جعلنى الله وإياكم من المطمئنة قلوبهم ...
والمنشرحة صدورهم ...
والمضاءة دروبهم ...
والمجابة دعواتهم ...
ورزقنا صلاح العمل مع طيب المقام وحسن الختام ...
وجعلنا من أحباب سيد الأنام ...
وأدخلنا جنة الفردوس بسلام ...
وصلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد سيد الخلق أجمعين
أسعد الله حياتنا جميعا بالرضا والقبول والصحة والعافية والسعادة وجبر الخواطر والستر
اللهم تقبل منا ومنكم صالح الاعمال والطاعات والدعاء
دامت ايامكم اعياد وافراح وسرور
اللهم اتم فرحتنا بتحرير فلسطين واجعل اهلنا وأخواتنا بفلسطين فى فرح وسرور وستر وحفظ
اللهم انصر المستضعفين من المسلمين والمسلمات واحفظهم بحفظك واوهم وتولهم
اللهم فك قيد كل اسير ومظلوم وانعم عليهم بالحرية
اللهم اغفر ل امواتنا واموات المسلمين واسكنهم برحمتك فسيح جناتك واجعل قبورهم روضه من رياض الجنه ونعيمها
T
65 notes
·
View notes
أحب الأشياء الحُرّة الهادئة التي تجعلني في حالة سكينة، لا اسير أي طريقٍ والسلام، لا أُحب أن أكون موضع مُنافسة، أو حرب.. ولا أطيق أي شيء يُثقل كاهلي او يضعني في حالة دفاعٍ عن نفسي، أو موضع حيرةٍ من كيف أبدو له وهل وُدّه دائمٍ أم لا،
طالما كانت أمنيتي الوحيدة أن أسير في طرقٍ تُشبهي، وأكون بأماكنٍ تُحبّني بنفس القدر ولا أشعر فيها إلا بالأُنس والخِفّة،
لذا كانت ولا تزال خطواتي دائمًا خفيفة على الأرض وإلى كل من إليه أسير.. خفيفةٌ جدًا كما لو أنني أتجهزُ للطيران.
هدير علاء
25 notes
·
View notes
سورة الإنسان
تبدأ سورة الإنسان باستفهام تقريري ، لتقرير وإثبات حالة معينه للإنسان ، وهي أنه كان في زمن معين لم يكن له ذكر ، ولم يكن مخلوقا ، إذن فمن اوجد هذا الإنسان علي هذه الخلقة الحسنة ؟!!
يأتي الجواب ( إنا ) اي الرب سبحانه ( خلقنا الانسان ) وأصل الخلق الإيجاد من العدم ، فالإنسان خلق من نطفة ، وقبل النطفة ماذا كان ؟ كان عدما . تلك النطفة كانت أمشاجا أي خليطا من ماء الرجل و ماء المرأة ، ليكون منهما بشر له سمع وبصر .
وبعد خلقنا للإنسان ، جعلنا له طريقين ، طريق الحق وطريق الغي ، ووهبناه عقلا يميز بينهما ، فمن آمن بالله وصدق بآلائه وشكر كان من أهل النعيم ، ومن كفر وجحد بالآيات كان من أهل الجحيم .
ثم يصف سبحانه وتعالي حال الأبرار أهل الإيمان والتقوي في الجنة : يشرب أهل الجنة من كؤوس خاصة ، الخمر فيها ممزوجة بالكافور الذي يحسن طعمها وينعشه ، ومن فضل الله عليهم أن جعل أعين الماء وغيرها تتفجر بأمرهم وقتما أرادوا ، وهذا علي غير العادة ، فهو نعيم خاص بأهل الجنة .
ثم يذكر سبحانه سبب جزاء المتقين بهذا النعيم ، وهو :
* أنهم إذا نذروا نذرا اوفوا به ، فمن صفات المؤمن أن يكون وفيا مع الله ومع عباده .
* يخافون يوم القيامه فشره كان مستطيرا أي شرا عظيما فاشيا ، استطار فعم بلاؤه كل شيء في السماء والأرض فانشقت السماء ونسفت الجبال وعظم هول ذلك اليوم .
*يطعمون الطعام : وهو وصف لسخائهم رغم حاجتهم وفقرهم ، فهم يطعمون الطعام علي حبهم له وحاجتهم إليه ، يطعمون المسكين أي المعدوم ، واليتيم وهو الطفل الصغير لا اب له ، والأسير وهو اسير الحرب .
* الإخلاص في الأعمال وهو أصل قبول الطاعات ، وهو جوهر الإيمان وعموده ، دل عليه قوله تعالى علي لسان المؤمنين المتصدقين ( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءا ولا شكورا ) ، فما أعطيناكم الطعام إلا ابتغاء لرضا ربنا وطمعا في أن يرحمنا من عذاب يوم القيامة ، ولم يكن عطاؤنا لكم طمعا في مصلحة أو منفعة منكم ،
ولا يصل المرء لهذه الحال إلا بعدما يكون حب الله ملأ قلبه ، فنسيان حظ النفس مقابل رضا ربها ، هو من أعلي درجات الإحسان .
