة فى الطرق الوعرة كالجبال ، وتمتلك كل سيارة من هذه السيارات الكثير من نقاط الضعف والقوة التى تنفرد بها هى فقط ، اللعبة من الألعاب التى تتناسب مع هواتف الأندرويد .

الرسومات المميزة للعبة من أقوى مزاياها فهى تعمل على إضافة السحر إلى أجواء اللعبة ، هذا بالإضافة إلى الكثير من المهام التى يمكنك القيام بها أثناء اللعب ، وكل مهمة تمكنك من الحصول على درجة ممتازة ، تحتوى لعبة Drive Ahead! على 4 أنماط متنوعة ، وجميعهم قادرون على تسلية اللاعبين لعدة ساعات .

فكرة لعبة Drive Ahead! :

فكرة اللعبة هى السباقات حيث أنك مهمتك فى اللعبة هى أن تبلغ نقطة النهاية قبل أى لاعب آخر أو تبلغ النقطة الأبعد قدر الإمكان ، والهدف الوحيد لك فى هذه اللعبة هو أن تدمر المنافسين لك ، قبل أن يبادروا هم بتدميرك ، وعليك محاولة ضرب سائق السيارة الآخر على رأسه لتدمره ، المعارك فى لعبة Drive Ahead! تحدث فى ميادين مغلقة للقتال والتى تمتلئ بالكثير من العناصر التى تتفاعل مع بعضها البعض ، ميادين القتال الأكثر شيوعاً فى اللعبة هى الحلقات والمزلقات وغيرهم ، بالإضافة إلى المرجحات الضخمة والأطباق الطائرة التى تعمل على خطفك ، كما يوجد الألغاز التى تقوم بالإنفجار بمجرد أن تلمسها .

يحتوى كل ميدان قتال فى اللعبة على مجموعة من العناصر الفريدة من نوعها ، تتضمن لعبة Drive Ahead! على مجموعة متنوعة من الميادين المخصصة للقتال ، تحتوى اللعبة على ما يتجاوز ثلاثين عربة متنوعة ، والتى تتمثل فى العربات الصغيرة go-kart والشاحنات التى تقوم بعمل النفايات الخطرة ، كما أن اللعبة تسمح لك بتخصيص الخوذة الخاصة بالشخصية الخاصة بك ، تعد اللعبة واحدة من ألعاب الإبداعات المرحة والتى تحتوى على الكثير من الرسوم المميزة ، والعنصر الأفضل فيها هو إحتوائها على نمط اللعب من خلال الإنترنت ، بإمكانك من خلالها مواجهة صديق لك من خلال هاتف الأندرويد نفسه ، بحيث يمكن لكل لاعب اللعب فى جهة متنوعة من الهاتف ، سوف تنقلب الأمور فجأة وتصبح أكثر جنونية ، مما لا يشعرك بالملل مطلقاً . فى بداية اللعب سوف تواجه آلة عن طريق النمط التقليدى PvE حتى تتعود على نمط اللعب ، وبالتالى سوف يكون أول مستوى فى غاية البساطة ، وبالتالى سوف تتعلم طريقة اللعب بكل سهولة ، وسوف تزداد صعوبة مستويات اللعبة التالية ، مما يدخل اللاعب فى مواجهة الكثير من المنافسين الأقوياء ، عليك أن تتحكم فى السيارة الخاصة بك بصورة صحيحة مع كل موقف محدد إذا كنت لا تود الهزيمة بسرعة ، لن تتمكن من الخسارة فى اللعبة إلا بعد أن تتعرض للإصطدام بمنافسين آخرين ، مما تكن السيارة غير متوازنة وتتعرض للإنقلاب ، لعبة Drive Ahead! تم تزويدها بآلية تحكم فى غاية البساطة لتساعد اللاعبين فى أن يتحكموا فى السيارات الخاصة بهم بإحترافية خلال فترة بسيطة من الوقت ، الأزارا الإفتراضية تم دمجها على الشاشة الخاصة بالتجربة ، فكل ما عليك فعله هو أن تلمس أزرار الأسهم إلى اليمين أو اليسار لتساعد السيارة الخاصة بك على الترحرك بسلاسة ، اللاعبون فى حاجة للتحكم فيه بصورة صحيحة لأنه خطأ فى غاية البساطة مما يؤدى إلى تحقيق للفشل بشكل فورى .

