Bend to you, and the measure of my changing love for you
Is that I do not see you but love you blindly.
Maybe January light will consume
My heart with its cruel
Ray, stealing my key to true calm.
In this part of the story I am the one who
Dies, the only one, and I will die of love because I love you,
Because I love you, Love, in fire and blood.
Pablo Neruda
لا أحبك إلا لأنني أحبك؛ أتحول من حبك إلى عدم حبك، من انتظارك إلى عدم انتظارك، ينتقل قلبي من البرد إلى النار. أحبك فقط لأنك أنت من أحب؛ أكرهك بشدة، وأكرهك أنحني إليك، ومقياس حبي المتغير لك هو أنني لا أراك بل أحبك بشكل أعمى. ربما يستهلك ضوء يناير قلبي بأشعته القاسية، ويسرق مفتاح الهدوء الحقيقي مني. في هذا الجزء من القصة أنا الذي أموت، الوحيد، وسأموت حبًا لأنني أحبك، لأني أحبك يا حب بالنار والدم. بابلو نيرودا
هذا كان مصيري وفيه سافر اشتياقي،
وفيه سقط اشتياقي، فيكِ غرِقَ كل شيء!
آه، يا مثوى الحطام، فيكِ سقط كل شيء،
أيُّ ألمٍ لمْ تكابديه، أية أمواجٍ لم تُغرِقْكِ!
"ميتٌ هو من يتخلى عن مشروع قبل أن يهم به، ميتٌ هو من يخشى أن يطرح الأسئلة حول المواضيع التي يجهلها، ومن لا يجيب عندما يُسأل عن أمر يعرفه. ميتٌ هو من يجتنب الشغف ومن لا يجازف باليقين في سبيل اللايقين من أجل أن يطارد أحد أحلامه ، ميت هو ذاك الذي لا يقبل مساعدة احد ويمضي نهاراته متذمرا من سوء حظه أو من استمرار هطول المطر ،ميت هو ذاك الذي يفضّل الأسود والأبيض والنقاط على الحروف بدلا من سرب غامض من الانفعالات الجارفة، تلك التي تجعل العينين تبرقان، وتحوّل التثاؤب ابتسامة، وتعلّم القلب الخفقان أمام جنون المشاعر."
Bread does not nourish me, dawn disrupts me, all day
I hunt for the liquid measure of your steps.
I hunger for your sleek laugh,
your hands the color of a savage harvest,
hunger for the pale stones of your fingernails,
I want to eat your skin like a whole almond.
I want to eat the sunbeam flaring in your lovely body,
the sovereign nose of your arrogant face,
I want to eat the fleeting shade of your lashes,
and I pace around hungry, sniffing the twilight,
hunting for you, for your hot heart,
Like a puma in the barrens of Quitratue.
Pablo Neruda
أشتهي فمك، صوتك، شعرك. صامتًا وجائعًا، أتجول في الشوارع. الخبز لا يغذيني، الفجر يزعجني، طوال اليوم أبحث عن سائل خطواتك. أنا جائع لضحكتك الناعمة، يداك بلون الحصاد الوحشي، جائع لأحجار أظافرك الشاحبة، أريد أن آكل بشرتك مثل اللوز الكامل. أريد أن آكل شعاع الشمس المتوهج في جسدك الجميل، والأنف السيادي لوجهك المتغطرس، أريد أن آكل الظل العابر لرموشك، وأتجول جائعا، أستنشق الشفق، أبحث عنك، عن قلبك الحار، مثل بوما في جرداء Quitratue. بابلو نيرودا