هذا الاعتراف رسالة كتبتها الممثلة الأمريكية «مارلين مونرو» التي انتحرت بعد حياة بائسة، وقد كتبتها لفتاة طلبت نصيحتها إلى أفضل طريق إلى التمثيل فقالت : «إلى هذه الفتاة وإلى كل فتاة ترغب في العمل في السينما: احذري (المجد).. احذري كل من يخدعك بـ (الأضواء).. إني أتعس امرأة.. أُفضِّل البيت والحياة العائلية (الشريفة) على كل شيء. إن السعادة الحقيقية للمرأة هي في (الحياة العائلية الشريفة الطاهرة).. بل إن هذه الحياة العائلية لهي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية» وتقول في النهاية : «لقد ظلمني كل الناس.. وإن العمل في السينما يجعل من المرأة (سلعة) رخيصة تافهة مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة.. إني أنصح الفتيات بعدم العمل في السينما والتمثيل.. إن نهايتهن – إذا كن عاقلات كنهايتي» إنها كلمات صادقة.. صدرت من امرأة عانت الكثير من الشقاء والألم رغم ما وصلت إليه من الشهرة والثراء، ولكنها سنة الله التي لا تتبدل "وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا"(سورة طه: 124). فاعتبروا يا أولي الأبصار ..
اعترافات امرأة .. ——————- تقول إحدى النساء بعد 35 عاما من الزواج اكتشفت ان الرجل : - هو الذي يضحي بجميع الأشياء التي بين يديه ليعطيها لزوجته او أبنائه او لامه او لاخته أو أبيه أو حفيده . - وهو الذي يضحي بشبابه وصحته من أجل زوجته وأولاده، من خلال عمله بشكل متواصل، وأحياناً لأوقات متأخرة، دون أي تذمر أو شكوى. - وهو الذي يحاول بناء حياة عائلته، ومستقبل أولاده، ولو أدى به ذلك إلى الاشتغال بـعملين أو أكثر ولو على حساب صحته . - وهو الذي يكافح ويناضل بشكل دائم، ثم يتحمل عتاب أمه وأبيه، وتوبيخ رئيسه في العمل. وفوق ذلك كله، فاللوم كل اللوم، يقع على رأسه دائماً . - إذا خرج للترفيه عن نفسه قليلاً، فهو إنسان غير مسؤول . - وإذا بقي في المنزل، فهو رجل كسول. - إذا وبَّخ أبناءه إن أخطأوا فهو متوحش، وإذا لم يوبخهم فهو متساهل. - إذا منع #زوجته من العمل فهو متسلط، وإذا تركها تعمل فهو مستغل. - إذا سمع كلام أمه فهو خاضع ، وإذا سمع كلام زوجته فهو خانع . ورغم ذلك، فالأب هو الإنسان الوحيد في العالم: - الذي يتمنى أن يصبح أولاده أفضل منه في كل شيء. - الأب هو الذي يرضى عن أولاده ويدعو لهم بالخير وهو في قمة خيبة أمله منهم. - والأب هو الذي يتحمل أبناءه صغاراً إذا داسوا على قدميه، ويتحملهم كباراً إذا داسوا على قلبه. - والأب هو الذي يعطي أولاده أفضل ما يملك بل كل ما يملك، إن لم يستطع أن يُقدم لهم أفضل ما في العالم. واذا كانت #الام تحمل اطفالها 9 شهور في أحشائها . فإن الاب يحمل ابناءه في عقله وتفكيره العمر كله . وتنهي هذه المرأة الشجاعة إعترافها بالقول : - احترموا كل رجل او أب في حياتكم، فأنتم لن تقدروا ولن تعلموا أبداً، كمَّ التضحيات التي يبذلها من أجلكم - حفظ الله كل رجل محترم يحافظ على أسرته ، ربنا يصلح حالنا وحال العباد والبلاد ، آمين يارب العالمين .!! منقوووول . https://www.instagram.com/p/CjPeqeDt35A/?igshid=NGJjMDIxMWI=
