Tumgik
#الفلسفة الرواقية
noirbeduzz · 3 months
Text
"اُضْبط أهْوَائك لئلَّا تَنتَقِمَ مِنكْ."
— إبيكتيتوس
42 notes · View notes
basil-babylon · 4 months
Text
Tumblr media
عندما تستيقظ في الصباح، قل لنفسك: الأشخاص الذين أتعامل معهم اليوم سيكونون متطفلين، جاحدين، متعجرفين، غير صادقين، غيورين وفظين. إنهم هكذا لأنهم لا يستطيعون التمييز بين الخير والشر. لكنني رأيت جمال الخير، وقبح الشر، وأدركت أن مرتكب الإثم له طبيعة مرتبطة بطبيعتي - ليست من نفس الدم والمولد، ولكن نفس الفكر، ولها نصيب من الإلهية. ولذا لا يمكن لأي منهم أن يؤذيني. ولا يمكن لأحد أن يورطني في القبح. ولا أستطيع أن أشعر بالغضب تجاه قريبي، أو أن أكرهه. لقد ولدنا لنعمل معًا مثل الأقدام والأيدي والعيون، مثل صفين من الأسنان، العلوي والسفلي. إن عرقلة بعضنا البعض أمر غير طبيعي. أن تشعر بالغضب تجاه شخص ما، وأن تدير ظهرك له: هذا أمر غير طبيعي.
ماركوس أوريليوس, تأملات
13 notes · View notes
marwanaka · 1 year
Text
صفةُ الجاهل وأمارته أنه لا يرتقبُ النفع ولا الضرر من نفسه، بل من الأشياء الخارجية.
صِفةُ الفيلسوف وأمارته أنه يرتقب كلَّ النفع والضرر من نفسه. أمارات المتقدِّم على درب الحكمة هي أنه لا يذمُّ أحدًا ولا يُطري أحدًا ولا يلوم أحدًا ولا يتهم أحدًا، ولا يتحدث عن نفسه كما لو كان شيئًا ما أو كما لو كان لديه علمٌ ما. وإذا أُعيق أو تعثَّر يتهم نفسه. وإذا مُدِحَ يسخرُ في نفسه من المادح، وإذا انتُقدَ لا يَرُد. بل يمضي حذِرًا كأنَّه النَّاقِهُ يخشى أن يُتعتِع أيَّ عضوٍ فيه لم يلتئم بَعْدُ. إنَّه ينفي عنه كلَّ رغبة. أمَّا نفوره فيحصره فيما هو في قدرته ومضادٌّ للطبيعة، إنَّ نزوعه معتدلٌ تجاه كلِّ شيء. إذا بدا غبيًّا أو جاهلًا لا يُبالي. وباختصار، يراقِبُ نفسَه كما لو كان عدوًّا مترصِّدًا لها في مَكْمَن
Tumblr media
3 notes · View notes
philosopher-blog · 2 months
Text
"إن الحكم على ما إذا كانت الحياة تستحق العيش أم لا هو بمثابة الإجابة على السؤال الأساسي للفلسفة." يتعمق هذا البيان العميق لألبير كامو في قلب الوجود الإنساني والسعي وراء المعنى. في جوهره، يدعو هذا التفكير الأفراد إلى مواجهة السؤال النهائي الذي حيّر وألهم المفكرين عبر التاريخ. إن مسألة ما إذا كانت الحياة تحمل قيمة وغرضًا وأهمية متأصلة تكمن في مفترق طرق واقعنا، مما يشكل تحديًا لنا لاستكشاف معتقداتنا وقيمنا وتجاربنا.
عند النظر في قيمة الحياة، يواجه المرء حتماً استكشافاً شخصياً متعدد الطبقات وعميقاً. رحلة كل شخص فريدة من نوعها، تتشكل من خلال تجاربه ووجهات نظره والنسيج الثقافي الذي يحيط به. في هذا المسعى، نواجه التفاعل بين السعادة والمعاناة، والأمل واليأس، والحب والخسارة. هذه العناصر المتناقضة تنسج النسيج المعقد لحياتنا، مما يدفعنا إلى البحث عن قصة متماسكة تعكس جوهر وجودنا.
