Tumgik
#غوستاف لوبون
noora193 · 1 year
Text
يقول غوستاف لوبون :
ان الشعوب المتدينة لا تشعر بتأنيب الضمير عندما ترتكب خطأً أخلاقياً، لأنها نشأت على أن العبادات تمحو الذنوب، وهو ما يشكل أرضية خصبة لسوء الخُلق العام مقابل التمسك بأداء الصلوات والطقوس الدينية الشكلية، التي لا طائل منها، وبالتالي كارثة أخلاقية مترافقة مع التدين الشكلي.
17 notes · View notes
alia199778 · 2 years
Text
Tumblr media
6 notes · View notes
jaberatiq · 2 years
Text
كتاب الآراء والمعتقدات للكاتب غوستاف لوبون
كتاب الآراء والمعتقدات للكاتب غوستاف لوبون
youtube
View On WordPress
1 note · View note
arabicquotescom · 2 months
Quote
من وثق بنفسه لا يحتاج الى مدح الناس اياه ، و من طلب الثناء فقد دلّ على ارتيابه في قيـمة نفسه .
غوستاف لوبون
24 notes · View notes
Text
يقول غوستاف لوبون: " الشعوب المتدينة لا تشعر بتأنيب الضمير عندما ترتكب خطأً أخلاقياً، لأنها نشأت على أن العبادات تمحو الذنوب، وهو ما يشكل أرضية خصبة لسوء الخُلق العام مقابل التمسك بأداء الصلوات والطقوس الدينية الشكلية التي لا طائل منها، وبالتالي كارثة أخلاقية مترافقة مع التدين الشكلي."
"الشعوب المتدينة لا تشعر بتأنيب الضمير عندما ترتكب خطأ أخلاقياً" هي عبارة تثير الكثير من الاهتمام والتفكير. تعكس هذه العبارة حال�� من الغياب للوعي الأخلاقي الحقيقي بين بعض الأفراد الذين يمارسون الدين بشكل سطحي وروتيني.
عندما يُعتبر الدين مجرد مجموعة من الطقوس والعبادات دون تطبيقه على الحياة اليومية بمعانيه الحقيقية، يمكن أن يفقد الفرد القدرة على التفكير النقدي والتمييز بين الصواب والخطأ. إذا كانت العبادات فقط تُعتبر وسيلة لمسح الأخطاء دون تحفيز الفرد على تحسين نفسه وتعزيز قيم العدل والرحمة، فإن ذلك يمكن أن يؤدي إلى انحراف أخلاقي خطير وضرر كبير على المجتمع بأسره.
إن التمسك بالطقوس والشكليات الدينية دون الانتباه للأخلاقيات يُعد عقبة كبيرة أمام تطوير الفرد وتحسين وضعه الروحي. الدين ينبغي أن يكون مصدر إيجابي للهداية والتطوير الشخصي، وليس مجرد عمليات روتينية تُمارس بدون فهم أو تأمل.
لذا، ينبغي على الأفراد أن يسعوا إلى فهم أعمق لقيم الدين وتعاليمه، وأن يُحافظوا على توازن بين العبادة والأخلاق في حياتهم اليومية. يجب أن يكون التدين مصححاً للسلوك الإنساني ومحفزاً لتحقيق الخير والعدالة في المجتمع بدل أن يكون ستراً يمنح الإنسان راحة من التأنيب والضمير.
لذا، دعونا نبني مجتمعاً يتسم بالوعي الأخلاقي والروحي، حيث يُعتبر الدين سبيلًا لتحقيق الخير والتطوير الذاتي، وليس مجرد غطاء يستخدم لتبرير السلوكيات الخاطئة. دعونا نعيد التأمل في قيمنا ونعمق تواصلنا مع الله ومع أنفسنا من خلال ممارسة الإيمان بحقيقته وتطبيق تعاليمه السامية في حياتنا اليومية..
Gustave Le Bon says: “Religious peoples do not feel remorse when they commit a moral mistake, because they were raised on the belief that worship erases sins, which constitutes a fertile ground for general bad morals in exchange for adherence to performing prayers and formal religious rituals that are useless, and thus a moral disaster associated with religiosity.” Formal."
“Religious people do not feel remorse when they commit a moral mistake” is a phrase that arouses a lot of interest and thought. This phrase reflects a state of absence of true moral awareness among some individuals who practice religion superficially and routinely.
