Tumgik
#التحف
twicemaroc · 3 months
Text
الكشف عن أسرار التحف: التاريخ والميزات وجاذبية التكل
المقدمة: التحف ليست مجرد تحف، بل هي نافذة علــى المـــاضي، مليئة بالأسرار والقصص المذهلة. مـــن التحف القديمة إلــى عصر النهضة، تتغلغل التحف فــي الأيامـــنا هذه، تاركة آثار الزمـــن وتجذب انتباه هـــواة الجمع،  فــي هذه المقالة، سوف نغوص فــي عالم التحف، ونكشف عن جوهره، وننظر فــي ميزات التكل ونكتشف مـــا الــذي يجعل هذه العناصر جذابة للكثيرين. مـــا هـــو العتيقة؟ التحف هي أشياء فنية أو حرفــية…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
sheeree · 6 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
اشتريت امبارح التحف دي، فازة من الخزف الصيني بقالها حوالي ٨٥ سنة ❤️
لوحة صغيرة من خشب الزان فيها أحصنة الوانها بتتغير حسب انعكاس ضوء الشمس معنديش معلومات عنها الحقيقة!
والأهم والأجمل لوحة معمولة باليد من إسماعيل بك حقي المولود في تركيا سنة ١٨٨٠ كان خطاط رسمي للدولة العثمانية في عصر السلطان عبدالحميد منقوشة بالفضة عيار ٩٩٩ ومعمولة بدقة متناهية فيها جمال مش طبيعي اللوحة معمولة من اكتر من ١٥٠ سنة 😍❤️
83 notes · View notes
zainab-eng · 9 months
Text
يامن تبحث عن الخلود عن موت فيه أسرار البقاء هناك حيث جنون العشق وحب يفوق الخيال حيث قلوب تحبو زاحفة ورايات نبضها يرفرف عطشًا نحو بحر يفيض عطاء
يامن تبحث عن الصبر عن موت فيه أسرار الحياة
عن سبايا التحف سواد الليل عباءاتها وسهام الألم مغروسة هناك حيث قربة الماء
عن غيمة ضامية سافرت بعيدًا لتحط رحالها حيث طريق كربلاء
عن غريبة فاضت حنين لكافلها  وكفوف قد خطت دمائها حكايا حامل اللواء
هناك حيث خطواتها الطاهرة رسائل خفية وأسرار وخبايا سجلت للعالم أسمى معاني الوفاء..
127 notes · View notes
lqbk · 7 months
Text
انت تحفة صاغها الرحمن من احلى التحف..
انت في الدنيا قضية!.. ما تحمّلها ملف.
28 notes · View notes
samar-hossam · 7 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
بيوت قديمة تُشبه التحف الفنية ♡.
10 notes · View notes
my-ensan · 1 year
Text
صلاة الفجر امتحان نخوضه كل صباح ، فينجح كل من وثب من فراشه ليصلي ، وخاب وخسر كل من التحف فراشه وتكاسل عن الصلاة!
- الصلاة خير من النوم.
21 notes · View notes
farasha-221 · 5 months
Text
يولاد لقيت قاريء جديد بيقرأ برواية خلف عن حمزة صوته تُحفة التحف والله، أتمنى تبقوا تجربوا تسمعوه، إن شاء اللّه تتبسطوا، اسمه الشيخ أبو تيمية ❤️
6 notes · View notes
sweetpsychooo · 1 year
Text
بيوت قديمه تشبه التحف الفنيه >>>
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
20 notes · View notes
m-o-ustafa92 · 6 months
Text
Tumblr media
كان لورانس ألما تاديما رساماً هولندياً استقر لاحقاً في المملكة المتحدة. أصبح مشهوراً بتصويره لفخامة الإمبراطورية الرومانية وإنحطاطها، ولشخصيات متكاسلة تجلس ضمن فراغات رخامية رائعة أو أمام خلفية زرقاء زاهية للبحر الأبيض المتوسط وسمائه. أصبح واحداً من أشهر الرسامين الفيكتوريين وحظي بالإعجاب خلال حياته بسبب براعته في الرسم وتصويره الدقيق للعصور الكلاسيكية القديمة.