* الخوف من الله ، فهم يخافون من ربهم وخالقهم ، ويخافون ذلك اليوم الذي يحشر فيه الناس ، ليصور لنا القرءان ذلك اليوم وكأن له وجها عبوسا غاضبا قمطريرا اي شديدا لا يطاق ،
ثم لما كانت هذه صفاتهم ، وكان هذا الحال الحسن حالهم ، كانت لهم هذه الجوائز :
* وقاهم اي رحمهم الله من شر يوم القيامة وهوله .
* لقاهم نضرة في وجوههم وسرورا في قلوبهم ، نعم هذه هي السعادة التي طالما بحث عنها أهل الدنيا فلم يجدوها.
* جزاهم بما صبروا جنة فيها مالم تر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر علي قلب بشر ،
* (وحريرا ) ذالك الحرير الذي حرم عليهم في الدنيا ، صار لباسهم اليوم في الجنة ، ولباس الحرير ينبيء عن حال ��ظيمة من شدة النعيم .
* (متكئين ) تأملها وحدها ، فبعد العمل الشاق تأتي لتجلس وتتكيء علي أريكتك ،كذلك أهل الجنة تعبوا في الدنيا فمن طول قيام في الصلاة ، أو جهاد في سبيل الله ، أو عناء في طلب الرزق ، جاء هذا اليوم لتتكيء وترتاح وتنعم ، مضي عهد العناء ، كما قال حبيبنا لبنته فاطمه قبل وفاته ( ليس علي أبيك كرب بعد اليوم ) .
* علي أرائكهم متكئون في ظل ظليل ، فلا هو شمس حارقة ، ولا هو زمهرير أي برد شديد ، فجو أهل الجنة جو المتعة وهدوء الأعصاب وراحة البال .
* (ودانية عليهم ظلالها ) فبينما هم في الجنة ، إذ تظلهم أشجارها ، فظلها قريب منهم ، كما أن قطوفها وثمرها قريب منهم أيضا ، وأنت جالس في مكانك أيها العبد التقي ، تتدلي عناقيد العنب وأصناف الفاكهة ليكون قربها من فمك لربما هو أقرب اليك من يدك ، وهذا معني ( تذليلا ) اي ذللت تذليلا فوق تذليل ، فما هذا الترف وما هذا الجمال ؟!
*( ويطاف عليهم بآنية من فضة ) فهؤلاء الأطفال الذين هم كالدر المنثور ، يطوفون عليهم ليسقوهم شرابا وضع في آنية الفضة ، وأكواب كانت من فضة علي هيئة قوارير صافية شفافة ، ( قدروها تقديرا ) فتكون كمية الشراب مقدرة تقديرا بحيث تكون كافية وافية لهم .
* ( يسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا ) والكأس يعني بها كأس الخمر مازجها شيء من الزنجبيل لتكون طيبة ، وشتان ما بين خمر الدنيا وخمر الجنة .فليس مما في الجنة شيء يشبه مافي الدنيا إلا الاسماء .والزنجبيل كانت تحبه العرب وتشتهيه .
* (عينا فيها تسمي سلسبيلا ) تلك العين في الجنة من جملة مافي الجنة من العيون ، سميت سلسبيلا وهي العين السلسة في جريانها ، اللذيذة المشرب ، كذالك تسري في الحلق بسلاسة وطيب .
* (يطوف عليهم ولدان مخلدون ) وإذ هم كذلك علي تلك الحال الحسنة ، متكئين تحت ظلال أشجار وثمار الجنة ، إذ يخدمهم ويطوف عليهم أطفال صغار - وذلك لأن الإنسان جبل علي حب الاطفال الصغار لما فيهم من براءة وجمال رباني - قد خلقوا في الجنة لخدمتهم ، وإذا أنت رأيتهم من بعيد حسبتهم كأنهم مجموعة من الجواهر والدرر المنثورة علي الأرض .كناية عن فرط جمالهم وتألقهم في ثيابهم الجميلة .
* ( وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا ) وإذا نظرت إلي إلي مكان في الجنة تري النعيم في كل مكان حولك ، وذلك لا يكون إلا لمن كان له ملك كبير ، فمثلا: إذا دخلت قصرا عظيما في الدنيا فمن بداية دخولك كلما نظرت في زاوية لا تري إلا مبان ضخمة ، وأشياء مزخرفة من الفضة والذهب ، وكل وسائل الراحة والخدمة والنعيم في كل مكان .
* (عاليهم ثياب سندس خضر وإستبرق ) أي يلبسون السندس : قيل هو الحرير الغليظ وقيل :نوع من الصوف الناعم الجميل ، والإستبرق : وهو الحرير الناعم ، وذلك كناية عن حالة عظيمة من الترف والنعيم .وفيه دلالة علي توفر جميع أنواع الملبس . ففي الدنيا حينما تري إنسانا حسن المظهر طيب الثياب حسن الرائحة كان هذا مؤشرا علي أنه من الأغنياء أهل الترف والراحة .
