Tumgik
#تعيش فلسطين
gnossienne · 6 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
the full article by Arwa Mahdawi
11K notes · View notes
a5bar24 · 1 year
Text
شذى صافي.. فنانة فلسطينية تعيش النكبة بعد 7 عقود
مراسلو الجزيرة نت 14/5/2023–|آخر تحديث: 14/5/202309:03 AM (بتوقيت مكة المكرمة) مخيم الدهيشة – في مخيم الدهيشة بمدينة بيت لحم جنوب القدس، تعيش الفنانة البصرية شذى صافي في “المحطة المؤقتة” التي تصر على مغادرتها يوما ما للعودة إلى قريتها المقدسية المهجرة عام 1948 “جرَاش”. بعد 4 عقود من عام النكبة، ولدت صافي في الأردن لأب مناضل وأم تنحدر من القرية ذاتها، وكان عام 1996 هو الفارق في حياتها عندما زارت…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
omqo · 6 months
Text
لا نعيش في فلسطين لكن فلسطين تعيش فينا 🇵🇸❤
Tumblr media
#اللهم__أحفظ__فلسطين__وشعبها 🇵🇸 🔥
#اللهم سلم أهل فلسطين وكن لهم خير معين
#اللهم لك الحمد اللهم أتم نصرك وفتحك على إخوتنا وانصرهم
#اللهم انصر الاسلام والمسلمين الله اكبر عاشت فلسطين حره عربيه 🇸🇩❤️
Tumblr media
اللهم سلم أهل غزة وأحفظهم ووفقهم ❤️
Tumblr media Tumblr media
#فلسطين
#غزه
71 notes · View notes
philosopher-blog · 3 months
Text
في ظل القمع والظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني، تعيش النساء الفلسطينيات واقعًا مريرًا يتطلب منهن الصمود والكفاح اليومي. تتخلل حياتهن اليومية الصعاب والتحديات التي تجبرهن على أن يكنّ جزءًا لا يتجزأ من النضال من أجل العدالة والحرية.
في هذا السياق، تأتي نظرة في يوميات مناضلة فلسطينية كشهادة على حقيقة مريرة لكن مكتظة بالأمل والصمود. تجسد النساء الفلسطينيات رمزًا للقوة والإرادة في مواجهة القمع والتضحية من أجل قضية وطنية تتخذ من التضحية والصمود طريقها.
صباح اليوم ومع أشرقة شمس فلسطين الجميلة، تستيقظ مناضلة فلسطينية بقلب ملئ بالأمل والصمود. تبدأ يومها بالصلاة وقراءة القرآن، مع ترديد الدعاء من أجل السلام والحرية لشعبها. ترتدي الحجاب بكل فخر وثبات، وتستعد لمواجهة الظروف الصعبة التي تواجهها في طريقها لنضالها.
بين الأعمال المنزلية والتحضيرات لمواجهة الواقع القاسي، تحمل في داخلها حنينًا عميقًا لأرضها وشعبها. لا تزال تعانق الأمل بإمكانية تحقيق حلم الحرية والعدالة وتستلهم من تضحيات الشهداء والمناضلين السابقين.
تخوض مناضلتنا الفلسطينية نهارها بكل ثقة وإصرار، تتجاوز تحديات الحصار والاحتلال بعزيمة لا تلين. تشارك في النشاطات الثقافية والاجتماعية التي تهدف إلى تعزيز الهوية الفلسطينية والمحافظة على التراث والثقافة الوطنية.
بينما تطغى رائحة الغضب والاستياء على الشوارع، تقف مناضلتنا الفلسطينية كشمعة منيرة تضيء طريق الصمود والتحدي. تشعر بألم كل مرة تشهد فيها قمعًا جديدًا أو تلقي خبر مقتل أحد الشهداء، لكنها تتحدى الظروف وتعزز عزيمتها بشراكة مع رفيقاتها في الصمود.
تشارك مناضلتنا في الفعاليات الاحتجاجية والمظاهرات السلمية، ترفع الأعلام الفلسطينية وتهتف بالحرية والكرامة، مدافعة عن حق الشعب في العيش بكرامة وحرية في أرضه المحتلة. تواصل النضال بكل قوة وصلابة، وتعيش كل لحظة كمناضلة فلسطينية مخلصة لقضيتها.
وفي ظل هذا الواقع القاسي، تعلم مناضلتنا الفلسطينية من تحدياتها وألمها، أن الصمود والثبات هما سلاحها الأقوى في مواجهة الظلم والقمع. تستمد قوتها من تاريخ شعبها ومن صمود النساء الفلسطينيات اللاتي سبقنها في النضال.
وسط الصراع المستمر والتحديات اليومية، يتجدد عهدها بكل أفراد شعبها، تعيش اليوم لأجل الفرد الفلسطيني ولأجل الأجيال القادمة. تعلم أن التعليم ونشر الوعي واستمرار النضال هما السبيل الوحيد لتحقيق الحلم الفلسطيني المشروع.