في العديد من لوحاته، دمج ألما تاديما العناصر المعبرة من مختلف الطرازات لمشاهد الحياة اليومية في شمال أوروبا مع الإهتمام الفيكتوري المعاصر بالكلاسيكيات القديمة. كان الفنان نفسه يمتلك ١٦٨ مجلداً من صور التحف اليونانية والرومانية، وكان مهتماً جداً بتصوير العصور القديمة بأكبر قدر ممكن من الدقة. هنا يصور إمرأة ترتدي ثوباً كلاسيكياُ تتكئ على طاولة برونزية بومبيانية، والتي يوجد نموذج لها في المتحف الأثري الوطني في نابولي. تستحضر معالجة الفنان التفصيلية للزهور والمجوهرات والمنسوجات المكان والزمان البعيدين الذي يصورهما في لوحاته.
Woman and Flowers
Lawrence Alma-Tadema
1868
3 notes · View notes
jojou2 · 1 year
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
الحلويات الجزائرية لها شهرة واسعة وعالمية
الجزائر مش فقط سياحة طبيعية و انما مقتضيات تراثية المتمثلة في الملبس و الحلي و المأكلولات و الحلويات الجزائرية التقليدية تجعل اي شخص يتمني زيارة الجزائر لاقتناء هذه التحف الفنية او حتي لتذوق اشهي هذه الأطباق.. تنوع زاخر يتميز به وطننا الغالي
الحلويات_التقليدية_الجزائرية
Algerian sweets have a wide and international reputation Algeria is not only natural tourism, but rather heritage requirements represented in clothes, ornaments, foods and traditional Algerian sweets that make anyone wish to visit Algeria to acquire these artistic masterpieces or even to taste these delicacies.
Algerian traditional sweets
19 notes · View notes
romanticpapers · 8 months
Text
تشعرك وكأنك أغنية قديمة لم يعد يتذكرها أحد.. أغنية ذات ريتم بطيء في عصر يلهب ظهره سوط الإيقاعات السريعة والضجيج.. تشعرك بأنك في عزلة زمنية وإنفصال عن الواقع.. بأنك شيء أثري وسط من لا يهتمون بإقتناء التحف وان لا مكان له بينهم.. وأنه سينتهي بك المطاف ببيعك بثمن بخس لأول منادي مار يشتري الأشياء القديمة عديمة القيمة.
6 notes · View notes
el-samman · 1 year
Text
تطفيء مصباحها و تدخل الكلية في الروب و تنام عند الساعة السابعة، لكن يظل أتيليه النحت وحيدًا و ساهرًا.
أعتدت برفقة يُمنى بعد عملي النحت -في سنتي الأولى- أن نتنزه على الضيق في محيط الكلية و على امتداد عُنقها الطويل -المدعو شارع أبو قير- ننفق ساعة كاملة عقبال التحكيم و بعدين نرجع تاني، و في مرة أقترحت أن نذهب لسوق باكوس و هى استغربت و لكنها نزلت عند رغبتي و كانت المرة الأولى لكلانا هناك.
قطعنا شارع الإذاعة الطويل، على الجانب الأيمن دكاكين واهنة وعجوز، جالسة على كتف الرصيف. في نهاية الشارع تتضح واجهتنا و تظهر يافطة كبيرة مكتوب عليها، مرحبًا بكم في باكوس.
و كنا رايحين من أجل المشاهدة أو المخالطة أو المعايشة أو القراءة فترج أرض السوق رج بالناس و الألوان و الشكل و الحركة و الأضواء و الصوت و الموقف. و السوق مادة خام للإستلهام ببلاش أي متحف مجاني. دنا الليل فتدلت اللمبات النيون و أنا سحرتني يومها الأضواء الصفراء اللى جاية من كهربا مسروقة طبعًا. و يُمنى تعتاد أن تضع لكل شيء معنى حتى تلك الأشياء التي لا تبحث لنفسها عن معنى، و لها رؤية متميزة فالضوء الأصفر اللي بيكشف ��ن نصف وجه العمارة و يحجب مدده عن نصفها الآخر؛ يعطي حالة فنيّة. و الأسلاك و العواميد اللّي بتحدف ظلها على الأرض فيها معنى أو قيمة فنيّة لا يراها المارة العاديون إنما هى تراها و تقبض على قفاها.