* ( وحلوا أساور من فضة ) تلك الأساور وذلك الحلي الذي طالما حرم عليهم في الدنيا ، قد أجل لهم وصار حلالا لهم في الجنة
* ( وسقاهم ربهم شرابا طهورا ) وأقول : يكفيك شرفا أن تكون السقيا بأمر الملك سبحانه وتعالي فهو الذي أمر بسقيهم ، فهو شرف عظيم جدا ، كذلك ( شرابا طهورا ) تلك اللفظة ( طهورا ,) نفت كل نقيصة أو سوء عن أي شراب في الجنة ، فليس الماء كماء الدنيا ، وليست الخمر كذلك .
ثم تجمل هذا الآية كل ذلك النعيم وتبين سببه ، ( أن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا ) ، فهذا النعيم هو عاقبة سعيكم وتعبكم وصبركم في الدنيا ، نعم تلك عقبي الذين اتقوا ،وكان سعيكم مشكورا منا بأن كان جزاؤكم ذلك النعيم المقيم .
ثم تأتي هنا تسلية الرسول ، وطمأنته ، ودحض قول الكفار له ( لولا نزل عليه القرءان جملة واحدة ) فقوله سبحانه (إنا ) اي ان الله هو الذي أراد أن ينزل القرءان متفرقا ، وليس أمر الإنزال راجعا الي هوي الكفار وطلبهم ، بل السيادة في هذا الأمر لله وحده ، كذالك من أسباب نزوله مفرقا هو أن يكون داعما وملهما ومقويا لدعوة النبي صلى الله عليه وسلم ، لذا قال الله بعدها ( فاصبر لحكم ربك ) أي نحن نزلنا عليك القرءان آيات متفرقات لتكون داعمة لك لتصبر لحكم الله ، وتصبر علي أذي المشركين ، ولا تطع رأي الآثمين الكافرين .
وهنا تتبين لنا حسن تربية الله لنبيه صلي الله عليه وسلم ، إذ يقول سبحانه ( واذكر اسم ربك بكرة واصيلا ) فمن اول ما تقوم من نومك في البكور لابد أن تبدأ بذكر الله بلسانك وقلبك ، وكذلك في نهاية يومك ، حتي إذا ارخي الليل ظلامه ، نصبت رجليك واقفا بين يدي ربك ، ساجدا سجودا طويلا ومسبحا بحمد ربك كثيرا .
ولا عليك يا محمد من هؤلاء الكفار ، لا يغرنك ذلك النعيم الفاني ، وهذا الترف الظاهر عليهم ، فهؤلاء اشتروا العاجلة وهي الدنيا الفانية ، لاكنهم غفلوا عن ذالك اليوم الثقيل الذي ينتظرهم ، فصار وصف ذنوبهم الثقيلة مشابها لذلك اليوم الثقيل أيضا .
نحن خلقناهم وشددنا أسرهم ، اي خلقنا هؤلاء الكافرين وشددنا خلقهم ، وأعطيناهم الصحة والقوة والعقل ، ولو شئنا بدلناهم بأقوام آخرين أفضل منهم .
( إن هذه تذكرة ) فهذه السورة كلها تذكرة ، وحال الكافرين لابد أن يكون تذكرة وعظة ،وحال المؤمنين في الجنة تذكرة وحافز للعمل الصالح ، فمن شاء اتخذ الطريق إلي ربه ، تائبا راجعا إليه ، فارا من نفسه وهواها إليه ، راغبا في رحمته ، راجيا ثوابه ،
ثم ليعلم الإنسان أن مشيئته لا تتم ولا تكتمل إلا بمشيىة ربه وخالقه ، فهو العليم بحال عباده ، الحكيم بوضع كل شيء في موضعه ، فهو يدخل من يشاء في رحمته في الدنيا بأن يكون من عباده وأحبابه فهذه رحمة الدنيا ، وكذلك يدخل من يشاء جناته في الآخرة وهي رحمته يوم الدين ،
أما الظالمون المكذبون فليس لهم إلا العذاب الأليم المؤلم القاسي الذي ينال من الروح قبل البدن .
25 notes
·
View notes
السنوار يركع #اسرائيل 🔴
رئيس #الموساد السابق.
السنوار فرض شروطه والإدارة الأمريكية ضغطت
على الحكومة بالموافقة على #الصفقة..
السنوار طلب الافراج عن 1500 اسير في الجوالة الاولى
بينهم 500 من العيار الثقيل ولا زال مصرا على موقفه
و الحكومة الإسرائيلية قدمت 150اسم في الجولة الاولى..
وفي الثانية 250 اسم..
والان نحن على اعتاب 1000اسم من الاسرى
الفلسطينيين ولا زال #السنوار رافضا. ‼️‼️‼️
عجبا رجل محاصر ويقف ضده العالم كله..
ثم يركع اقوى دول في العالم امام إرادته.
#غزة_تنتصر #السيسي_يبيع_مصر
23 notes
·
View notes