When religion is considered merely a set of rituals and worship without applying it to daily life in its true meanings, the individual can lose the ability to think critically and distinguish between right and wrong. If worship is only considered a means of erasing errors without motivating the individual to improve himself and promote the values ​​of justice and mercy, this can lead to serious moral deviation and great harm to the entire society.
Adhering to religious rituals and formalities without paying attention to ethics is a major obstacle to one's development and improvement of one's spiritual condition. Religion should be a positive source of guidance and personal development, not just routine processes practiced without understanding or reflection.
Therefore, individuals should seek a deeper understanding of the values ​​and teachings of religion, and maintain a balance between worship and morality in their daily lives. Religiosity must correct human behavior and motivate the achievement of goodness and justice in society, rather than being a cover that gives people relief from remorse and conscience.
So, let us build a society characterized by moral and spiritual awareness, where religion is considered a path to achieving good and self-development, and not just a cover used to justify wrong behaviors. Let us reconsider our values ​​and deepen our connection with God and with ourselves by exercising faith in His truth and applying His sublime teachings in our daily lives.
16 notes · View notes
kldha · 1 year
Quote
من وثق بنفسه لا يحتاج الى مدح الناس اياه، و من طلب الثناء فقد دلّ على ارتيابه في قيـمة نفسه.
غوستاف لوبون المصدر: خلِّدها - مقولات عن الثقة
17 notes · View notes
haroun-dosty · 2 years
Text
‏‎
السياسة فن يجيده القلة 🎲♟️🎳
السي��سة متاهة كبيرة تحتوي تعقيدات كثيرة لا يقدر عليها الا القلة !
و لمن أراد فهم القليل منها و اخد نظرة عليها فعليه ان يبحث و يقرأ البعض من الكتب عن دلك ف مثلا كتاب سيكولوجية الجماهير لـ غوستاف لوبون و الدي لا يفوته القادة لأنه يعد أداة بالنسبة لهم لفهم طرق تفكير الشعوب و من ثم السيطرة عليها و التحكم فيها و التلاعب بها
أو يقرأ للناقد و المفكر نعوم تشومسكي و الدي كتب عن اساليب سياسة الالهاء و التحكم في الشعوب و التي دكرها في وثيقته السرية و التي تعرف بـ
“ الأسلحة الصامتة لخوض حرب هادئة ”
أو كتب روبرت غرين عن القوة و اساليب الحرب و قواعد السطوة و السيطرة ...
او يأخد من احد ابرز القادة السياسيين الدين ظهروا ابان الحروب التي اندلعت في القرن العشرين و هو الوزير البريطاني
" وينستون تشرشل "
أو يطالع احد كتب ميكافيلي و خاصة الكتاب المشهور بـ " الأمير" و الدي يقال عنه ان معظم رؤساء العالم قرأوه
و غيرهم من اهل السياسة و الإجماع.
و فوق هدا فهؤلاء الحكام و القادة و الساسة تعلموا فن الخطابة حتى يسهل عليهم التأثير على المجتمع و منهم من يأخد اسلوب الالقاء الخاص به لمن سبقوه في دلك و من اشهرهم في عصرنا الحديث : فيكتور هيجو و بيسمارك و كان كافور و ويلسون و اللورد جون رسل و جون برايت و غيرهم كثير
و لكم واسع البحث عن دلك ...
و المعلوم في كل هدا
ان الدول و الحضارات لا تبنى في الغالب من طرف عامة الشعب!؟ فالعوام هم العوام و لا تكلان عليهم منذ فجر التاريخ.
فمن يبني الدول و يحدث التغيير و يهيمن
هم النخبة صالحة كانت أم طالحة المهم صفوة المجتمع من قيادات و علماء في شتى المجالات و خبراء و قضاة و أعيان و نبلاء و غيرهم من اهل الحل و العقد .
_ هارون .گ
Tumblr media
30 notes · View notes
Text
الشعوب المتدينة لا تشعر بتأنيب الضمير عندما ترتكب خطأً أخلاقياً أو قانونياً لأنها نشأت على مفهوم أن العبادات تمحو الذنوب، وهو ما يشكِّلُ أرضية خصبة لسوء الخُلق العام مقابل التمسك بأداء الصلوات والطقوس الدينية الشكلية، وبالتالي كارثة أخلاقية مترافقة مع التدين الشكلي
‏ غوستاف لوبون
17 notes · View notes
70bc · 2 years
Note
نفسي اسمع رأيك او ممكن نصيحتك، من فترة احاول افهم شلون العالم تبدأ محادثات/ سوالف شلون تقعد تتكلم عن نفسها بإسهاب او تكون المبادرة بادئة منهم ودي اكون كذا لحظة اكون بمقابل الآخر و ببدا احس بضياع و يتلاشى كل ما بعقلي
أهلًا، أرجو إنكَِ تكونَِ بخير حال.
