"إنَّ الخيارات المطروحة أمام الجندي الصهيوني عند دخوله لقطاع غزة هي أربعة خيارات ، إما أن يسقط قتيلًا ، أو يقع أسيرًا ، أو أن يصاب بإعاقة مستديمة ، أو أن يعود بمرضٍ نفسي إلى الأبد".
الشيخ صالح العاروري: "يجب أن نؤكد بشكل قاطع ونهائي أن دماءنا وأرواحنا ليست أعز من أي شهيد، ولا يجوز لأم شهيد أن تشعر أن دماء القائد أعز وأغلى من دماء ابنها، سواسية احنا"! الله يرحمك يا شيخ
إنه لجهاد نصر أو استشهاد
اغتيال القيادي في حماس صالح العاروري واثنين من قادة القسام في بيروت
أعرف أنني في النهاية شهيد،. ولن يتوقف الجهاد ولن تتوقف المقاومة حتى لو قتلوني وغيري من القادة والمجاهدين، وأعرف أيضا أن هذا الشعب وهذه الأمة وهؤلاء الشباب سيكملون الطريق، وستُحرر القدس أعرف بأن دمي سيكون ثمنا على طريق هذه الغاية العظيمة
الإعلام العبري يعبر عن غضبه من المشاهد الودية بين مقاتلي المقـاومة والأسرى التابعين للاحتــلال، أثناء تسليمهم إلى طواقم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في غزة على مدى الـأيام الماضية...
« Seeking humanity in each side means demanding the release of Israeli hostages and calling out the dehumanization that leads people to pull down posters for kidnapped Israelis. It also means renouncing what Netanyahu called “mighty vengeance” that transforms entire neighborhoods of Gaza into rubble, with bodies buried underneath.
I’m exasperated by people whose hearts bleed for only one side, or who say about the toll on the other: “It’s tragic, but ….” No “buts.” Unless you believe in human rights for Jews and for Palestinians, you don’t actually believe in human rights. »
— Nicholas Kristof at the New York Times (archived).
Mr. Kristof's column on the Israel-Gaza conflict is the best opinion piece about it that I've read since it started. While I have my own thoughts on the conflict, there is little I can seriously disagree with there.
والله وليس مبالغة، الحرب والمؤامرات والتحالفات التي كانت ضد #كتائب_القسام ومقاومة غزة، لو قامت ضد اكبر الجيوش والدول لنهرات وسقطت في أول شهر، ولكن اليوم وبعد مرور أكثر ما يقارب 4أشهر العالم كله يشهد وهو متعجب على ثبات وصمود مقاومة غزة. الله يقويكم #غزة_تنتصر #حلل_يا_دويري #Gaza