لم تكن يمنى تردني أبدًا كنا نطوف بالساعات مثلًا أمام محلات الفضة و النحاس في بوكلى وننقد و نعلق على القطع الخزفية و الحلي و نقترح نماذج لمشتريين محتملين و ربما كانت نماذجنا هم العابرون خلفنا، و نقف أمام سيدة الجبنة الفلاحي بقدسيّة، و نقف أمام الرجل الذي يبيع أجهزة الموسيقى و الصوت القديمة في جناكليس كأننا أمام سر عظيم و عسير و مترفع على أن يكشف ذاته، يجلس الرجل الطويل في زاوية داخلية للمحل في مهابة منكب على إصلاح راديو يتفحصه بنظره عميقة كأنه يقرأ كتاب مقدس كأنه سوف يأتيه الوحي عبر هذا الراديو، مقوس الظهر منحني يعيش نوع من الصمت العميق كأنه لم يتكلم منذ ألف سنة، نتأمله أنا و يمنى عبر زجاج المحل ولا يحسّ بوجودنا.
في شارع الإذاعة ينوجد رجل معتق في الزمن ضارب في القِدم كشجرة صفصاف إلا أنو يعني ضعيف و نحيف الغصن، يبيع التحف القديمة في دكانه كأنهما في علاقة توأمة كأنهما موجودان في هذا المكان منذ بداية الخلق. و الواحد أحيانًا، يجد سحر في تأمل الناس كأن يتخفف الواحد من روحه و ينوجد في حيوات أخرى خارج حدود جسده و أن يتعاطف مع الذات الجديدة، و يعانق فرحها و ألمها.
كنت شغوفة بمرافقة يمنى على هذا النحو الذي تفهم به شغف مرافقة الخِضر كانت لديها بصيرة عميقة و أحساسًا شفافًا و قد خسرتها منذ سنتين و سأظل أخسرها على الدوام، أحيانًا أحبّ أن أذهب لنفس الأماكن لكي أستعيدها منهم.
و مرات كنت أرافق فرح وهي تذهب لأماكن محددة كالبن البرازيلي مثلًا و في مرة كنت معها هناك، كنت مهمومة و شاردة بسبب استهتاري بالنحت ثم تجولت بنظري في المكان الضيق و توقفت عند شخصًا كان يقرأ «كافكا على الشاطيء» بالإنجليزية. جالسًا بوداعة مثل برتقالة على الشجرة، في زاوية معتمة و خالية بحيث جعله هذا التكوين يبدو كأحد لوحات ادوارد هوبر الفتانة في أسى، ربما هناك محنة ما تمر بها الرواية جعلته غارقًا و هذا جعلني أتابع المشهد باطمئنان فجأة رفع بصره فأدرت جزعي حيث تجلس فرح و أدركت أننا صرفنا الوقت و زيادة، تركت المسيح مواصلًا قراءة كافكا على الشاطيء و ودعته في سري و انصرفت.
8 notes · View notes
nmekkie · 10 months
Text
ترى أتقر بخيانتك ولو بينك وبين نفسك، أم خدعتها كما تحاول خداع الآخرين؟ ألا يستيقظ ضميرك ولو في الظلام؟ أود أن أنفذ إلى ذاتك كما نفذت إلى بيت التحف والمرايا بيتك، ولكني لن أجد إلا الخيانة.