تحمل مناضلتنا الفلسطينية الأمل في قلبها، وتؤمن بقدرة شعبها على تحقيق الحلم المشروع بالعدالة والحرية. تعيش كل نظرة في يومياتها كمنحى جديد في النضال، تستمر في تشكيل الحاضر وصياغة المستقبل بعزيمة لا تلين وإرادة صلبة وصامدة.
في كل نظرة في يومياتها، تصبح مناضلتنا الفلسطينية قصة حقيقية للصمود والكفاح، تكتب بأقلام من دماء الشهداء ودموع الفداء. تعيش الأمل وتتجاوز اليأس، تضحي من أجل السلام والعدالة، وتستمر في نضالها بكل إصرار وإيمان بأن الحق والعدالة سينتصران في النهاية.
مناضلتنا الفلسطينية تحلم بيومٍ ستنعم فيه أرضها بالسلام والحرية، حيث يعيش شعبها بكرامة وازدهار. تعتقد بأن النضال والتضحية ستجلبان الحلم إلى الواقع، وسيمضي شعبها نحو مستقبلٍ أفضل بفضل إرادته الحرة وصموده الصلب.
في يوميات مناضلة فلسطينية، تتجسد قصة الصمود والتحدي، تتحول الأحلام إلى واقع بفضل إصرار وعزيمة النساء الفلسطينيات وكل أفراد الشعب. تكتب هذه النظرة كل يوم قصة جديدة لنضال يتحقق فيه الحق والعدالة، ويعيش الشعب بحرية وكرامة في أرضه المحتلة.
Amidst the oppression and injustice faced by the Palestinian people, Palestinian women live a harsh reality that demands resilience and daily struggle. Their daily lives are filled with hardships and challenges that compel them to be an integral part of the fighters for justice and freedom.
In this context, the daily life of a Palestinian activist serves as a testimony to a bitter reality, yet one that is filled with hope and resilience. Palestinian women embody a symbol of strength and will in the face of oppression and sacrifice for a national cause that is rooted in sacrifice and steadfastness.
As the beautiful sun rises over Palestine, a Palestinian activist awakens with a heart filled with hope and resilience. She begins her day with prayer and Quran reading, uttering prayers for peace and freedom for her people. Proudly and steadfastly wearing her hijab, she prepares to face the difficult circumstances that she encounters in her struggle.
Amidst household chores and preparations to confront the harsh reality, she holds a deep yearning for her land and people within her. She still embraces the hope of realizing the dream of freedom and justice, drawing inspiration from the sacrifices of martyrs and past activists.
Our Palestinian activist navigates her day with confidence and determination, overcoming the challenges of siege and occupation with unwavering resolve. She participates in cultural and social activities aimed at promoting Palestinian identity and preserving national heritage and culture.
While the smell of anger and frustration dominates the streets, our Palestinian activist stands as a shining candle illuminating the path of resilience and defiance. She feels the pain every time she witnesses a new oppression or receives news of the death of a martyr, but she defies the circumstances and strengthens her resolve in partnership with her companions in steadfastness.
Our activist participates in protest events and peaceful demonstrations, raising the Palestinian flag and chanting for freedom and dignity, defending the people's right to live in dignity and freedom in their occupied land. She continues the struggle with strength and steadfastness, living every moment as a devoted Palestinian activist.
Amidst this harsh reality, our Palestinian activist learns from her challenges and pain, learning that resilience and steadfastness are her strongest weapons in the face of injustice and oppression. She draws strength from the history of her people and from the resilience of Palestinian women who preceded her in the struggle.
Amidst the ongoing conflict and daily challenges, she renews her commitment to every member of her people, living today for the Palestinian individual and for the future generations. She learns that education, raising awareness, and continuing the struggle are the only way to achieve the legitimate Palestinian dream.
Our Palestinian activist carries hope in her heart and believes in her people's ability to achieve the legitimate dream through justice and freedom. Every glance in her daily life becomes a new trajectory in the struggle as she continues to shape the present and future with unwavering determination and solid will.
In every glance in her daily life, our Palestinian activist becomes a true story of resilience and struggle, written with the pens of martyrs' blood and tears of redemption. She lives in hope and surpasses despair, sacrifices for peace and justice, and continues her struggle with unwavering determination and faith that truth and justice will ultimately prevail.
Our Palestinian activist dreams of a day when her land will enjoy peace and freedom, where her people will live with dignity and prosperity. She believes that struggle and sacrifice will bring the dream into reality, and her people will move towards a better future through their free will and steadfastness.
In the daily life of a Palestinian activist, the story of resilience and defiance is embodied, turning dreams into reality through the determination and steadfastness of Palestinian women and every member of the people. This glance writes a new story every day of a struggle where justice and freedom are realized, and the people live in freedom and dignity in their occupied land.
28 notes · View notes
remember1me · 5 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
‏منذ شهرين ومستوطنات شمال فلسطين المحتلة تعيش حياة معلّقة على وقع الضربات من جبهة لبنان، وتحوّلت إلى ثكنة عسكرية لنحو ثلث القوات البرية الإسرائيلية المحتشدة، وخلت من الحركة التجارية ومن معظم مستوطنيها..