شارك فى الكثير من المعارك الجنونية الشرسة ، حيث أنه يتطلب منك أن تحول السيارة الخاصة بك إلى مقاتل حقيقى ليقوم بمجموعة من الإشتباكات المتواصلة مع الكثير من الخصوم ، يعد العنصر الأساسى لتحقيق الفوز فى معارك اللعبة فى مقابل الخصوم هى المهارة فى القيادة والقتال ، حيث أنه سوف ينتقل اللاعبين إلى مواقع متنوعة لتشارك فى الكثير من المعارك ، وبعد إتمام اللعبة سوف تنتقل إلى الموقع الذى يليه لتبدء فى اللعب بشكل فورى ، خذ فى الإعتبار أن التضاريس سوف تتغير بصورة مستمرة ، وبالتالى يصبح فى غاية الصعوبة التحكم فى السيارات ، يمكنك من خلال اللعبة أن تستخدم الأموال التى تحصل عليها عبر الشاشة لتخصص السيارة لتتماشى مع مفضلاتك ، وسوف تتمكن كل سيارة من الحصول على العديد من المميزات إلى جانب الأشكال المنفصلة ، وبالتالى سوف يتمكن اللاعبين من أن يختاروا ويمتلكوا الكثير من السيارات الرائعة ، تسمح لك Drive Ahead! بالتبديل بين السيارات وذلك من خلال شاشة اللعبة .

مزايا تنزيل لعبة Drive Ahead! المهكرة الإصدار الأخير للأندرويد :

تتضمن اللعبة الكثير من الرسوم الثلاثية فى الأبعاد المدهشة .

هذا بالإضافة إلى إحتوائها على العديد من البعثات المميزة .

تعتمد اللعبة فى الأساس على فيزياء واقعية .

تتميز اللعبة بإحتوائها على العديد من المبارزات .

تسمح لك اللعبة بأن تشارك النقاط مع لاعبين آخرين .

