Tumgik
#تتمدد
a5bar24 · 1 year
Text
إفريقيا.. موجة لفظ أوروبا تتمدد
  Source link
View On WordPress
0 notes
fatti97 · 3 months
Text
Tumblr media Tumblr media
الحمدلله على نعمة القهوة و على صوت عقلا الفهيقي.. راجعة من دوامي معورتني كل خلية بعقلي و قيّلت و صحيت أقند راسي بالقهوة و صوت أبو عامر🫦🤍
15 notes · View notes
lordsd34 · 2 years
Text
الحياة تتقلص و تتمدد تبعاً لشجاعة المرء . - أنيس نين
الحياة تتقلص و تتمدد تبعاً لشجاعة المرء . – أنيس نين
View On WordPress
0 notes
philosopher-blog · 3 months
Text
كانت لحظات الشوق تخترق قلبه بلا رحمة، لا شيء يناسب الحالة المزاجية التي كانت تختلج في داخله سوى هذه الشيء الذي لم يكن يعرف تسميته، ولكنه شعر بأشياء فائضة لا يستطيع التحكم بها. كان يشتاق لها بشدة، وكل محاولة لإبعادها عن ذهنه فشلت بشكل ذريع. كان يرغب فيها بشدة، بشوق لا يُغفر، وكل يوم يمر كان يشعر بأنه لن يتمكن من الاستمتاع بسعادة حقيقية إذا لم يكن بجانبها.
كانت كل لحظة يقضيها معها وكأنها لم تكن كافية، فقد كان يدرك أنه لن يرتوي من حبها أبدًا، بل سيظل يتوق إليها دومًا كما يتوق النبات للماء في حر الصيف. كل نظرة منها كانت تثير دوامة من المشاعر داخل قلبه، وكلما حاول أن يقاوم هذا الشعور والهروب منه، كلما ازدادت أوجاعه، كما لو كان يحاول الهروب من شيء لا يمكن الهروب منه.
لم يكن يستطيع إخفاء حقيقة أن تلك الحالة من الشغف التي كان يشعر بها تجاهها كانت تتحكم به. كانت كل كلمة تخرج من شفتيه موجهة إليها محط انتباهها، وكانت تلك النظرة التي تُلقيها إليه كفيلة بأن تذوب قلبه الجامد. كان يعرف أنه سيظل هكذا، متيمًا بها، لا يأبه لشيء أخر سوى لتلك اللحظات الساحرة التي يمضيها معها.
وفي كل لحظة كان يشعر بأنه لا يمكنه مغادرة هذا الحال المزاجي الدافئ الذي انغمس فيه عندما يكون بجوارها. لم يخف عن نفسه حقيقة أنه لن يرتوي منها أبدًا، بل سيظل يبحر في بحرها اللامتناهي إلى الأبد.
حين تكون بجانبه، كان الزمن يتوقف والمكان الوحيد الذي ييحتويه كان قلبه شغفا بجمالها. لم يكن يعترف بهذا الشعور، لكنه كان يعيشه بوضوح مطلق. كانت تلك الحالة من الوله التي كان يشتهيها تتمدد فيه بشكل لا يمكن إيقافه. كان يدرك أنه لن يكون قادرًا على الابتعاد عنها، فقد أدمنها بشكل لا يُصدق.
لكن في لحظات الابتعاد عنها كان يشعر بأنه يموت ببطء، كان يُشبِه الحالة التي يمر بها بشكل دقيق بتجربة شرب السراب في الصحراء. كانت تلك الساعات التي يقضيها بالابتعاد عنها تبدو كأنها سجن لا يُطاق. كان يختنق بشوقه ولا يجد له مخرجا سوى العودة إليها.
وفي كل مرة يلتقيان فيها، كانت اللحظة كما لو كانت تبدو لحظة أولى وأخيرة في آن واحد. كلما جلس معها، كان يشكر الحياة على تلك النعمة الجميلة التي منحته إياها. كان يشتهيها بشدة، وكان يعلم أنه لن يرتوي منها أبدًا. ولكنه كان يتجرأ على نيل جزء بسيط من حبها، بتلك اللحظات الذهبية التي يمضيها بجوارها.
لكن حتى في تلك اللحظات، كانت تبقى الحقيقة اللافتة واضحة أمام عينيه، أنه لن يكون قادرًا على الاستمتاع بكامل قدر حبها. كان يشعر بأنه لو أعيد له تلك اللحظات مرارًا وتكرارًا فلن يكون قادرًا على الاستمتاع بها بشكل كاف.