18 notes · View notes
cutyrozy · 6 months
Text
Tumblr media
أن تعيش فلسطين حرّة حتَى الأبد ، أن يأمن أهلها وتهدأ روعاتهم ، أن يزرفوا دموع النصر بدلًا من أن ينزفوا دم الهزيمة، أن يجتاحهم كل شعور مفرج علَى كتفيهم ، أن يصبحو مُعافين مطمئنين في ديارهم ، أن تنتهي كل معاناة وكل أسى باكٍ ، كل ظلم وقهر ، كل استبداد وحسرة ، القدس لنا وستظل لنا طوال الدهر ، سنظل ندعي جاهدين وآملين أن تنتهي تلك الليالي المظلمة، سنظل معهم بقلوبنا، سنظل نردد" فلسطين حُرة"، آمين 🤲
#إيمان_ولي_الدين
23 notes · View notes
sheeree · 6 months
Text
الحملة (الصليبية-الصهيونية) الحالية هي الأعنف على الإطلاق بسبب تطور الأسلحة من جهة ومن جهة أخرى بسبب ضعف المُحتل الذي يعيش أضعف أوقاته منذ عام ١٩٤٨!
الحرب هي حرب دينية، حرب على الإسلام، اي كلام عن ان دي حرب ليها اهداف سياسية او انشاء دولة لاسرائيل وكل هذا الكلام كلام فارغ، كل الطوائف الايفينجلية (الأصولية المسيحية) واليهودية متحدين على إبادة المسلمين وطردهم من ارض فلسطين وتحقيق النبوءات المتعددة من استعادة الهيكل وجفاف مياة النيل والسيطرة على سيناء (آرض الله) لعودة عيسى (الرب) من آجل الخلاص للطوائف البروتستانتية (الايفينجيلية) واسترجاع ارض الميعاد لبني اسرائيل واستعادة حكم آل داوود لها!
كل هذه المخططات مش نظريات مؤامرة دي حاجات بتحصل فعلا قدام عيونكم!
السيسي عميل للصهاينة!
١- تم بناء ق��اة مائية جديدة لزيادة فصل سيناء عن الدولة المركزية (خطأ استراتيجي)
٢- تم تهجير اهل سيناء من اجل محاربة ارهاب مصطنع مع زيادة مساحة الخط الفاصل بين الحدود المصرية والاسرائيلية مع بناء جدران عازلة جديدة كنوع من فصل الجزء الحدودي عن مصر!
٣- عدم رجوع اهل سيناء لديارهم رغم اعتراف الجيش انه تم الانتهاء من محاربة الارهاب!
٤- تم التفريط في تيران وصنافير ودخول المياة في المضيق ضمن الحدود الدولية!
٥- التضييق على المقاومة وحصار غزة
٦- تجويع الشعب المصري واثقال مصر في الديون
٧- التفريط في مياة النيل كجزء من تحقيق النبوءات في سفر اشعياء
الحروب الصليبية على مدار قرنين كانت اوضح في الاهداف والرؤية، حاليا واجب على كل مسلم يثقف نفسه ويعرف حجم الكارثة، احنا في تهديد وجودي حرفيا، كل البروباجندا الغربية والغزو الثقافي والاجتماعي والسياسي والديني لازم تعرف حقيقته وتتعلم برضه وتقرأ، مفيش حاجة اسمها عودة المسيح او المسيح الدجال او المهدي المنتظر!!
كل دي اسرائيليات موجودة في النبوءات التوراتية، الغرب المسيحي محتاج لوجود اسرائيل للسيطرة عليك ومص دمك واسرائيل وجودها مهم للصهيونية وتحقيق اهدافها المادية والعسكرية، محتاجين نتعلم اكتر ونقرأ اكتر ضروري، حاول تعيش كبني ادم عنده عقل ولو لمرة واحدة في حياتك...
23 notes · View notes
al--qalam · 2 months
Text
ثمن الحرية يدفعه الرجال، في حين أن العبيد ليسوا بشرًا بالأساس. "ارقد بسلام يا آرون بوشنل، لن تعيش أمريكا طويلاً بعدك
". فلسطين حرة 🇵🇸
The price of freedom is paid by men, whereas slaves are not fundamentally human. "rest in peace Aaron Bushnell, America will not live long after you."
Free Palestine 🇵🇸
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
9 notes · View notes
farashetahlamy · 5 months
Text
حرب غزة ٢٠٢٣ الواقعة في ٧ اكتوبر تشرين اول ١٤٤٥ هجرية.. سحبت اول خيط في نسيج العروبة المزعوم .. فبانت الخروق وظهرت آثار الرثي للثوب العربي الاصيل الذي مزقته سنون الزيف
وبانت من تحته ايد خفية خبيثة ورائحة نتنة مقيتة وعيون قد سقط منها الحياء ووجوه تكاد تشابه الحيوان المفترس وقت جوع..