أتخيل مسألة الانطلاق في الأحاديث لها سماتها الخاصة المرتبطة بكل شخص: اهتماماته، معرفته، أسلوبه بالحديث. وساعات بناء الحوارات مع الآخر تعتمد على تخميناتنا حول اللي هو مهتم به؛ موسيقى، كتب، سيارات، فنون وإلى آخره. وأوصي بمحاولة توسيع إطار الاهتمامات أكثر، حتى نقدر نبني حوار فعّال وأكثر استدامة. وهذا من ناحية ذاتية.
ثانيًا؛ خل نفكّر إن مب كل شخص جاهز/راغب يبني حوار معنا، وما يهم نحدّد مبررات لهذا؛ لأن الشخص المهتم غالبًا بنتشارك معه الحديث عبر بناء أريحية في الحوار، بحيث تكون مثمرة ولها معنى.
ولو كان الموضوع فيه جانب ذاتي بغض النظر عن كل اللي قلته فوق، ففيه كتب ممكن تكون مُساعدة مثل:
١— تكلم بدون خوف — آيڤي نايشتادت
٢– سايكولوجية المسرح — غوستاف لوبون
شكرًا لسؤالك، وأرجو إنها كانت إجابة وافية.
14 notes · View notes
not-today-sir-death · 2 years
Text
الشعوب المتدينة لا تشعر بتأنيب الضمير عندما ترتكب خطأً أخلاقياً أو قانونياً، لأنها نشأت على مفهوم أن العبادات تمحو الذنوب، وهو ما يشكِّلُ أرضية خصبة لسوء الخُلق العام مقابل التمسك بأداء الصلوات والطقوس الدينية الشكلية، وبالتالي كارثة أخلاقية مترافقة مع التدين الشكلي.
+ غوستاف لوبون | سيكولوجية الجماهير
5 notes · View notes
noora193 · 2 years
Text
و الشيء الذي يهيمن على روح الجماهير ليس الحاجة الى الحرية و انما الى العبودية . ذلك ان ظمأها للطاعة يجعلها تخضع غرائزياً لمن يعلن بأنه زعيمها.
غوستاف لوبون / سيكولوجية الجماهير
9 notes · View notes
alia199778 · 2 years
Text
Tumblr media
"تعصب الجماهير واستبداديتها ونزعتها المحافظة [ الرجعية]"
الجماهير تحترم القوة طوعاً ولاتنبهر بالطيبة فهي شكل من اشكال الضعف بالنسبة لهم ، لاتتعاطف الجماهير مع أسياد رحيمين ولكن مع طغاة مستبدين سيطروا عليهم وسحقوهم بقوة وهي دائما تخلد ذكراهم بنصب تماثيل عالية وإذا داسوا بأقدامهم الدكتاتور المخلوع هذا لأنه فقد قوته وانضم إلى خانة الضعفاء المحتقرين الذين لايخشونهم إن نمط البطل العزيز على الجماهير سيكون دائما من يتخذ هيئة القيصر فعظمته تغويها ، سلطته يفرضها عليهم وسيفه يدب الرعب في قلوبهم برأيي ، كل ماتم ذكره لا نستطيع تعميمه على كافة الشعوب ، فمثلا الشعب الامريكي يحتج ويتمرد ودائما يريد من يرعى مصالحه ، ايضا البريطانيين تعاطيهم مع رئيس الوزاء البريطاني أجبر على الاستقالة فهذه امثلة بسيطة توضح بأن ليس كل الشعوب تخضع للقوي الذي يسحقها بل القوي الذي يضمن مصالحها ولكن بالطبع الشعوب العربية نستطيع بأن نسبة كبيرة منهم تخضع للمستبدين الذين يسحقونهم ايضا هناك نقطة اخرى وهي " الاحترام التقديري للتقاليد ورعبها اللاواعي من جميع التجديدات القادرة على تغيير ظروف وجودها الحقيقية " برأيي لابد أن يتم طرح سؤال لماذا توجد فئات تتمسك بشكل مطلق بالتقاليد أو لاترغب في التغييرالإجابة بسيطة لأن ليس دائما التغييرات تشمل الجميع ، التغيير الذي يختص بفئة دون اخرى هو من يفرز الخوف من التغيير ، مصلحة الناس من التغيير هي التي تحدد قبول التغيير او المحافظة على تقاليد مطلقة