0 notes

syriapress-blog · 7 years

Photo

الدواعش العائدون..الخطر القادم الذي لم يستعد له أحد السؤال المهم هنا إذا ما صحّت سيناريوهات النهاية لهذا التنظيم في العراق وسوريا، وإذا ما صحّت الإحصائيّات الرقمية أن إجمالي مقاتلي هذا التنظيم اليوم لا يقلّون عن 60 ألف مقاتل، منهم حوالى 30 ألف من جنسيات أجنبية وعربية، والباقي من العراقيين والسوريين.. فالسؤال يصبح إلى أين سيتّجه هؤلاء (الداعشيّون الأجانب) العائدون ؟ وهل استعد أحد من حكّام، ومسؤولي أجهزة أمن ومخابرات عربية أو أجنبية لسيناريوهات (العودة) تلك ؟ وأي نوع من الإرهاب سيمارسون بعد أن تغلق في وجوههم الحياة الطبيعية؟ أسئلة لم يفكّر في إجابتها أحد. لن تمر عدة شهور إلا ويكون تنظيم داعش المُرتِكز على جناحى (الموصل) في العراق، و(الرقة) في سوريا، قد تقلّص وتم قصّ أجنحته، وبترها من خلال العمليات المسلّحة التي تخوضها قوى دولية وإقليمية عديدة ضدّه؛ لقد بات الآن مصيره معلوماً داخل العراق وسوريا، وهذا ما بات يعلمه حتى قادة التنظيم الباقين أحياء، (والذين لا يتعدّى عددهم اليوم 10% من القادة المؤسّسين لهذا التنظيم قبل خمس سنوات)، إن الضربات النوعيّة على بُنية التنظيم والاغتيال المُنظّم لقياداته الرئيسية؛ والمنع التدريجي لعمليات التمويل المالي والتسليحي له، وتقاطع أهداف الجميع (أعداء الأمس مثل تركيا وسوريا) على ضربه وتقليص خطر وجوده، كل ذلك كتب تقريباً شهادة الوفاة أو على الأقل الضعف الاستراتيجي لهذا التنظيم في كل من العراق وسوريا، ربما تقوى وتبقى تنظيمات أخرى، لكن هذا التنظيم تحديداً سيضعف خلال الفترة القادمة . ولكن السؤال المهم هنا إذا ما صحّت سيناريوهات النهاية لهذا التنظيم في العراق وسوريا، وإذا ما صحّت الإحصائيّات الرقمية أن إجمالي مقاتلي هذا التنظيم اليوم لا يقلّون عن 60 ألف مقاتل، منهم حوالى 30 ألف من جنسيات أجنبية وعربية، والباقي من العراقيين والسوريين.. فالسؤال يصبح إلى أين سيتّجه هؤلاء (الداعشيّون الأجانب) العائدون ؟ وهل استعد أحد من حكّام، ومسؤولي أجهزة أمن ومخابرات عربية أو أجنبية لسيناريوهات (العودة) تلك ؟ وأي نوع من الإرهاب سيمارسون بعد أن تغلق في وجوههم الحياة الطبيعية؟ أسئلة لم يفكّر في إجابتها أحد. في هذا السياق نتذكّر الملف المهم والرائع الذي أشرف عليه الصحافى المصرى المتميّز الأستاذ / أحمد الخطيب ونشره على 8 صفحات في جريدة (الوطن) المصرية بتاريخ 23/2/2017 ، وتأتي أيضاً الدراسة المنشورة من قبل في مجلة «ذي أتلانتك» الأميركية للكاتبين «كولن كلارك»، أستاذ العلوم السياسية في مؤسسة راند وباحث في المركز الدولي لمكافحة الإرهاب، و«أمارناث أمارسينجام»، وباحث في معهد الحوار الاستراتيجي الأميركي، رصد عدّة احتمالات لمآلات مقاتلي التنظيم بعد سقوط دولته.وحملت الدراسة عنوان (أين سيذهب مقاتلو داعش بعد أن تسقط الخلافة) (Where Do ISIS Fighters Go When the Caliphate Falls?) وقال الكاتبان فيها : “عندما ينتهي الصراع، إما عن طريق القوة أو التسوية عن طريق التفاوض، من المرجّح أن يتفرّق هؤلاء المقاتلون في اتجاهات عديدة عبر الحدود الوطنية. وسينقسمون إلى 4 مجموعات. ويقسّم الكاتبان مجموعات داعش بعد هزيمتهم القادمة إلى أربع مجموعات : الأولى : تلك التي ستلتحق بأبوبكر البغدادي (هذا إذا كان ساعتها سيكون حيّاً يُرزق) وهم من الدائرة المقرّبة ومن المرجح أن يبقوا في خفاء – مع أبوبكر – داخل العراق وسوريا . أما المجموعة الثانية من المقاتلين فأسموهم بـ«الوكلاء» أو المرتزقة المحتملين، الذين منعوا من العودة إلى بلدانهم الأصلية. أما المجموعة الثالثة، فوفقاً للدراسة فهم من المقاتلين الأجانب: «العائدون» والذين سيشكّلون مصدر القلق الأكبر للعاملين في دوائر مكافحة الإرهاب في أغلب دول العالم التي أتوا منها. أما المجموعة الرابعة والأخيرة من المقاتلين العائدين، فلقد أسماهم الكاتبان بـ (المقاتلين (التنفيذيين): المقاتلون العائدون الذين يحاولون إحياء الشبكات النائمة، وتجنيد أعضاء جدُد، أو