وفي خضم تعقيدات الوجود، يتصارع الأفراد مع شبح العدمية، وهي فكرة أن الحياة خالية من المعنى الجوهري. يلقي هذا التيار الفلسفي بظلاله على المسعى الإنساني، ويثير تساؤلات حول أهمية مساعينا والوجهات النهائية لتطلعاتنا. ومع ذلك، كما يلمح كامو، فإن مجرد وزن قيمة الحياة يشعل البحث العميق عن الهدف، ويتجاوز عالم التأملات الفكرية ويتعمق في جوهر مناظرنا العاطفية والروحية.
تقدم الفلسفة، في سعيها لكشف أسرار الوجود، نسيجًا متنوعًا من وجهات النظر، من الوجودية إلى الرواقية، ومن العدمية إلى الإنسانية. تقدم كل مدرسة فكرية عدستها الخاصة التي يمكن من خلالها فحص الشبكة المعقدة للتجربة الإنسانية، مما يتحدى الأفراد للتنقل بين التوترات بين الحرية والمسؤولية، والمصير والوكالة، والمعنى والعبث. ومن خلال هذه الاستكشافات الفلسفية، نحن مدعوون للانخراط في تأمل عميق، يتجاوز مجرد التدريبات الفكرية ويتردد صداه مع أصداء أفكارنا وعواطفنا العميقة.
إن التعامل مع قيمة الحياة يعني مواجهة التفاعل العميق بين الفرد والجماعة. تتشابك رواياتنا الشخصية مع النسيج الأوسع للإنسانية، حيث تتشكل وتتشكل من خلال انتصارات ومحن وجودنا المشترك. في اجتياز هذه الرقصة المعقدة، نحن مضطرون إلى النظر في الطرق التي تموج بها حياتنا عبر نسيج المجتمع، تاركة بصمات يتردد صداها خارج حدود تجاربنا الفردية.
إن السعي وراء القيمة في الحياة يدعونا إلى التفكير ليس فقط في رحلتنا الخاصة، بل أيضًا في الترابط بين وجودنا. إنه يدعونا إلى النظر في تأثيرنا على العالم، والحياة التي نلمسها، والإرث الذي نتركه وراءنا. في ضوء ذلك، فإن البحث عن الأهمية يتجاوز المجال الفردي، ويدعونا إلى تبني منظور أوسع يشمل رفاهية الآخرين وازدهار المجتمعات التي ننتمي إليها.
إن التأمل في قيمة الحياة، في جوهره، يستلزم توليفة متناغمة من العقلاني والعاطفي، والفكري والحدسي. إنه يدعونا إلى البحث عن المعنى ليس فقط في النظريات المجردة أو الأطروحات الفلسفية ولكن في النسيج الغني للعلاقات الإنسانية، والجمال المذهل للعالم الطبيعي، والأعماق المثيرة لتطلعاتنا العميقة. من خلال احتضان الأبعاد المتعددة الأوجه للوجود، نجد أنفسنا منطلقين في رحلة تتجاوز حدود مجرد الوجود وتتعمق في عوالم الهدف والوفاء.
وسط التساؤلات الوجودية التي تتخلل التجربة الإنسانية، يصبح السعي وراء القيمة في الحياة قوة توجيهية، تلهمنا للبحث عن لحظات السمو، وتنمية الروابط التي تشبع حياتنا بالعمق والغنى، والانخراط في مساعي تتناغم مع الأشواق. من نفوسنا. إنه يحثنا على الارتقاء ببعضنا البعض، وإشعال نيران الرحمة، وتشكيل عالم لا يكون فيه السعي وراء القيمة مجرد سعي فردي، بل هو مسعى جماعي يتخلل نسيج مجتمعاتنا ذاته.