هذه الحرب كاشفة للوجوه المزيفة؛ جامعة للقلوب النقية المؤمنة؛ لملمت ابناء فلسطين حول قضيتها من جديد واعادت لها مكانتها في اذهان العالم فاعيد تتابع قضيتها بشكل صحيح لمن غفل عنها؛ وهي فاتحة للخير للامة الاسلامية ومسارَعة اعداد كبيرة من غير المسلمين للتعرف على ابطالها؛ ناهيك عن انها كسرت شوكة المعتدي من ابناء صهيون وداعميهم من الامربكيين والاوروبيين غيرهم ممن كتبت شهادة ميلاده انه عربي ومسلم..
اعادت الثقة لشعب فلسطين الابي مع ان شبابه المقاومين ربما قرأوا لمح��ت عن مذابح صبرا وشاتيلا وما عاشه اهليهم من ايام لفهم الحزن اادفين ويظهر في صمتهم وتجمد الدمع بعيونهم في تل الزعتر ومآسيه وما عايشوا انطلاقة انتفاضة الحجارة الاولى.. وربما علق في اذهانهم خيالات للبطش الصهيوني ان كانو صغارا ..لكنما هو الدم الفلسطيني الذي يجري في عروقهم وحليب العز الذي رضعوه من امهاتهم وجينات الكرامة التي ورثوها عن ابائهم.. ثارت في وجه العدا وابت الا ان تعيش حرة تنبض بدم حر لا قيود فيه ولا استعمار.
عاشت فلسطين وعاشت كل دررها وشعبها ولو طال الجهاد في سبيل كسر القيود
هي كذلك فلسطين حرة ابية لا تقبل ذلا ولا قيود كذلك هم ذريتها.. كذلك هم دررها . كذلك هم اقمارها.
#بقلمي ٢٣/١١/٢٠٢٣
19 notes · View notes
t-ablog · 4 months
Text
‏خِطاب "مالكوم إكس"
عام 1965 الذي خلَّدَهُ التاريخ عن فلسطين ومعاناة الفلسطينيين في صراعهم مع الكيان الصهيوني المحتل. كلماتٌ من ذهب بكل ما في الكلمة من معنى. كلمات لا تصدر الا من إنسان حُر أَبِيّْ. يستحيل أن تجد توصيف أفضل من هذا التوصيف لحقيقة الصراع وعدالة القضية الفلسطينية.
نص الخطاب:
"إن النضال الفلسطيني ليس مجرد صرخة من أجل العدالة. إنها معركة شرسة من أجل حقوق الإنسان الأساسية التي يجب أن ترثها كل روح حية على هذا الكوكب كحق مكتسب منذ الولادة. إنها مقاومة لا تنضب ضد القبضة القمعية الخانقة للاحتلال، والإنكار القاسي لأبسط أشكال الكرامة الإنسانية، وكما حاربت حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة ضد أغلال التمييز العنصري، كذلك يسعى الشعب الفلسطيني إلى تحطيم أغلال حقوقه. الاحتلال والطغيان.
لا تنسوا أبدًا يا أصدقائي أن الفلسطينيين، مثلهم مثل الأمريكيين من أ��ل أفريقي في الولايات المتحدة، قد تعرضوا لتاريخ مؤلم من المعاناة والعذاب. لقد أدى ميلاد إسرائيل في عام 1948 إلى التهجير الجماعي وسلب مئات الآلاف من الفلسطينيين من منازلهم وأراضي أجدادهم. وهذا ظلم تاريخي لا يزال يطارد حياة الفلسطينيين حتى يومنا هذا.
إن الوضع في فلسطين بمثابة تذكير وحشي بعواقب الاستعمار والسلب الوحشي للسكان الأصليين. إنه تذكير مؤلم بأن الكفاح من أجل العدالة لا يعرف حدودًا، ويجب علينا أن نقف متحدين متضامنين مع جميع المضطهدين سواء كانوا يقيمون في الولايات المتحدة أو جنوب إفريقيا أو في أي مكان حول العالم.
لنكن واضحين بشكل لا لبس فيه، إن الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني ليس مرادفًا لإنكار حقوق الشعب اليهودي وأمنه. إن النضال من أجل العدالة في فلسطين ليس اعتداءً على أي مجموعة بعينها، بل هو موقف لا يتزعزع ضد سياسة الدولة الصهيونية التي جردت الفلسطينيين من حقوقهم لفترة طويلة جدًا.
يجب علينا أن نتذكر أن العديد من الأصوات اليهودية تردد أيضًا في دعواتها لتحقيق العدالة والسلام في فلسطين، ويجب ألا يتم إسكات أصواتهم في سعينا الدؤوب لتحقيق العدالة للشعب الفلسطيني. وعلينا أيضًا أن نعترف أنه من مصلحة العالم أجمع أن نسعى إلى حل عادل ودائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. إنها مسعى باسم السلام والاستقرار والكرامة للبشرية جمعاء، ولكن اسمحوا لي أن أؤكد على ذلك، أن المعركة من أجل العدالة في فلسطين ليست مجرد صراع سياسي، إنها معركة أخلاقية أساسية.