نجيب محفوظ ـ اللص والكلاب
2 notes · View notes
ranaitsan · 1 year
Text
أجبرت أن أناديه سينسي!-الفصل ٣
اليوم هو يوم عادي كباقي الأيام، كنت أشتغل على طلبية خاصة من أجلي، انها بندقية تشتغل على حجر آسترمايت بدل البارود يطلق طلقات من موجات الكهرومغناكيسية بدل طلقات من النار و أيضا مع زندان سهل سحبه و خفيف الوزن... كنت أعمل عليه بسرية كالعادة في القبو أو بالأصح في المختبر السري الذي بنيناه انا و المخترع لكي لا يصل إليه اللصوص المستأجرين الذين أصبحوا يتدفقون علينا أكثر من عدد زبناء، فبعد أن أصبحت لنا سمعة معروفة و ايضا إشاعات عن مدى براعة أسلحتنا و عدم توفرها في السوق فقد أصبح لدينا أعداء يرسلون لصوص لسرقة الاختراعات ذوي القدرات المميزة، فبعضهم يكونون أعداء لزبنائنا يريدون التخلص او الاستحواذ على إختراعات أعدائهم و بعضهم الآخر فقط يقومون بجمع كل ما هو ثمين و نفيس قد سمعوا عنه...
طبيعة الحال نحن المخترعون هذا ليس بمشكلة فنحن من نصنع الحلول للمشاكل، لذلك قد طورنا نظام الأمان لمختبرنا و متجرنا فلا يمكنك الوصول للمختبر بسهولة من دون العلم بخبايا فخاخنا و كيفية الدخول للمختبر و إلا ستكون النتائج وخيمة، و أيضا المخترع قد عمل على التقدم بطلب للحكومة بأن توفر له الحماية أو خدمات شرطة خاصة بأن يلقوا القبض على كل لص أمسكناه و يتحققوا من من يكون خلف إرساله، لكنه مازال مجرد طلب. لكن المشكلة هو مع استمرار تعرضنا للسرقة أصبحت فخاخنا تتطور و كذلك أساليب السرقة لدى اللصوص، ففي كل مرة يأتي لص أكثر موهبة من من سبقه، فيستعصي علينا الأمر فنحن لا نريد أن نبتكر نظام أمن مميت يقتل اللصوص نحن نريد فقط إيقافهم، لذلك لجأنا ايضا للمخدرات و في بعض الأحيان السموم الغير مميتة التي تتوفر بالفعل على ترياق...
وهكذا عندما كنت أعمل على ذلك المسدس، تحرك مستشعر الصوص الذي اخترعناه، فعلمت بتواجد لص آخر، بينما أنا أخفي الاختراع الجديد في مأمن أدركت أنني تأخرت لأنه هاجمني ذلك اللص من الخلف باستعمال سلاح كهربائي لا أعلم هل ذلك خنجر كهربائي أو ماذا يكون لكن لحسن حظي أنني أرتادي الدرع الواقي من الطعنات و الموجات الكهريائية و أيضا الرصاص، إنه زي من تصميمي لكنه لم يصنع على يدي بل هو طلب خاص قدمته لمصممة أزياء تعمل على الطلبيات الغريبة مثلنا...
و بسبب ذلك الدرع تمكنت من النجات و هاجمته أنا أيضا باستخدام النُشّابِيّة تطلق سهاما ممغنطة تحتك مع القوس لتشكل موجات كهرومغناطسية صادمة، لكنه لص محترف تصدى لإثنان من أصل ثلاثة و بينما قام بتفاديها قلب الطاولة علي و هرب بالبندقية. لقد جاء في الوقت المثالي، لابد أنه هناك جواسيس علموا بالوقت الذي بدأت فيه هذا الاختراع حتى توقعوا المدة الممكنة التي يمكنني فيها أن أنيهيه فيها، إنهم بالفعل يراقبونني منذ مدة ليتوقعوا قدراتي الإنتاجية، لقد كنت على وشك إنهاءه لم يتبقى سوى تفاصيل بسيطة ، أعتقد أنه من أرسله سيقوم بتقديمه لمخترع آخر يعمل لديه ليكمله بما أن الشكل النهائي واضح تقريبا...