في مواجهة الشدائد وعدم اليقين، تكون مسألة قيمة الحياة بمثابة منارة، ترشدنا خلال مد وجزر الوجود. إنه يدعونا إلى مواجهة الصعوبات بالمرونة، والتغلب على تعقيدات عواطفنا بشجاعة، ومواجهة ظلال الشك بتصميم لا يتزعزع. يدعونا هذا البحث العميق إلى نسج قصصنا الفردية في النسيج الكبير للتجربة الإنسانية، مما يضفي على كل لحظة هدفًا وصدى.
في نهاية المطاف، فإن السعي وراء القيمة في الحياة يدعونا إلى احتضان الطيف الكامل لإنسانيتنا. إنه يدعونا إلى الاحتفال بمشهد العواطف الذي يلون وجودنا، والاعتزاز بالروابط التي تربطنا ببعضنا البعض، وتبني المسؤولية العميقة المتمثلة في تشكيل عالم تحمل فيه كل حياة قيمة وأهمية متأصلة. في هذه الرحلة الجماعية، نحن مدعوون إلى تناغم قلوبنا مع سيمفونية الوجود، لكي يتردد صداها مع ألحان الأمل والحب والرحمة الدائمة التي تضفي على حياتنا قيمة دائمة.
"Judging whether life is or is not worth living amounts to answering the fundamental question of philosophy." This profound statement by Albert Camus delves into the heart of human existence and the pursuit of meaning. At its core, this reflection calls upon individuals to confront the ultimate inquiry that has puzzled and inspired thinkers throughout history. The question of whether life holds inherent value, purpose, and significance lies at the crossroads of our reality, challenging us to explore our beliefs, values, and experiences.
When considering the worth of life, one inevitably encounters a multilayered and deeply personal exploration. Each person's journey is unique, shaped by their experiences, perspectives, and the cultural tapestry that surrounds them. In this quest, we confront the interplay between happiness and suffering, hope and despair, love and loss. These contrasting elements weave the intricate fabric of our lives, compelling us to seek a coherent narrative that reflects the essence of our being.
Amidst the complexities of existence, individuals grapple with the specter of nihilism, the notion that life is devoid of intrinsic meaning. This philosophical current casts a shadow over the human endeavor, prompting questions about the significance of our pursuits and the ultimate destinations of our aspirations. Yet, as Camus alludes, the mere act of weighing the worth of life ignites the profound search for purpose, transcending the realm of intellectual musings and delving into the core of our emotional and spiritual landscapes.
Philosophy, in its quest to unravel the mysteries of existence, presents a diverse tapestry of perspectives, from existentialism to stoicism, from nihilism to humanism. Each school of thought offers its own lens through which to examine the intricate web of human experience, challenging individuals to navigate the tensions between freedom and responsibility, fate and agency, and meaning and absurdity. Through these philosophical explorations, we are invited to engage in a deep introspection, one that transcends mere intellectual exercises and resonates with the echoes of our innermost thoughts and emotions.
To grapple with the worth of life is to confront the profound interplay between the individual and the collective. Our personal narratives intertwine with the broader tapestry of humanity, shaping and being shaped by the triumphs and tribulations of our shared existence. In navigating this intricate dance, we are compelled to consider the ways in which our lives ripple through the fabric of society, leaving imprints that resonate far beyond the boundaries of our individual experiences.
The pursuit of worth in life invites us to contemplate not only our own journey but also the interconnectedness of our existence. It calls upon us to consider our impact on the world, the lives we touch, and the legacies we leave behind. In this light, the quest for significance transcends the individual sphere, inviting us to embrace a broader perspective that encompasses the welfare of others and the flourishing of the communities to which we belong.
At its essence, the contemplation of life's worth necessitates a harmonious synthesis of the rational and the emotional, the intellectual and the intuitive. It beckons us to seek meaning not merely in abstract theories or philosophical treatises but in the rich tapestry of human relationships, the awe-inspiring beauty of the natural world, and the stirring depths of our innermost aspirations. Embracing the multifaceted dimensions of existence, we find ourselves embarked on a journey that transcends the confines of mere existence and delves into the realms of purpose and fulfillment.