إنه الكفاح من أجل أبسط حقوق الإنسان لشعب عانى من هذا الظلم لفترة طويلة جدًا. إنه النضال من أجل الحق في العيش بسلام وأمن بعيدًا عن شبح العنف والسلب الذي لا يتوقف.
إذا لم تكن حذرا، فإن الصحف سوف تجعلك تكره الأشخاص الذين يتعرضون للاضطهاد وتحب الأشخاص الذين يقومون بالاضطهاد. وأناشد كل صاحب ضمير، بغض النظر عن أصوله أو معتقداته، أن يقف صامدًا مع الشعب الفلسطيني في سعيه الثابت لتحقيق العدالة بأي وسيلة ضرورية.
دعونا نتحد في بناء عالم تستطيع فيه كل روح أن تعيش في حرية وكرامة، حيث لا يتم احترام حقوق كل فرد فحسب، بل يتم الاحتفاء بها أيضًا. إن النضال من أجل العدالة في فلسطين هو نضال عالمي، وهو صدى للمعارك التي خاضها المضطهدون في جميع أنحاء العالم. إنها معركة يجب أن ندافع عنها، وشعلة يجب أن نحملها، وإرث يجب أن نحترمه.
شكرا لكم ولتبقى فلسطين حُرّة". نهاية نص الخطاب.
Tumblr media
والله من وراء القصد
هي حرب وجود لا حرب حدود
~~~~~~~~.أشرف قاحوش منصة x
✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️
T
19 notes · View notes
ali123bkalisblog123 · 2 months
Text
كانت تعيش من المحيط إلى الخليج
ولم يعد في الكون شيء من مآثر أهلها..
ولكل مأساة سبب
باعوا الخيول..وقايضوا الفرسان
في سوق الخطب
فليسقط التاريخ..ولتحيا الخطب!!
أطفال فلسطين يصرخون..
يأتي إلينا الموت في الّلعب الصغيرة
في الحدائق ..في المطاعم..في الغبار
تتساقط الجدران فوق مواكب التاريخ..
لا يبقى منها لنا ..جدار
عار..على زمن الحضارة..أيّ عار
من خلف آلاف الحدود..
يطلّ صاروخ لقيط الوجه..
لم يعرف له أبداً مدار
ويصيح فينا: "أين أسلحة الدمار؟؟"
هل بعد موت الضحكة العذراء فينا..
سوف يأتينا النهار
الطائرات تسد عين الشمس..
والأحلام في دمنا انتحار
فاروق جويدة
بتصرف
12 notes · View notes
gnossienne · 2 years
Photo
Tumblr media
from Stranger in My Own Land: Palestine, Israel and One Family’s Story of Home by Fida Jiryis
185 notes · View notes
quran--kareem · 7 months
Text
﴿ إِن أَحسَنتُم أَحسَنتُم لِأَنفُسِكُم وَإِن أَسَأتُم فَلَها فَإِذا جاءَ وَعدُ الءاخِرَةِ لِيَسۥـٔوا وُجوهَكُم وَلِيَدخُلُوا المَسجِدَ كَما دَخَلوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّروا ما عَلَوا تَتبيرًا ﴾
۞۞۞۞۞۞۞
ومازال الخطاب مُوجّهاً إلى بني إسرائيل، هاكم سُنّة من سنن الله الكونية التي يستوي أمامها المؤمن والكافر، وهي أن مَنْ أحسن فله إحسانه، ومَنْ أساء فعليه إساءته.
فها هم اليهود لهم الغَلبة بما حدث منهم من شبه استقامة على المنهج، أو على الأقل بمقدار ما تراجع المسلمون عن منهج الله؛ لأن هذه سُنّة كونية، مَنِ استحق الغلبة فهي له؛ لأن الحق سبحانه وتعالى مُنزّه عن الظلم، حتى مع أعداء دينه ومنهجه.
والدليل على ذلك ما أمسى فيه المسلمون بتخليهم عن منهج الله.
وقوله تعالى: {إِنْ أَحْسَنْتُمْ }  [الإسراء: 7].
فيه إشارة إلى أنهم في شَكٍّ أنْ يُحسِنوا، وكأن أحدهم يقول للآخر: دَعْكَ من قضية الإحسان هذه.
فإذا كانت الكَرَّة الآن لليهود، فهل ستظل لهم على طول الطريق؟ لا.
لن تظل لهم الغَلبة، ولن تدوم لهم الكرّة على المسلمين، بدليل قول الحق سبحانه وتعالى: {فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة }  [الإسراء: 7].
أي: إذا جاء وقت الإفسادة الثانية لهم، وقد سبق أنْ قال الحق سبحانه عنهم:{لَتُفْسِدُنَّ فِي الأرض مَرَّتَيْنِ }  [الإسراء: 4].
وبينّا الإفساد الأول حينما نقضوا عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة.