ايضا يتحدث الكتاب عن المؤسسات السياسية والاجتماعية ويقول بأن المؤسسات ليس لها اي ميزة جوهرية هي ليست جيدة ولاسيئة وتلك التي تكون جيدة في مرحلة ما بالنسبة لشعب ما قد تكون بغيضة لشعب آخرفالشعب لايملك سلطة لتغيير مؤسساته وقد يمكنه بالتأكيد بعد ثورات عنيفة أن يغير اسم هذه المؤسسات ولكنه لايغير من جوهرها وعلى سبيل المثال الدولة الاكثر ديمقراطية هي انجلترا التي تعيش مع ذلك في نظام ملكيبرأيي ولطالما اجزمنا على ذلك بأن طبيعة الشعوب وليس الحكومات هي التي تقود مصائرها
ايضا يتحدث الكتاب عن التقاليد وارتباطها بالحضارة ، الهمَّين العظيمين للإنسان منذ نشأته هما خلق شبكة من التقاليد ثم محاولة تدميرها عندما تكون آثارها المفيدة قد تآكلت فدون التقاليد لايوجد حضارة ودون القضاء البطيء على هذه التقاليد لايوجد تقدم وهناك نقطة مهمة يشير إليها وهي عندما يسمح شعب ما لتقاليده أن تترسخ بشدة طيلة أجيال عديدة فإنه لايعود يستطيع التطور حتى الثورات العنيفة لاتستطيع أن تصنع شيئاً لأنه سرعان ماتلتحم الأجزاء المكسورة ويستعيد الماضي سلطته مرة اخرى أو تولد نوع من الفوضى والانحطاط لذلك الشعوب التي تجذرت بها تقاليدها بشدة هي دائما تتطور بظاهرها فقط ، التطور الذي تصل إليه هو اشبه بطلاء خفيف لايصل إلى العمق ، وهنا نطرح سؤال ماهو الحل ؟ الحل لتلك الشعوب هو الحفاظ على مؤسسات الماضي وتحويلها شيئاً فشيئاً ولكن هذه الحالة يصعب الوصول إليها فالرومان في العصور القديمة والإنجليز في العصر الحديث هم إلى حد كبير الذين أنجزوا ذلك
ايضا يتحدث الكتاب عن صورة اخرى لأهمية التعليم ، فكلنا نُجمع على أن التعليم قادر على تغيير البشر إلى حد كبير ولدية نتيجة مؤكدة لتحسينها ولكن العديد من الفلاسفة ومن بينهم هربرت سبنسر لديهم رؤية مختلفة وأنا عن نفسي أتفق معها كثيراً وهي بأن التعليم لايجعل الإنسان أكثر أخلاقية ولا أكثر سعادة ولايغير غرائزه وأهواءه الوراثية ، حفظ الكتب المدرسية وتعلمها بإتقان لايطور الذكاء ، حفظ الكتب عن ظهر قلب دون أن يطلق التلميذ احكام ويبدي رأيه هو تعليم للحفظ والطاعة فقط ، هذا التعليم عديم الفائدة ومضيعة للعمر ، ولايتم بناء دولة متقدمة من خلال تعليم مبني على الحفظ فقط هو اداة لكسب الرزق من خلال الوظيفة لذلك تلك الشعوب لديها انخفاض في نشاطها العقلي المكتسبات المعرفية عندما تتبخر من الاذهان لابد من تعويضها وإلا ينخفض النشاط العقلي
ايضا يتحدث الكتاب عن الأوهام وأن البشر يتأثرون جداً بالأوهام بل لابد من وجود اوهام لديهم حتى يشعرون بالأمل فمثلا الشعارات والخطابات المزودة بوهم الحرية والعدالة هي اوهام خدرت مشاعر الجماهير لأنها تمنحهم الأمل ، فمثلا الاشتراكية قوية بالوهم بتوزيع الوعود بتحقيق السعادة للإنسان الجماهير لا تتعطش للحقيقة لأنها واضحة وقد تكون صادمة لهم لذلك تتعطش للوهم الذي يزودها بالأمل