رغم أنه كان يدرك ذلك، فإن شغفه بها كان لا يقف إلى الأبد، وكلما ازداد شوقه إليها كلما زادت هذا الشغف بشكل أكبر. كان يشبه نفسه بالحالم الذي يحلم بقمر كامل دومًا، دون أي نية للتوقف أو الراحة.
في أحد الأيام كان يفكر فيما سيحدث إذا اختفت فجأة من حياته، هل سيكون قادرًا على التعامل مع هذا الفراغ الذي ستخلفه؟ هل سيكون قادرًا على الشعور بالسعادة مجددا؟ كانت هذه الأفكار تصيبه بالذعر، فلقد أصبحت جزءًا من حياته بشكلٍ لا رجعة فيه.
كان يدرك جيدًا أنه لن يرتوي منها أبداً، لكنه كان يستمتع بقدر الإمكان بتلك اللحظات الثمينة التي كانت تجمعه بها. كل ما كانت تفعله كان يثير شغفه وشوقه إليها أكثر، فمجرد سماع صوتها كان يكفي لجعل قلبه يرتعش. في النهاية، كان يدرك أنه سيظل يشتاق إليها بلا حدود، ولن يتمكن أبدا من التخلص من هذا الشوق حتى لو كانت بين يديه.
His longing moments pierced his heart mercilessly; nothing could console the emotional turmoil within him except for this unnamed thing he couldn't quite grasp, but he felt an overwhelming flood of emotions. He yearned for her intensely; every attempt to push her out of his mind failed miserably. He desired her fervently, with an unforgiving longing, and with every passing day, he felt that true happiness would be unattainable if she wasn't by his side.
Every moment he spent with her felt insufficient; he realized he would never be satisfied by her love, but would always crave her like a plant craves water in the heat of summer. Every glance from her stirred a whirlwind of emotions inside his heart, and the more he tried to resist and escape this feeling, the more it pained him, as if he was trying to escape something inevitable.
He couldn't hide the fact that this appetite towards her was consuming him. Every word that left his lips was directed towards her, catching her attention, and her gaze had the power to melt his heart. He knew he would remain captivated by her, caring only for those enchanting moments spent with her.
During each moment, he felt unable to leave the warm emotional state he delved into when she was beside him. He couldn't hide from himself the fact that he would never be satiated by her, but would continue to navigate her infinite sea forever.
When she was with him, time stood still, and the only place he wanted to be was wherever her beauty held his heart. He wouldn't admit to this feeling, but he was living it clearly. The insatiable desire he felt towards her was unrelenting. He knew he wouldn't be able to walk away from her; he had become addicted to her unbelievably. But in times of separation, he felt as if he was slowly dying, akin to the experience of drinking a mirage in the desert.
The days spent away from her seemed unbearable. He suffocated with longing and found no escape but to return to her. Each time they met, it felt like both the first and last moment at once. Sitting with her, he thanked life for the beautiful blessing bestowed upon him. He craved her intensely, knowing he would never be fully satiated, but daring to win a small part of her love in those golden moments spent beside her.
But even in those moments, the striking truth remained clear to him, he could never fully enjoy the extent of his love for her. He felt that even if those moments were repeated over and over again, he wouldn't be able to truly savor them. Despite knowing this, his longing for her was unending, growing stronger as his desire for her increased.
He likened himself to a dreamer or a wanderer who always dreams of the full moon, without any intention of stopping or finding respite.
One day, he pondered what would happen if she suddenly disappeared from his life; would he be able to cope with the void she would leave behind? Would he ever feel happy again? These thoughts terrified him, for she had become an inseparable part of his life. He didn't care about what would happen if she vanished; he only tried to enjoy every moment spent beside her. He was acutely aware that he would never be satisfied by her, but he cherished those precious moments as much as possible.
Everything she did aroused his longing and desire for her; merely hearing her voice was enough to make his heart tremble. In the end, he realized that he would always long for her boundlessly, and could never be rid of the yearning.
24 notes · View notes
daliaelsaid · 7 months
Text
وهكذا كانت القسوة تتمدد في الآفاق بلا هوادة، تأخذ من قلب كل شخص قطعة وتلدغها، تُعلم البشر أن الحياة لا تعبأ إلا بمن واجهها بثبات وقوة! هذه حياة تربي الألم فينا، وما الراحة إلا لحظات قصيرة بين كل فصل من التعب.