تمكن جهاز الأمن الوطني من الإطاحة بأحد أفراد شبكة تجارة الأعضاء البشرية جنوب صلاح الدين. وأظهر فيديو نشره الأمن الوطني “اعترافات أحد المتهمين المتاجرين بالأعضاء البشرية الذي أكد أنه بدأ يمارس هذا العمل الإجرامي منذ ستة أشهر وبالتنسيق مع امرأة”. وبحسب الفيديو، أعترف المتهم بتجارة الأعضاء البشرية، قائلا: “قبل ستة أشهر بدأت الفكرة عندما طرحت احدى النساء المعارف بوجود عمليات بيع “الكلى” في أربيل…
تحميل رواية اعترافات امرأة pdf عائشة بنور تحميل رواية اعترافات امرأة pdf عائشة بنور تحميل رواية اعترافات امرأة بصيغة pdf للكاتبة عائشة بنور ... وللمزيد من أعمال الكاتب او أعمال من نفس القسم اضغط على اسم الكاتب او القسم .. ولإخبارنا عن لينك لا يعمل او طلب كتاب رجاء وضع كومنت .. أو الإنضمام إلى جروب " عاشق الكتب " ... قراءة ممتعه .." بوكس كلاود " . لتحميل و قراءة رواية اعترافات امرأة بصيغة pdf اضغط : هنــــا
كتبت بالأمس شيئاً -ليس لدي قدرة على تصنيفه- بعد توقف طويل عن الكتابة. وهو توقف غير محسوب، يفقد أي صلة بالإستراتيجية والتكتيك. توقف لا يرمز لشيء آخر خارجه أو في طي��ته. وهذا المساء، لاحظت أن اليوم هو الثاني من الشهر الجاري. وبالتالي، مع العودة إلى كتابة الأمس، فأنني قد أنجزت في اليوم الأول من الشهر الجديد شيئاً، نصاً. وفكرت، على نحو طفولي حماسي أخرق، في فتح صفحة جديدة مع مسألة الكتابة، أو مع نفسي بالأحرى، والانتظام في ممارسة الكتابة بشكل يومي، خلال هذا الشهر على أقل تقدير. خفق قلبي لمجرد التفكير في الأمر.
في مشهد من فيلم اعترافات امرأة، يخفق زوجان قديمان متمرسان، هما كمال الشناوي ونادية لطفي، في الجماع. تحدث مشادة كلامية يتم فيها تبادل الإتهامات. مشادة معقولة ومنطقية. لكن عبارة ادانة قالتها الزوجة للزوج خلالها كانت نشازاً مضحكاً: «انت ما عندكش قلب!».
الفيلم انتاج عام ١٩٧١، أي أن عمر نادية لطفي وقتها كان لا يتجاوز منتصف الثلاثينات، لكن وجه نادية، وصوتها الخشن المثقل بدخان السجائر، كانا قد تجاوزا ذلك بكثير. كان لذلك تأثيراً كبيراً في مسيرة الممثلة الجميلة التي بدا وكأنها قد تجاوزت هي الزمن، وليس العكس. وضعت على وجهها النظارة السوداء، لأسباب -تفتقر تماماً إلى رصانة وتعالي وتسامي الفلسفة والسايكولوجيا كما هو الحال في الفيلم- تتعلق هذه المرة بالحساسية من ضوء الشمس، لا أبعد، وركبت آلة الزمن، إلى جوار سائق عتيق لا يتوقف عن سرد الحكايات وفرط السجائر، وشرخت.
في عام ١٩٧٨، بلغت نادية لطفي الو��حد والأربعين من عمرها. ومنذ ذلك العام حتى ١٩٨٨، وهو العام الذي شهد صدور آخر أفلامها، أي في خلال عشر أعوام كاملة، قدمت أربعة أفلام فقط. وهي النسبة الأقل لها في تاريخها. عشر أعوام من القصور الذاتي.