وفي الآية بشارة لنا أننا سنعود إلى سالف عهدنا، وستكون لنا يقظة وصَحْوة نعود بها إلى منهج الله وإلى طريقه المستقيم، وعندها ستكون لنا الغَلبة والقوة، وستعود لنا الكَرَّة على اليهود.
وقوله تعالى: {لِيَسُوءُواْ وُجُوهَكُمْ }  [الإسراء: 7].
أي: نُلحق بهم من الأذى ما يظهر أثره على وجوههم؛ لأن الوجه هو السِّمة المعبرة عن نوازع النفس الإنسانية، وعليه تبدو الانفعالات والمشاعر، وهو أشرف ما في المرء، وإساءته أبلغ أنواع الإساءة.
وقوله تعالى: {وَلِيَدْخُلُواْ المسجد كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ }  [الإسراء: 7] أي: أن المسلمين سيدخلون المسجد الأقصى وسينقذونه من أيدي اليهود.
{كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ }  [الإسراء: 7].
المتأمل في هذه العبارة يجد أن دخولَ المسلمين للمسجد الأقصى أول مرة كان في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ولم يكن الأقصى وقتها في أيدي اليهود، بل كان في أيدي الرومان المسيحيين.
فدخوله الأول لم يكُنْ إساءةً لليهود، وإنما كان إساءة للمسيحيين، لكن هذه المرة سيكون دخول الأقصى، وهو في حوزة اليهود، وسيكون من ضمن الإساءة لوجوههم أن ندخل عليهم المسجد الأقصى، ونُطهِّره من رِجْسهم.
ونلحظ كذلك في قوله تعالى: {كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ }  [الإسراء: 7] أن القرآن لم يقُلْ ذلك إلا إذا كان بين الدخولين خروج.
إذن: فخروجنا الآن من المسجد الأقصى تصديق لِنُبوءَة القرآن، وكأن الحق سبحانه يريد أنْ يلفتنا: إنْ أردتُمْ أنْ تدخلوا المسجد الأقصى مرة أخرى، فعودوا إلى منهج ربكم وتصالحوا معه.
وقوله تعالى: {فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة }  [الإسراء: 7].
كلمة الآخرة تدلُّ على أنها المرة التي لن تتكرر، ولكن يكون لليهود غَلَبة بعدها.
وقوله تعالى: {وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيراً }  [الإسراء: 7].
يتبروا: أي: يُهلكوا ويُدمِّروا، ويُخرِّبوا ما أقامه اليهود وما بنَوْهُ وشيَّدوه من مظاهر الحضارة التي نشاهدها الآن عندهم.
لكن نلاحظ أن القرآن لم يقُلْ: ما علوتُم، إنما قال {مَا عَلَوْاْ} ليدل على أن ما أقاموه وما شيدوه ليس بذاتهم، وإنما بمساعدة من وراءهم من أتباعهم وأنصارهم، فاليهود بذاتهم ضعفاء، لا تقوم لهم قائمة، وهذا واضح في قَوْل الحق سبحانه عنهم: {ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذلة أَيْنَ مَا ثقفوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِّنَ الله وَحَبْلٍ مِّنَ الناس }  [آل عمران: 112].
فهم أذلاء أينما وُجدوا، ليس لهم ذاتية إلا بعهد يعيشون في ظِلِّه، كما كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة، أو عهد من الناس الذين يدافعون عنهم ويُعاونونهم.
واليهود قوم منعزلون لهم ذاتية وهُويّة لا تذوب في غيرهم من الأمم، ولا ينخرطون في البلاد التي يعيشون فيها؛ لذلك نجد لهم في كل بلد يعيشون به حارة تسمى (حارة اليهود)، ولم يكن لهم ميْلٌ للبناء والتشييد؛ لأنهم كما قال تعالى عنهم: {وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأرض أُمَماً }  [الأعراف: 168].
كل جماعة منهم في أمة تعيش عيشة انعزالية، أما الآن، وبعد أنْ أصبح لهم وطن قومي في فلسطين على حَدِّ زعمهم، فنراهم يميلون للبناء والتعمير والتشييد.
ونحن الآن ننتظر وَعْد الله سبحانه، ونعيش على أمل أن تنصلح أحوالنا، ونعود إلى ساحة ربنا، وعندها سينجز لنا ما وعدنا من دخول المسجد الأقصى، وتكون لنا الكرّة الأخيرة عليهم، سيتحقق لنا هذا عندما ندخل معهم معركة على أسس إسلامية وإيمانية، لا على عروبة وعصبية سياسية، لتعود لنا صِفَة العباد، ونكون أَهْلاً لِنُصْرة الله تعالى.
إذن: طالما أن الحق سبحانه قال: {فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة }  [الإسراء: 7].
فهو وَعْد آتٍ لا شَكَّ فيه، بدليل أن هذه العبارة جاءت بنصِّها في آخر السورة في قوله تعالى: {وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسكنوا الأرض فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً} [الإسراء: 104].