هرب اللص مني خارج المتجر فتبعته، إنه سريع للغاية و رشيق الحركة يمكنه تفادي كل ااطلقات و الركض بين العقبات بسهولة، لكن لا بأس فمنذ أن استيقظت في هذا الجسد أدركت أنه لا يشبه ما اعتدت عليه أبدا الى حد كبير، إنه خارق السرعة و رشيق للغاية كما أن حاسة الشم لدي الآن قوية للغاية لدرجة أنني أشعر بالغثيان في بعض الأحيان(استيقظت هذه الحاسة الخارقة منذ يومين من استيقاظي في هذا الجسد)، لذلك استطعت اللحاق به و تعقب رائحته، حتى أنني استطعت القيام بحركات لم أحلم من قبل أنني سأقوم بها(أظن أن الحركة البهلوانية الوحيدة التي ما زلت لم أقم بها هي الوقوف على السقف...ههه). اسمررت في ملاحقته بين الأزقة و أنفاسي بدأت بالتقطع حتى دخل إلا متحف صور، كان المتحف مليئا بالزوار مما يعرقل الركض و اللحاق به، لكن مازال بوسعي رأيته لن أسمح له أن يأخذ إختراعي مني... دخل ذلك اللص الى رواق مظلم و فارغ لا يوجد به أحد فتبعته اليه بأقصى ما لدي حتى لا يختفي أثره من أمامي حتى رأيته يدخل الى باب جاء في نهاية الرواق مغطى بستارة داكنة اللون.
فتبعته من دون تفكير الى ذلك الباب، لقد كان المكان مظلما و غريب الشكل كأن الأرض تتحرك أو كل شيء من حولي يتحرك لكنني لا أستطيع رأية أي شيء، استمر الوضع على هذا النحو لبضع لحظات و انا أتقدم ببطئ للأمام دون علم الى اين أتقدم، حتى اتضحت الرؤية فجأة انقشع الظلام فجأة و النور يعمي بصري، فرأيت بعد ذلك رواقا كبيرا مليئا بالتحف الغريبة و المثيرة... لكن أين ذلك اللص!؟ أين أنا!؟ ما الذي حصل!؟ حتى رأيت ظلا يهرب من خلف إحدى التحف ،تبعته مسرعة فإذا بي في رواق آخر مليئ بالأبواب لم أعرف اي باب دخل ذلك اللص فاخترت الباب الذي به رائحة ذلك اللص، فتحت الباب فإذا بي أسمع ضجة كبيرة و الدنيا منقلبة رأسا على عقب كأنه شجار، لكن الناس هنا يرتدون ملابس تنكرية و يبدون غاضبين و يسرخون كأنهم مجانين وأيضا هناك موسيقى مزعجة كأنه صراخ ما هذا الصوت ولكن... لما الجميع هنا يهاجم الآخرين، مهلا لحظة هؤلاء الناس ليسوا ببشر إنهم مصاصي الدماء و كلهم ثائرون. هربت من ذلك المشهد لأنه خطير جدا علي، فإذا بظل ذلك اللص يركض مجددا أمام ناظري.