وفي النهاية أختم قراءاتي للكتاب بهذه العبارة العظيمة " الجماهير مَن يعرف كيف يخدعهم يصبح بسهولة سيدهم والذي يحاول إزالة الأوهام هو دائما ضحيتهم "وهذا مايجعل الحسابات المضللة يتبعها الكثير وتكون ذات شهره لأنها تضلل الحقيقة وتبيع الوهم والناس يريدون ذلك الشيء المزيف ، يخافون الحقيقة وبالتالي يخافون من العقول التي تفكر وتُعمق الحقائق وتفُصلها وأصحاب العقول المميزة ليس لديهم تأثير على مجتمعاتهم بل العكس مهمشين مغمورين عمداً ، ومثال على ذلك الأوروبين بكل مزايا حضارتهم لديهم تأثير ��يئل على شعوب الشرق وللنظر ��لان الى المشاهير من حولنا او مَن نصبوهم الناس مشاهير هم يبيعون اوهام وحياتهم مزيفة ولكن الناس ينصاعون لهم ولهم تأثير قوي عليهم ، لماذا الناس لايتبعون الناس الناس المفكره واصحاب القضايا المهمة بكل بساطة لأنهم لايريدون الحقيقة التي في الغالب لا تناسبهم ويخافون منها وأخيراً الكتاب جيد وانصح بقراءته وأثناء القراءة ستجد نفسك تحلل كثير من الأمور المبهمة
5 notes · View notes
jaberatiq · 2 years
Text
قراءة في كتاب "الآراء والمعتقدات" لـ غوستاف لوبون
قراءة في كتاب “الآراء والمعتقدات” لـ غوستاف لوبون
كتاب فلسفي اجتماعي ، يتناول قضية المعتقدات الدينية ويبحث في سبل نقضها بأسلوب متدرج حيث يتعاطى الكاتب مع المسألة من نقطة البداية بطرق البحث في علم النفس وعوامل الحركة والحس وحياة المجتمع ، يسير من البداية لكي يثبت أن كل المعتقدات وليدة تفكير بشري . لا يهمني كثيراً ما يصبو له الكاتب في أن المعتقدات الدينية وليدة عقول البشر بقد ما يهمني التحليل الفلسفي والنفسي للآراء والمعتقدات وهذا ما أجاده الكاتب…
Tumblr media
View On WordPress
1 note · View note
saifmq93 · 2 years
Text
لم يُعثر في الآثار الاشورية على اي اثر للورق او جلود الكتابة ، رغم ان الآشوريين كانوا يعرفون جيداً هذه المواد ، ولا سيّما ورق البردي ، نظراً لعلاقاتهم الكثيرة بالبلدان المجاورة ، ولكنهم لم يستعملوه الا في احوال قليلة.
ان السبب يكمن في ان الكلدانيين و الآشوريين كانوا يهتمون كثيراً للمستقبل ، كأنهم كانوا يعملون للاجيال القادمة ، وكثيراً من المواد التي استعملوها في كتابة اسفارهم تدل على شدة شغفهم بتخليد اعمالهم لتصل الى اجيال المستقبل ، وان لا تمتد اليها يد التلف.
لذلك وجدوا ان الآجر هو الاصلح لهذه الغاية ، واقل عرضة للتغير ، من الحجر والمعدن .. لأن رمل الصحراء الناعم يغطي تلك الالواح فيصونها.
وهكذا خلد سكان بلاد الرافدين اعمالهم وانجازاتهم ، لتبقى رسائل تصلنا وتصل اجيال المستقبل ، من زمن موغل في القدم
المصدر : حضارات بابل و آشور _ غوستاف لوبون / صفحة 62
Tumblr media
3 notes · View notes
Text
Tumblr media
من يعرف إيهام الجماهير يصبح سيدًا لهم، ومن يحاول قشع الأوهام عن أعينهم يصبح ضحية لهم.
غوستاف لوبون
0 notes
kldha · 8 days
Quote
من وثق بنفسه لا يحتاج الى مدح الناس اياه، و من طلب الثناء فقد دلّ على ارتيابه في قيـمة نفسه.
غوستاف لوبون المصدر: خلِّدها - مقولات عن الثقة
2 notes · View notes