والمتأمل لهذه الآية يجد بها بشارة بتحقُّق وَعْد الله، ويجد أن ما يحدث الآن من تجميع لليهود في أرض فلسطين آية مُُرادة لله تعالى.
ومعنى الآية أننا قُلْنا لبني إسرائيل من بعد موسى: اسكنوا الأرض وإذا قال لك واحد: اسكُنْ فلابد أن يُحدد لك مكاناً من الأرض تسكن فيه فيقول لك: اسكن بورسعيد.
اسكن القاهرة.
اسكن الأردن.
أما أن يقول لك: اسكن الأرض!! فمعنى هذا أن الله تعالى أراد لهم أنْ يظلُّوا مبعثرين في جميع الأنحاء، مُفرِّقين في كل البلاد، كما قال عنهم: {وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأرض أُمَماً }  [الأعراف: 168].
فتجدهم منعزلين عن الناس منبوذين بينهم، كثيراً ما تُثار بسببهم المشاكل، فيشكو الناس منهم ويقتلونهم، وقد قال تعالى: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إلى يَوْمِ القيامة مَن يَسُومُهُمْ سواء العذاب} [الأعراف: 167].
وهكذا سيظل اليهود خميرة عكننة ونكَدٍ بين سكان الأرض إلى يوم القيامة، وهذه الخميرة هي في نفس الوقت عنصر إثارة وإهاجة للإيمان والخير؛ لأن الإسلام لا يلتفت إليه أهله إلا حين يُهَاج الإسلام، فساعة أنْ يُهَاجَ تتحرك النزعة الإيمانية وتتنبّه في الناس.
إذن: فوجود اليهود كعنصر إثارة له حكمة، وهي إثارة الحيوية الإيمانية في النفوس، فلو لم تُثَر الحيوية الإيمانية لَبهتَ الإسلام.
وهذه هي رسالة الكفر ورسالة الباطل، فلوجودهما حكمة؛ لأن الكفر الذي يشقي الناس به يُلفِت الناس إلى الإيمان، فلا يروْنَ راحة لهم إلا في الإيمان بالله، ولو لم يكُنْ الكفر الذي يؤذي الناس ويُقلق حياتهم ما التفتوا إلى الإيمان.
وكذلك الباطل في الكون بعض الناس ويُزعجهم، فيلتفتون إلى الحق ويبحثون عنه.
وبعد أن أسكنهم الله الأرض وبعثرهم فيها، أهاج قلوب أتباعهم من جنود الباطل، فأوحَوْا إليهم بفكرة الوطن القومي، وزيَّنُوا لهم أولى خطوات نهايتهم، فكان أن اختاروا لهم فلسطين ليتخذوا منها وطناً يتجمعون فيه من شتى البلاد.
وقد يرى البعض أن في قيام دولة إسرائيل وتجمّع اليهود بها نكاية في الإسلام والمسلمين، ولكن الحقيقة غير هذا، فالحق سبحانه وتعالى حين يريد أن نضربهم الضربة الإيمانية من جنود موصوفين بأنهم: {عِبَاداً لَّنَآ }  [الإسراء: 5].
يلفتنا إلى أن هذه الضربة لا تكون وهم مُفرّقون مُبعْثرون في كل أنحاء العالم، فلن نحارب في العالم كله، ولن نرسل عليهم كتيبة إلى كل بلد لهم فيها حارة أو حي، فكيف لنا أن نتتبعهم وهم مبعثرون، في كل بلد شِرْذمة منهم؟ إذن: ففكرة التجمُّع والوطن القومي التي نادى بها بلفور وأيَّدتْها الدول الكبرى المساندة لليهود والمعادية للإسلام، هذه الفكرة في الحقيقة تمثل خدمة لقضية الإسلام، وتُسهِّل علينا تتبعهم وتُمكّننا من القضاء عليهم؛ لذلك يقول تعالى:{فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً} [الإسراء: 104].
أي: أتينا بكم جميعاً، نضمُّ بعضكم إلى بعض، فهذه إذن بُشرى لنا معشر المسلمين بأن الكَرَّة ستعود لنا، وأن الغلبة ستكون في النهاية للإسلام والمسلمين، وليس بيننا وبين هذا الوعد إلا أن نعود إلى الله، ونتجه إليه كما قال سبحانه: {فلولا إِذْ جَآءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ} [الأنعام: 43].
والمراد بقوله هنا: {وَعْدُ الآخرة }  [الإسراء: 7].
هو الوعد الذي قال الله عنه: {فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة لِيَسُوءُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ المسجد كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ }  [الإسراء: 7].
ثم يقول الحق سبحانه: {عسى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً}.