Amid the existential inquiries that permeate the human experience, the pursuit of worth in life becomes a guiding force, inspiring us to seek out moments of transcendence, cultivate connections that imbue our lives with depth and richness, and engage in endeavors that resonate with the yearnings of our souls. It urges us to uplift one another, to kindle the flames of compassion, and to shape a world where the pursuit of worth is not merely an individual pursuit but a collective endeavor that permeates the very fabric of our societies.
In the face of adversity and uncertainty, the question of life's worth serves as a beacon, guiding us through the ebbs and flows of existence. It calls upon us to confront hardship with resilience, to navigate the complexities of our emotions with courage, and to confront the shadows of doubt with unwavering determination. This profound inquiry invites us to weave our individual stories into the grand tapestry of human experience, imbuing every moment with purpose and resonance.
Ultimately, the pursuit of worth in life invites us to embrace the full spectrum of our humanity. It beckons us to celebrate the kaleidoscope of emotions that color our existence, to cherish the connections that bind us to one another, and to embrace the profound responsibility of shaping a world where each life holds inherent value and significance. In this collective journey, we are called upon to attune our hearts to the symphony of existence, to resonate with the enduring melodies of hope, love, and compassion that infuse our lives with enduring worth.
16 notes · View notes
goingnoowhere · 1 year
Text
في مقولة مشهورة لمتصوف مجهول الإسم كان بيقول: والله إني لأعصي الله فاعرف ذلك في خُلق دابتي. يعني الراجل اول ما يعمل حاجة غلط بيشوف اثر الغلط ده في إن أموره كلها متبقاش متيسرة والسكك ترخم عليه، حتى الدابة بتاعته اللي ملهاش في الليلة هي كمان بتبدأ تعانده وكأنها بتعاقبه على اللي عمله.
العكس كان بيتكلم عليه سيدنا يعقوب في الاسرائيليات، لما رجع اولاده من مصر ولقوا إن بضاعتهم رُدت إليهم ومكنوش يعرفوا إن يوسف اخوهم بقى عزيز مصر بعد بوتيفار بن رحيب. فسيدنا يعقوب قالهم ساعتها إن لما بضاعتهم تتردلهم، دي مش شرط علامة كويسة، بل عامله زي ربنا لما بيدي للكافر جزاء أفعاله الكويسة في الدنيا عشان ميبقاش له حاجة في الآخره، وعشان كده المكافأت الفورية مش دايمًا علامة حسنة حسب كلام يعقوب في الروايات التوراتية.
لو بصيت على المثالين هتلاقي إن فيهم درجة معينة من وهم الذات، يعني رد البضاعة كان سببه حاجة تانية خالص، وخُلق الدابة تجاه صاحبها مش ضروري يكون بسبب معصيته، وهنا نيجي لكونسبت تحفة في الفلسفة الرواقية اليونانية Stoicism اسمه الاحداث مجردة من الأحكام.
بالنسبة للرواقيين، الأحداث تحدث فقط، الحادثة بتحصل العربية بتتقلب الناس بتموت، الاحداث دي في حد ذاتها مجردة، لا خير ولا شر، لا فأل حسن ولا فأل سئ، لا حظ حلو ولا حظ وحش، هما احداث وفقط. إحنا اللي بنطلق عليها الأحكام، إحنا اللي بنديها صفات، إحنا اللي على حسب نظرتنا بنبدأ نصنفها خير وشر وحلو وحش، إنما هي في الأساس مجردة.
