إن الاكتئاب هو أبغض تجربة مررت بها على الإطلاق. إنه انعدام تصور الشعور بالسعادة مرة أخرى، وأيضا غياب الأمل كُليا. إنه الشعور بالموت، ومُختلف تمامًا عن الشعور بالحُزن.
*ملحوظة: لا يُنصح بقراء القصة قبل النوم، أظنها تفتح بابًا للأفكار السلبية، قد يكون المزاج الأنسب هو إما مزاجٌ بائس يودّ أن يستزيد من البؤس، أو مزاج تحليلي إصلاحي يروقه إيجاد تفسير.. هذا وقد نبّهت.
(١)
كل يومٍ حين أنظر في المرآة؛ أفكر في إيذاء نفسي، يمنعني الأثر الذي سيتركه ذلك على جسدي، والفضول الذي سينمو في أعين الناس جراء ذلك الأثر -أنا التي لا أحب إثارة الانتباه- واضطراري للكذب إن سألوا…
اضطراب ثنائي القطب **bipolardisorder**
📌 الاضطراب ثنائي القطب ليس حالة مزاجية عابرة
📌 الاكتئاب ليس الشعور بالحزن فقط
📌 نوبة الهوس ليست الشعور بالسعادة ببساطة
📌 الأشخاص المصابين باضطرابات ثنائي القطب ليسو أشخاص غير مستقرين، ومتقلبي المزاج فقط
📌 اضطراب ثنائي القطب هو مشكلة نفسية، تتسم بتقلبات شديدة جداً في المزاج حيث يشعر الشخص بالاكتئاب ويشعرون بالاكتئاب حيناً وبالسعادة المفرطة حيناً آخر مما يؤثر على علاقاتهم العائلية والاجتماعية والعملية، وقد لا يتمكن بعضهم من الحفاظ على علاقات اجتماعية طبيعية أو الاستمرار طويلاً في عملهم مما يزيد الأمر سوءاً
📌 اضطراب ثنائي القطب يمكن أن يؤذي الصحة الجسدية فتقلبات النوم واضطرابات الطعام المرافقة قد تكون شديدة ومزعجة، كما أن الاكتئاب الشديد يمكن أن يدفع المريض إلى الإدمان أو الانتحار
◀◀◀ تذكر أن الدعم الأسري جيد ومهم وفعال لكنه لا يكفي، فالمرض النفسي بحاجة لعلاج
هؤلاء الذين لا يرون المشاكل والمعاناة في حياتهم. هم أكثر الناس عرضة للاكتئاب لأنه طبيعي ستتحول حياتهم إلى حياة مملة ليس لها أي معنى أو هدف. رغم بؤس البؤساء من المطحونين مثل القمح في حجر الرحى لا يشعرون بالكآبة. متعايشين مع واقعهم السيء، لديهم رغبة دائمة في حياة رغدة، إذ يتولد لديهم الأمل في الأفضل. وحينما تصل إلى اللاشيء، حينها فقط ستشعر بتفاهة الحياة.
حتى الدموع هجرتني و ملت مقلتي فكم من المرات ذرفت بحور من الأسى كأن حياتي لم يدخلها إلا النفوس الظالمه الضاله و حولتني لبقايا كيان محطم بابتسامه زائفه!!!!
الاطفال اذكياء ولكن لانهم داخل اسرة مفككة و بها خلافات. فانهم يحاولن التاقلم مع المشاكل اولا. ثانيا هم يظنون ان هذي المشاكل الاسرية بسببهم , لذلك يحاولون التتصرف بطرق مختلفة ظنا منهم انهم يساعدون في حال المشاكل الاسرية وهم لا ذنب لهم اصلا. هذا الشعور يستمر معاهم لفترة طويلة من حياتهم حتي يصبحوا شباب وهم يحملون الذنب و لوم النفس.