[خواطر الشعراوي رحمه الله]
13 notes · View notes
haissam72 · 6 months
Text
همسة الفجر🌆
نظرية جميلة جداً، إذا كان ترتيب الحروف الأبجدية كالتالي:
ABCDEFGHIJKLMNOPQRSTUVWXYZ
يوافق ترتيبها العددي كالتالي:
123456789 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 2122 23 24 25 26
إذا أعطينا لكل حرف منها وزناً بناءً على ترتيبه الأبجدي، يعنى مثلا أول حرف هو A وزنه يساوي 1، وآخر حرف Z وزنه يساوي 26، فإن وزن بعض الكلمات التي نعتمد عليها في حياتنا يكون كالاتي:
- العمل الجاد يساوي: (H+A+R+D+W+O+R+K)
=8+1+18+4+23+15+18+11=98%
- المعرفة تساوي: ( K+N+O+W+L+E+D+G+E)
=11+14+15+23+12+5+4+7+5 = 96%
- الحب يساوي: (L+O+V+E)
=12+15+22+5=54%
- الحظ يساوي: (L+U+C+K)
=12+21+3+11=47%
معنى هذا انه لا شيء مما سبق سوف يعطيك نتيجة 100% التي تريدها
إذًا هل هي النقود ؟؟؟ (M+O+N+E+Y)
=13+15+14+5+25=72%
طبعاً لا !
ربما تكون القيادة ؟(L+E+A+D+E+R+S+H+I+P )
=12+5+1+4+5+18+19+8+9+16=97%
أيضا لا !
لكل مشكلة حل، ربما إذا غيرنا سلوكنا وأسلوبنا في التعامل فقط، فالسلوك " ATTITUDE"
(A+T+T+I+T+U+D+E)=
1+20+20+9+20+21+4+5=100%
إذًا هو السلوك، إذا غيرنا سلوكنا تجاه الحياة، سوف نحدث تغييرًا حقيقيًّا في حياتنا.
وهذه النظرية قدمها الإسلام قبل 14 قرنًا بقوله تعالى:
{… إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُغَیِّرُ مَا بِقَوۡمٍ حَتَّىٰ یُغَیِّرُوا۟ مَا بِأَنفُسِهِمۡۗ …}
والقرآن الكريم أرقى نموذج في التربية والتوازن النفسي للإنسان حيث:
- ضبط صوتنا:{ وَٱغۡضُضۡ مِن صَوۡتِكَۚ}
- ضبط مشيتنا:{ وَلَا تَمۡشِ فِی ٱلۡأَرۡضِ مَرَحًاۖ}
- ضبط نظراتنا:{ وَلَا تَمُدَّنَّ عَیۡنَیۡكَ}
- ضبط سمعنا:{  وَلَا تَجَسَّسُوا۟}
- ضبط طعامنا:{وَكُلُوا۟ وَٱشۡرَبُوا۟ وَلَا تُسۡرِفُوۤا۟ۚ }
- ضبط ألفاظنا:{ وَقُولُوا۟ لِلنَّاسِ حُسۡنࣰا}
- ضبط مجالسنا:{وَلَا یَغۡتَب بَّعۡضُكُم بَعۡضًاۚ}
- ضبط نفوسنا:{ لَا یَسۡخَرۡ قَوۡمࣱ مِّن قَوۡمٍ }
- ضبط أفكارنا:{إِنَّ بَعۡضَ ٱلظَّنِّ إِثۡمࣱۖ}
- ضبط تصريحاتنا:{ وَلَا تَقۡفُ مَا لَیۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۚ}
- علمنا العفو والتسامح:{ فَمَنۡ عَفَا وَأَصۡلَحَ فَأَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۚ }
- علّمنا التوازن في الفرح والسرور:{ لِّكَیۡلَا تَأۡسَوۡا۟ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمۡ وَلَا تَفۡرَحُوا۟ بِمَاۤ ءَاتَىٰكُمۡۗ }
- ضبط تعاملنا بوالدينا:{ فَلَا تَقُل لَّهُمَاۤ أُفࣲّ وَلَا تَنۡهَرۡهُمَا}
فالقرآن الكريم كفيل أن يضبط حياتنا ويحقق حياة السعداء: { ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَتَطۡمَىِٕنُّ قُلُوبُهُم بِذِكۡرِ ٱللَّهِۗ أَلَا بِذِكۡرِ ٱللَّهِ تَطۡمَىِٕنُّ ٱلۡقُلُوبُ}
تخلّق بخلق القرآن تعيش متزنًا وتكتسب حياة السعداء.
أخوتي في الله لا تنسوا قراءة سورة الكهف
اللهم اجعلنا من أسعد خلقك يوم نلقاك وأنت راضٍ عنا. اللهمّ انصر إخواننا المجاهدين في غزة وفي فلسطين، اللهم ثبتهم ودمر اليهود وأعوانهم وأعداءك وأعداء الدين. اللهمّ آمين
8 notes · View notes
fishtail-w · 6 months
Text
Tumblr media
قد لا نعيش في فلسطين
لكن فلسطين تعيش فينا
8 notes · View notes
majdbal · 7 months
Text
استنينا كتير هاللحظة التاريخية..
حلم كل الأجيال، نيال إللي دخلوا لأراضينا والله، أجيال ورا أجيال رح تعيش على حلمنا، رح تكون النتيجة كارثية لكن كرمال فلسطين هنتحمل.
8 notes · View notes