هل نفهم من كده إن استشعار المتصوف لمعصيته في خُلق دابته غلط؟ بالعكس، ده الجزء اللذيذ في الموضوع، هو أطلق على حدث خُلق دابته حكم إنها أثر لمعصيته، واختياره للحكم ده بالذات له سبب. ده النظام الأخلاقي الذاتي اللي كان دوستويفسكي بيتكلم عليه في روايته (الاخوه كارمازوف)، وهو إنه بعد الحلال والحرام (الديني) والصح والغلط (المجتمعي) والاخلاقي والغير اخلاقي (الفلسفي) فيه نظام أخلاقي داخلي (شعوري) شبه البوصلة الداخلية كده بيقرصك لو شايف إنك عملت حاجة مش المفروض تعملها حتى لو كانت الحاجة دي حلال وصح واخلاقية، لكن انت مازلت عارف من جواك إنك مكنش المفروض تعملها، وعشان كده بتحس بأثرها، غالبًا دي النقطة اللي النبي كان بيقول عليها استفت قلبك.
سبحان الله شوية تفاصيل صغيرة كده لو الواحد فهمها عن النفس البشرية هتفرق معاه في فهم وتفسير حاجات كتير بتحصله وبيحس بيها بدون سبب واضح.
14 notes · View notes
scribe4publishing · 5 months
Text
مفهوم الإنسان في الفلسفة الرواقية، دراسة تحليلية ونقدية، تأليف الباحثة الجزائرية د. نادية بوجلال
مفهوم الإنسان في الفلسفة الرواقية، دراسة تحليلية ونقدية، تأليف الباحثة الجزائرية د. نادية بوجلال.. حاليا في فروع مكتبات أخبار اليوم، أحدث إصدارات اسكرايب للنشر والتوزيع. والرواقيون من بين أولئك الذين أدركوا مفهوم تطور هذه الحياة، وإمكانية معرفة الإنسان لعوامل تطويره عن طريق العقل والمعارف الأولية. ذلك أن الفلسفة في صميمها تساؤل عن معنى الحياة الإنسانية وسعي متواصل لمعرفة حقيقة مصيرها، فلم يكن…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
filsof-site · 11 months
Text
الرواقية هي فلسفة نشأت في اليونان القديمة وأثرت في التفكير الغربي لعدة قرون. إنها طريقة في التفكير والعيش تركز على تطوير القوة الداخلية والمرونة والشعور بالهدف. في جوهرها، تُعلم الرواقية الأفراد تنمية الشعور بالانفصال عن الأحداث الخارجية والتركيز على ما هو تحت سيطرتهم. يمكن أن يساعد هذا النهج الأفراد على عيش حياة أكثر إشباعا وذات مغزى.
في هذا المقال، سنتحدث عن مفهوم الفلسفة الرواقية، ومبادئها، وأهم روادها.
1 note · View note
asameh7 · 2 years
Text
‏الفلسفة الرواقية تمنح الإنسان خطوة متقدمة على تداعيات الوجود ، هي تمنح الإنسان القوة العقلية في التعاطي مع وقائع الحياة و تنزع عنها عنصر المفاجأة لا بالتقدم الزمني ولكن بالتقدم العقلي ، كل ما يحدث لنا يكون حدث في الماضي عندما يكون قد حدث في العقل قبل الواقع وذلك الفارق هو كل شيء.
هذه الفلسفة طرحت بحوار رائع للورد بيليش في مسلسل Got عندما قال لسانسا : لا تقاتلي في الشمال أو الجنوب ، قاتلي في جميع المعارك في كل مكان دائما في ذهنك .
كل شخص هو عدو لك ، كل شخص هو صديق لك ، كل سلاسل الأحداث الممكنة تقع ، كلها مرة واحدة .
عيشي بهذه الطريقة ولا شيء سيفاجئك ، كل ما يحدث سيكون شيئا قد رأيته من قبل .
11 notes · View notes
ahmed33k · 2 years
Text
المجد والحسب:
كثيرون هم حقا أولئك البشر الذين اكتسبوا شهرة عظيمة من خلال الآراء الزائفة للدهماء، وليس أقبح من ذلك..