تخيلت بناية شاهقة من ٣١ طابق، تتفاوت طوابقها في المساحة والطول بصورة مربكة. وتختلف ألوانها وتضطرب وتتضارب بصورة فجة. قلت: فلتسقط القيم الجمالية. فلتسقط السيمترية. فلتسقط البناية إذا لزم الأمر. وليحيا فعل البناء نفسه.
عندما يتصرف الرئيس بحماقة من يدفع ثمن حماقته؟ علي الكاش في عام2010 حدثت حالة ربما هي فريدة من نوعها في مدينتنا الصغيرة في وسط النرويج (تروندهيم) عندما قام مراهقان نرويجيان بالإعتداء على زميل لهما من أفريقيا، فقد ذهبا الى بيته، واخذا يرميان الحصى الصغار على شباك غرفته في فصل الشتاء، حيث البرد القارص (ناقص15 درجة مئوية) ولم يعرهما الصبي الأفريقي إهتماما بعد ان رآهما من خلال النافذة، وتجاهلهما في باديء الأمر، ولكنهما إستمرا برمي الحصى لعدة مرات، فأشتاط الصبي الأفريقي غضبا وخرج ورائهما، فهربا، ولكنه تبعهما وطعن أحدهما بسكين حاد، وكانت الإصابه خطيرة مما إضطر السلطات الصحية الى نقله بطائرة طبية الى العاصمة اوسلو لإسعافه، والحمد لله فقد نجا من الموت بإعجوبة بسبب سرعة التعاطي مع وضعه الحرج، كانت اعترافات زميله ـ الذي كان معه وإستطاع النجاة بنفسه ـ قد جرت كما بينا، فهناك نوع من النزعة العنصرية وراء إستفزاز المراهق الأفريقي ولم تكن هناك سوابق بين الطرفين، فالجميع زملاء في المدرسة المتوسطة، وقد كانت امرأة عجوز تلاحظ ما جرى منذ البداية من خلال النافذة، وهي من إتصلت بالشرطة واعلمتهم بالحادث وأكدت عملية الإستفززز.
أقسم لها أن الطيور لا تخرج من أعشاشها إلا لتلقي عليها تحية الصباح فابتسمت.
أطرق بعينيه بعيداً ثم ابتسم ابتسامة مدروسة قبل أن يفتح لها جنة الأماني، فدخلت طائعة مختارة.
والنتيجة .. يدور الزمان دورته وتشرق شمس الحقيقة فوق رأسها لا من جبينها، وتكتشف بعد فوات الأوان أن لا شيء في دنيا الناس يشبه جنة الأماني التي أقامها لها عاشقها المتيم، وأن تغريد العصافير في الصباح به غير قليل من المشاكسة، وحرب لقمة العيش!.
حدث ذات يوم أن خرجت قافلة بها بعض المسلمين الأوائل، لفت نظر النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن الرجل الذي يُسير موكب النساء قد رفع صوته بجميل الحداء، كان صوته عذب يتغلغل للقلوب بلا استئذان، أضاف جمالا على جماله رقة الشعر الذي يغنيه، حتى أن الإبل نفسها قد بدا وكأنها تتمايل مع جميل شدوه، التفت النبي إلى الرجل الذي يحدو فعرفه، فابتسم له قائلاً: "يا أنجشة، رفقاً بالقوارير!".
رفقاً بنساء قد أغُلقت صدورهن على قلوب شفافة، وجبلت طبائعهن على تصديق كل ما يتعلق بالمشاعر، رفقاً لأن كسر القوارير خادش للرجولة، رفقاً لأن جبر المشاعر ـ مشاعر النساء ـ ليس بالأمر اليسير.