لحقت به، فاختفى مجدادا سحقا له!! لا ينفك عن التواري عن الأنظار... و بينما أنا أبحث عنه سقط شخص أمامي كله مغطى بالدماء، إنه مصاب!؟ من أصابه!؟ هل هو مصاص الدماء!؟ و بينما أنا مندهشة لم تنفك الأحداث عن التطور بالسرعة، أحدهم هاجمني بسلاح حاد لم أعرف ما هو لكن جسدي تحرك من تلقاء نفسه و تفاداها، إنه شعور غريب، لم أحس به من قبل، كأن غريزتي تخبرني أنني في خطر محدق و أنني على وشك الافتراس! لم أحس بهذا الشعور من قبل عندما تعرضت للخطر من قبل مصاصي الدماء أو لص أو شخص آخر... هذا الشخص خطير! لكن السؤال الذي يعيد نفسه لما أنا رشيقة للغاية و جسدي يتحرك من تلقاء نفسه؟ هل هذا سر مالك الأصلي هذا الجسد؟ وأيضا هذا الشخص له نفس رائحة ذلك اللص! هل يكون هو شخصيا أواجه الآن لأول مرة وجها لوجه!؟
استمر ذلك الشخص بمهاجمتي و جسدي يتفاداها حتى خدشت، ما بال هذا الرجل !؟ لما يستهدفني!؟ أيضا ليس بمصاص دماء هائج ! حركاته مدروسة و ليست همجية! هل هو مصاص دماء أصلا!؟ لأنه لا يشبه مصاصي الدماء الذين التقيتهم! سأمت من وضعية الدفاع هذه يجب أن أخلق مسافة بيننا أو ستخترقني أنصال مخالبه، فحاولت ان أجد ثغرة في هجومه، فسددت له ضربة مباشرة لسلاحه فشلت حركت يده و ركلته بعدها( بدأت أعتاد على هذا الجسد إنه جيد في الحركات البهلوانية ، الهجوم، سريع البديهة، و أيضا حاسة شمي الآن فريدة أستطيع حتى تذكر رائحة الأشخاص) . تراجع ذلك الشخص للوراء فإذا بشخصين آخرين، فأصبحوا ثلاثة شخص ضخم يرتدي هو و اللص الأسود، و أظن أن ذلك اللص هو من قتل ذلك الشخص ، و الثالث شخص مشوش كانه محاط بضباب أسود و ظلام قاتم، لا أستطيع تمييز هيئته لقد كان يبتسم إبتسامة غريبة ... لم يكن فقط أولاؤك الثلاثة في الرواق، لقد كان هناك شخصان آخران، طفل و رجل أسمر لكنهما لا يرتديان الأسود و أيضا يبدوا القلق عليهما كأنهما يتخذان حذرهما!
ما هذا الوضع!؟ هل أستطيع الهروب!؟ لكن الطفل و الرجل يبدوان في مأزق!؟ وأيضا لا أظن ان ذلك اللص سيتركني و شأني الآن! ما الذي سيستفيده الشخص الذي أرسله من قتلي؟ يجب أن أجد طريقة لأعود، لما استدرجني كل الطريق الى هنا أصلا؟ و بينما أنا في حيرة، قهقه ظل الظل و هو يقول: هذا ممتع! أتوق إلى امتلاك اسمك الحقيقي..
اسم حقيقي؟ ماذا يكون هذا! لكن الطفل و الرجل لم يبدوا عليهما الحيرة مثلي، إنهما يعلمان ماذا يقصد.اقترب ذلك الظل من الرجل الأسمر ليهمس في أذنه بكلام لم أستطع سماعه فارتجف الرجل و بدأ بالصراخ فجأة، ما الذي قاله له حتى أصيب بالذعر!؟ فأضاف ذلك الظل قائلا: ما رأيك أن آخذك حيث يوجد لويس؟ لن تشعر بعدها بالوحدة! و ستتخلص من ندمك، لكن في المقابل أريد اسمك الحقيقي!
ماذا يكون هذا الاسم؟ و سرعان ما انهار ذلك الرجل، بقي الطفل من دون حراك و الخوف يغزو ملامحه و يشل حركته، فإذا بأحد أولاءك الرجلان الاسودان يهجم على الطفل!!! ماذا أفعل؟ هل أستغل الوضع و أهرب؟ لكن ذلك الطفل سيقطع لأشلاء! ماذا أفعل!؟ رغم انغماسي في التفكير، تحرك جسدي من تلقاء نفسه لينقذ ذلك الطفل، إنه ليس من صالحي و لا دخل لي في الأمر، لكن لم أستطع ان أتركه يموت و أرحل...
2 notes · View notes
19-hst8 · 2 years
Text
Tumblr media Tumblr media
قلبي حاجه انتيكا ومحدش بيفهم في التحف
15 notes · View notes
yasser-yassoo · 1 year
Text
مافيش حد عرقان وحران وملزق..
بيتبسط ياسيد..بلاش تسمع كلام التحف بتوع الصيف ياسيد..
Tumblr media
3 notes · View notes