وما أجدر الذين ينالون الثناء بلا استحقاق أن يخجلوا من سماع المديح، وحتى لو كان المديح مستحَقاً فإنه لا يمكن أن يضيف أي شيء إلى مشاعر الفيلسوف: لأنه لا يقيس سعادته بالشعبية والرواج.. بل بصوت ضميره الصادق.
[عزاء الفلسفة - بوئثيوس]
14 notes · View notes
manthooraat · 2 years
Text
فلسفة سينيكا: كيف تحقق أقصى استفادة من الحياة؟
كانت موهبة سينيكا الأدبية لا مثيل لها خلال حياته. حيث استقطب أسلوبه جمهوره الروماني على الفور. فلقد كان أسلوب نثر سينيكا أصلياً وشائعاً تمتد أصالته إلى ما وراء أسلوب جمله وصولاً إلى تنظيم أطروحاته الفلسفية.
سينيكا (4 ق.م – 65 م) هو فيلسوف روماني ولد في قرطبة (اسبانيا) واشتهر بمقالاته المتميزة ورسائله الأخلاقية في الفلسفة وعلوم السياسة ويعتبر أشهر الفلاسفة الرواقيين على الاطلاق وقام أيضا بتأليف الدراما المسرحية وله تسع مسرحيات تراجيدية كتبت بلغة الشعر لا تزال تعتبر من كلاسيكيات المسرح العالمي. في هذا المقال نخوض سوياً رحلة شيقة للتعرف على فلسفة سينيكا. (more…)
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
inourama · 4 years
Text
‏من اجمل الشذرات الفلسفية التي تساعد الإنسان على فهم علاقاته بكل ما يحيط به من الموجودات تلك الفلسفة الرواقية التي تنص على :
‏" كلّ شيء حولك غير مؤثّر ، حتّى تمنحهُ قيمة "
303 notes · View notes
noirbeduzz · 3 months
Text
مَا يُحيكُ لكَ غَياهِبُ الحُزنِ، اخْفِهِ سِرًّا عنْ مسَامِعَ الغيرِ، ومَا يُحلِّقُك نحوَ عنانَ السماءِ سَعادَةً، اخْفِهِ ضِعْفَ الأول حتَّى عنِ المَحبوبِ. حرِّيٌّ بِالمَرءِ أن يُثمِّنَ يَنْبوعَ مشَاعِرِه، وألا يُسْردَ عنهُ، لَئلا يُفقِدُ بَريقهُ وبَريقَ ذاتِه.
أؤمِنُ بقيمَةِ المشَاعِر وثمَنَ مَصْدَرِها، وأنَّ الإسْتِهانَة في سَردِ الثُّنائيُّ يُبْخِسُ منْ ثَمَنها، لأنَّها مِلكٌ للمَرءِ وحدَهُ دونَ الغَيْر، مَهمَ تمَاثَلتْ الأرواح.
— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، فِبْرايَر ٢٠٢٤
23 notes · View notes
99999princ · 2 years
Text
تزعم الفلسفة الرواقية أن التحكم الذاتي، الثبات وعدم الالتهاء بالعواطف؛ التي قد تفسّر باللامبالاة بالمتعة والألم، تجعل الإنسان مفكرا سليما، متزن التفكير وموضوعيا. وأحد جوانب الرواقية الأساسية هي تحسين رفاهة الفرد الروحية. والفضيلة والمنطق والقوانين الطبيعية هي تعليمات أساسية فيها.