علمونا قديماً أن الله غفور رحيم إلا فيما يتعلق بحقوق العباد، عليك بتصفية حساباتك إن كنت تأمل غفراناً عما ارتكبت، فما بالك لو كان رصيد الإثم متعلق بقلوب علقتها زمنا بحبال حبك المزعوم، وتركت فيها ندوباً بارزة نكأها مزاجك المتقلب وغرورك الملعون.
أزمتك يا حواء أننا نعيش في زمن لا يحاسب على جرائم القلوب، ليس بيننا محمد كي يهش عنك لصوص المشاعر، ورسالته كما تعلمين تم تشويهها لحسابنا، فصرتِ متهمة في كل أحوالك، ونحن براء في كل أحوالنا!.
عندما تقرأين اعترافات الرجل الأنيق جان جاك روسو سيرتد بصرك خائباً وهو حسير، جرائم الرجل تجاهك كان مؤلمة باعترافه، عندما تشاهدين احتقار أدباء كبار كالعقاد وأنيس منصور وتوفيق الحكيم لكِ ستدركين الحقيقة .. حقيقة أن لا أحد سيدافع عنك سواكِ، لا أحد سيحفظ قلبك من السطو إلا حزمك وقوتك.
ولا أبرئ نفسي، غير أن ستر الله كبير.
الحق أقول فاسمعيني ..
جزء من قوة الرجال نابع من ضعفكن تجاه المشاعر، قدرتنا على الخداع منبتها قبولكن الفطري لتغليب صوت القلب وتصديق رواياتنا الهشة وكلامنا المعسول، حربنا عليكِ نبدأها مطمئنين أن قلبكِ يلعب لصالحنا، قلوب النساء خوانة يا عزيزتي، ولهذا ننتصر في غالب جولاتنا.
لا تصدقي كلام الرجال الخالي من ضرائب المسؤولية، لا تفتحي سد قلبك لتغرقي رجلاً بمشاعرك مجاناً، لا تحبي إلا رجلاً احترم نفسه فيكِ، اعصري قلبك اعتصارا كي يلزم جانب الحيطة بدلاً من أن تعودي به مزقا.
حاربي نفسكِ ابتداء كي تكون لكرامتك الكلمة العليا، تعاملي معنا كتعامل أهل الوظائف الحكومية مع المواطنين، أن يكون على كل وعد نقطعه لكِ ألف ختم وتوقيع وإثبات!.
لا تفتحي بوابة القلب إلا لمن أحبك في كدركِ قبل صفوك، لا تصدقي من يخبركِ بأنكِ أجمل النساء بل بمن يتعامل معكِ على أنكِ أهم امرأة، وأن وجودكِ بقلبه يغنيه عن كل النساء.
ولست سوداويا عزيزتي ولا متشائماً، ولست متجنياً عزيزي ولا ظالماً..
في الرجال أصل .. في الرجال شرف .. وفي الرجال تهذيب وأخلاق..
غير أن عالماً مشوهاً كالذي نحيا فيه يحتاج منا أن نمتلك فطنة وحذراً، خصوصاً تجاه تلك الأشياء التي إذا ما انكسرت عسر إصلاحها.
دعكِ من أن كثر منا معشر الرجال نفعلها غير منتبهين إلى عِظم ما نرتكب من جرم، نتلهى بالمشاعر وفي أذهاننا أن الغرام الجديد يمحو القديما، وعليه نستبدل حباً بآخر، ونلعب بالقلوب ونحن هانئ الضمائر، مطمئني الأفئدة.
ولا ننتبه إلى أن الأفئدة ليست سواء .. وقلوب النساء غير قلوب الرجال.
ربما ترين في كلامي شيء من وعظ كالذي سمعتيه يوماً من داعية أنيق يحدثك عن الحب الحلال، وربما رأى أحدهم أن كلامي هو صدى ما في نفسي، أو عله حديث نفس لوامة ..
غير أن الواقع، ووسائد العذارى لن تفتئ تقسم لكِ على صحة ما أقول وأدعيه ..
والله من وراء القصد .. وهو أعلم بخلجات الضمائر والقلوب.