شنّ هجمات على غرار ما يُسمّى بهجمات (الذئاب المنفردة). هذه الدراسات والملفات الصحفية وغيرها عن (الدواعش العائدين) نزعم أنها لم تلقَ اهتماماً عربياً يليق بخطرهم القادم، بعد نهاية الأسطورة (الداعشية) في (الموصل) و(الرقة)، فأغلب البلاد العربية ممن ابتلى بهذه التنظيمات وفي مقدمتها (داعش)، يحارب الظاهرة وفق خطط ووسائل مرحلية عاجزة ومن دون بناء استراتيجية شاملة للمواجهة، والدلائل واضحة، خاصة في بلد مثل مصر – للأسف- ففي الوقت الذي يقاتل فيه جيش وشرطة الدولة هذا التنظيم وأخواته في (سيناء) ببسالة وبطولة وتضحية، إذ بالمتحالفين مع هذا التنظيم وأفكاره من التنظيمات السلفية المتشدّدة تنشر أفكارها – التي هي ذاتها أفكار داعش – وتؤسّس لأحزاب سياسية وتعتلي منابر المساجد باسم الدعوة، وتخترق الأزهر وتُعلي من خطاب التكفير بداخله بحجّة أنها من أهل السنّة والجماعة، في مشهد شديد العبثية حين نرى أبناء الجيش يسقطون شهداء بسبب هذا الفكر، إذ بذات الفكر تحميه وتنشره الدولة في باقي أرجاء الوطن !! وهو ما أنتج وسيظلّ يُنتج للأسف تفجيرات الكنائس وقتل الجنود في سيناء وكافة أرجاء الوطن !!. إذن المشكلة ليست فحسب تتمثّل في غياب الاستراتيجية الأمنية والسياسية والدعوية الشاملة لمواجهة داعش، التي بداخلنا أو داعش التي ستأتى بعد تحرير الموصل والرقة – بإذن الله – ولكنها كامنة في سياسات غالب البلاد العربية التي ابتليت بها (مثل تونس – مصر – ليبيا – المغرب – اليمن وحتى دول ومشيخيات الخليج). إن المشكلة تكمن في أن الدولة في تلك البلاد لا تحارب داعش وأخواتها بشكل صحيح، إنها تمسك العصا من المنتصف، إنها تغذّيها بالأفكار والحماية السياسية وتترك الفضاء الاجتماعى لتلعب فيه، وهذا في تصوّرنا يمثّل بيئة جيّدة لإعادة إنتاج داعش عندما تأتي فلولها المهزومة من العراق وسوريا، حيث ستجد التربة والبيئة الاجتماعية مُهيأة لاستقبالهم، وربما ساعتها سيسمّون بـ(المجاهدين العائدين) أسوة بـ(المجاهدين الأفغان) عندما عادوا بعد حربهم العبثية مع الحكومة الأفغانية والاتحاد السوفياتى خلال الثمانينات وبعد عودتهم أوائل التسعينات من القرن الماضي، وبعد أن درّبتهم وجنّدتهم المخابرات الإسرائيلية والأميركية عبر المخابرات السعودية، عادوا فملأوا البلاد دماً، ودماراً، وكله كان باسم الإسلام والجهاد، وهما منهم براء!!. إن (الدواعش العائدين)، من العراق وسوريا سيمثّلون، عبئاً أمنياً واجتماعياً ودينياً ثقيلاً على البلاد الأوروبية والعربية التي ستُبتلى بعودتهم، وهو الأمر الذي يحتاج إلى إعادة نقد لسياسات التعامل الحالي معهم ومع نظرائهم من التيارات السلفية الوهّابية الرسمية !! ويحتاج إلى بناء استراتيجيات صحيحة لمواجهة هذا الوباء القادم، وعدم الحرج في فتح الجرح عن آخره لتأمّل أخطاء الماضي والحاضر في مواجهة تلك الجماعات الإرهابية، وضرورة بناء استراتيجية واضحة وحاسمة على الصعد كافة (الدينية – السياسية – الاجتماعية) مع التنسيق العلني والواضح والعاجل مع العراق وسوريا، بلدا المنشأ لهذا التنظيم، والاستفادة من دروسهما في المواجهة والتضحيات التي قدماها ليتعلّموا وينتصروا. خلاصة القول إن (الدواعش قادمون) وستشهد بلاد مثل (مصر) – (تونس) – (الجزائر) – (المغرب) – (اليمن)، بل وحتى (السعودية) ذاتها (رغم أنها منبع الفكر الوهّابي الداعشي المتطرّف خلال نصف القرن الماضي كله !!) كل هذه البلاد ستشهد تفجيرات وعمليات انتحارية مدوّية وخلايا نائمة تستيقظ، وسيُسمع في أوروبا ذات الدوّي، ولن يوقف هذا النزيف باسم الدين، سوى الدين ذاته حين يمتلك أصحابه من أهل البلاد وحكّامها وشيوخها المعتدلين استراتيجية شجاعة شاملة للمواجهة وليس استراتيجية للاستعراض وإمساك العصا من المنتصف. والله أعلم. المصدر: الميادين نت

0 notes

beiruttimelb · 1 year

Text

الميادين Go | البودكاست..كيف يجري استثمارها عبر مليارات الدولارات؟

الفيديو يتم نشره من قناة الميادين المصدر #الميادين #البودكاست..كيف #يجري #استثمارها #عبر #مليارات #الدولارات