2 notes · View notes
marwanaka · 1 year
Text
الفلسفة الرواقية
Tumblr media
0 notes
bas-ma · 4 years
Text
عزيزي القارئ، تلك بعض الحيل اللي تعلمتها لأكافح كلبي الاسود، أو الاكتئاب، اذكرك بها واذكر نفسي ايضاً
(1)
ابقى مشغولاً، بأي شئ .. انا اعلم بانك لا تستطيع الحركة، اعلم انك لا تمتلك اي طاقة لفعل اي شئ. عندما اكون في فراشي وقت الاكتئاب، انا اشعر وكأنه يوجد مغناطيس كبير عملاق اسفل السرير يشدني لأسفل. لا استطيع الحركة. احتاج الى ساعات لأتمكن من الهروب من جاذبية هذا المغناطيس واترك الفراش. ولكن، صدقني حينما تبدأ في القيام بأي عمل، ستندمج فيه وتنسى اكتئابك قليلاً. البداية فقط هي اصعب جزء في الموضوع
(2)
اذا كان لديك بعض من الاصدقاء الظرفاء، هنيئاً لك. جرب ان تمضي بعض الوقت بصحبتهم. البؤس يحب المشاركة. سيخفف ذلك عنك
(3)
الكتابة. تقيئ كل ما بداخلك على الورق او على لوحة مفاتيح هاتفك. اكتب عما يقلقك، يحزنك، عن احلامك الضائعة، عن احباطاتك المستمرة من نفسك ومن العالم
(4)
ضع بعض الاهداف اللطيفة قصيرة المدى، كمشاهدة فيلم او مسلسل، تعلم طبخ وصفة جديدة اذا كنت من محبي الطهو مثلي، خصص وقتاً للعناية بنفسك، تجول قليلاً، اقرأ كتاب أو رواية، ارسم بدون انت تنتظر من نفسك ان تكون فان جوخ الجديد، صوّر، قم بعمل بعض مشاريع “اصنعها بنفسك“، القيام بأي شئ يدوي مريح جداً للنفس كما تعلم
(5)
كن رواقي حقيقي، انا دائماً ما ألجأ الى اعادة قراءة مبادئ الفلسفة الرواقية عندما اشعر بالاكتئاب. اعلم جيداً انك لا تستطيع التحكم في كل شئ. فكر فقط فيما تستطيع فعله، جميع السيناريوهات المحتملة ونتائج الافعال وما سيحدث في المستقبل واراء الناس عنك وافعالهم، كل هذا ليس في متناول يدك ولا باستطاعتك تغييره. التفكير في كل هذا والقلق بشأنه لن يغير اي شئ. لا داعي له على الاطلاق حقاً. كل هذا القلق، يعطلك فقط. يعطلك ويأكل منك. كل ما يجب ان تهتم بشأنه، هو ان تقوم بما يمكنك فعله فقط. تذكر دائماً انك لست المتحكم في هذا الكون
(6)
ركز في اللحظة التي تعيشها الآن، ليس ما سيأتي بعد ساعة حتى. كل ما يهم هو الان
(7)
واخيراً، كن لطيفاً مع نفسك. لا تقسو عليها ولا تطلب منها اكثر مما يجب. ذلك سبب قوي للشعور بالاكتئاب. لا تتوقع الكثير جداً من نفسك. لا تتوقع ان تقوم بانجاز خمسين فعل في اليوم، انك لست السوبر مان. عامل نفسك كأنها صديقك، وفي بعض الاحيان ستحتاج ان تعاملها كصديقك الصغير
3 notes · View notes
goingnoowhere · 2 years
Text
Tumblr media
لبرتراند راسل طريقة مختلفة في دراسة الفلسفة عن طريقة معاصريه، لإنه مش بينظر للفيسلوف كمفكر وبس، ده كمان شايف الفيلسوف نتيجة تولدت عن الوسط اللي عايش فيه، عشان كده بيقول في المقدمة:
”وإني حاولت أن أعرض كل فيلسوف باعتباره رجلاً تبلورت فيه وتركزت أفكار ومشاعر كانت سائدة حوله على نحو مبهم ومبعثر في المجتمع“
يعني مثلًا لو عرفت إن فيثاغورس مكنش بس فيلسوف وعالم رياضيات كبير، ده كمان كان مدعي للنبوة وكان يأمر متبعيه بإنه يؤمنوا بالدين بتاعه اللي بيحرم عليهم أكل الفول!
لو قريت الكلام ده لوحده هتلاقي نظرتك اتقلبت لفيثاغورس وكأنه راجل مشعوذ أو نصاب، لكن لو بصيت للظروف الاجتماعية اللي كانت حواليه ساعتها (مش هحرقهالك، هسيبها لما تقرا الكتاب أحسن) هتشوف فلسفته كلها بشكل منطقي وهتفهم تبريرات أفعاله.
ومثلاً لو عرفت إن المدينة الفاضلة بالنسبة لأفلاطون هي عبارة عن مدينة بياخدوا فيها الاطفال من امهاتهم وبيشجعوا على اختلاط الأنساب وجهل كل واحد بمين أهله ومين أبوه، تلقائيًا هتقول أفلاطون ده كان مجنون.
لكن لما تقرا الأوساط الاجتماعية اللي نشأ فيها وإزاي كان فيه تقديس رهيب لاسبرطة بالمقارنة بأثينا، هتعرف إن لولا وجود أسبرطة مكنش هيكون فيه مدينة فاضلة وكمان نص أفكار افلاطون عن الجمهورية كان ممكن ميبقاش لها وجود!
مثلاً لو عرفت إن الفلسفات المتأخرة زي الرواقية والابيقورية مكنوش مهتمين بالدولة ولا بنظم الحكم زي الفلاسفة اللي قبلهم، وكانوا بيدعوا للفلسفة الفردية وكل واحد يخليه في نفسه، تلقائياً هتقول إن فلسفتهم كانت ناقصة وجبانة في منطقها.
لكن لما تقرا الظروف السياسية المعاصرة لنشأة الفلسفات دي هتفهم إن الوقت ده بالذات كان الفلاسفة مش من ذوي القوة والسلطة زي زمان وإن كان بدأ يتم تهميشهم في أثينا، فالفلسفة الفردية كانت مجرد نتيجة لابتعاد الفلسفة عن كراسي الحكم مش أكتر.
وزيهم أمثلة كتير بيستعرضهم الفيلسوف البريطاني برتراند راسل وهو بيسرد تاريخ الفلسفة القديمة من أول نشأة المدينة اليونانية ومدرسة مالطا لحد عصر أفلوطين.
كمان راسل مش بيسرد الفلسفة وبس، ده بينقدها بطريقته الخاصة، وطريقته في النقد عجبتني أوي بصراحة خصوصًا وهو بيقول:
”إذا أقبلت على دراسة فيلسوف، كان الموقف الصحيح هو ألا تشعر نحوه باحترام ولا باحتقار، بل أن تنظر إليه أوّل الأمر بنوع من مشاركته وجدانه مشاركةً تقوم على افتراض أنّك توافقه وجهة النظر، حتى يمكنك إدراك شعورك حين تؤمن بنظرياته.
وعندئذ فقط، يمكن أن تقوم بدور الناقد، وهو موقف يجب مطابقته قدر الإمكان بالحالة العقلية لشخص في سبيله إلى نبذ آراء كان يعتقد في صدقها“
فباختصار، الكتاب من أروع وأجمل ما كُتب عن الفلاسفة وفلسفاتهم وإزاي نضج الحضارة بيتدرج من عصر لعصر وإزاي ده بيؤثر على آراء وفلسفات المفكرين مش العكس.
**************************
ملحوظة صغيرة: لو بصيت على غلاف الكتاب هتلاقي بجانب اسم المؤلف أسمين لاتنين من أكبر الفلاسفة في تاريخ الوطن العربي كله (مثلث رعب)، ومع ذلك مفيش حد فيهم كتب مقدمة خاصة بيه (في النسخة اللي عندي على الأقل).
ولا حتى حاولوا يحطوا بصمتهم على الكتاب بهوامش ملهاش داعي بتستعرض أراءهم مثلا، مش زي دلوقتي لما تجيب كتاب وتلاقي مقدمة المترجم والتعريف بيه أكتر من نص الكتاب!
وده بيعلمنا إن الصمت لغة العظماء بجد مش روشنة وكلام في الهوا وإن شغلك لما يتكلم عنك بيبقى صوته أعلى من أي كلام هتقوله😎
11 notes · View notes