23 notes · View notes
nono-90-m · 9 days
Text
ما بين اليبرق و الاندومي
للدكتور وفا صوافطه.
لطالما كانت عندي قناعة أن بعض الطعام وطن، و أن بعضه حضن....
تحتاج طبخة ورق العنب (اليبرق) الكثير من الجهد و الوقت، و الاهم من ذلك الكثير من الحب و الحنان حتى تصير جاهزة، و هكذا طبخة لا تكون لذيذة طبعاً إلا والعائلة كلها مجتمعة.....
لدينا في المقابل (الإندومي)، بعض الماء الساخن و وعاء ماء، و خلال أقل من دقيقة تصير جاهزة، و تأكلها لوحدك....
و إن كانت طبخة اليبرق و شبيهاتها بعض وطن كما قلنا، فكأن الإندومي بتلك المعايير بعض غربة.....
لم يكن الطعام يوماً طعاماً فحسب، إنما ثقافة و طريقة حياة، و عندما نتحدث عن اليبرق و الإندومي، فنحن لانقصد الطعام طبعاً، إنما نتحدث عن ثقافتين، ثقافتان متناقضتان بالمطلق، أحدهما تضمحل هي ثقافة اليبرق، و الأخرى تتمدد و تتسيد هي ثقافة الاندومي...
خذوا علماً أيها السادة، نحن في عصر ثقافة الاندومي، حيث تطفو على السطح و تتسيد المشهد السفاهة و التفاهة و المكونات الضارة و الاعشاب الخبيثة و الطحالب و القشور.....
لم يعد أحد يطيق أن يقرأ كتاباً او حتى مقالاً لا يتعدى الخمسة أسطر، ومع هذا تراه يناقش في كل شيء تطاله أذناه أو عيناه، يؤمن و يعتقد أنه يكفيه أن يقرأ اقتباساً من هنا، أو جملة من هناك، أو بضعة كلمات عن احدهم، و قد صار مثقفاً لا يشق له غبار، يحلل لنفسه أن يفتي في كل شيء.....
في ثقافة الاندومي ما عاد هناك من اعتراف بمقام علمي أو رتبة معرفية، كل الصغار الذين حفظوا جملتين صاروا محللين و علماء و مفكرين في أي أمر كان، يفتون و يحكمون في أمور السياسة و الاقتصاد والعلوم واللغات والدين وغيرها، ولايقيمون رأياً لصاحب فكر ومعرفة وخبرة.....
في ثقافة الاندومي كم كبير من المعلومات، فحيثما أدرت وجهك تستطيع الحصول على الكثير من المعلومات، ولكن و هنا تكمن المفارقة العجيبة هذا يتناسب عكسياً مع مقدار المعرفة المكتسبة، لانه في هذه الثقافة ارتاحت الناس للاختصارات و الاختزالات و الاقتباسات، واعتبرت أنها تغنيها عن اكتساب المعارف و العلوم على أصولها، لأن ذلك يحتاج وقتاً وجهداً و صبراً وعقلاً، و صارت تلوك الجمل التي حفظتها و كأنها كل العلم أو المعرفة في موضوع ما.....
في ثقافة الاندومي الكل يكتب، و لكن قلة قليلة جداً و جداً و جداً تقرأ، قلة قليلة و من تلك القلة تتدبر أو تفهم ما تقرأ، يحدثونك عن الصين وتايوان، وهم لايعرفون أين تقع تايوان، تقيس تلك الرعاع كل تلك القضايا المعقدة على قياس تلك الخليتين اللتين يستعملهما في مخه لمحاكمة الأمور،...
يقدم البعض نفسه محللاً سياسياً يقيم الحرب في أوكرانيا، وهو لايعرف الفرق بين روسيا و روسيا البيضاء، بعضهم لاتكاد ثقافته أو معرفته تصل إلى ركبتي مصطفى لطفي المنفلوطي ولكن يناقش في نظرية النسبية، أحدهم يضع صورة لتشي غيفارا ويظنه مغني راب ما....
بعضهن يكون أقصى ما قرأنه هي قصة ليلى والذئب، وبضعة ابيات شعر لنزار قباني، وصاروا شاعرات وأديبات وكاتبات تصدر لهن الدوواين...
على فكرة هذا هذا النمط ياتيك دائما مع الكعب العالي والشفاه المنتفخة....
في ثقافة الاندومي يحشر رجل الدين أنفه في كل شيء، وكأنه بتلك الكلمتين اللتين حفظهما قد ملك علوم الأولين والآخرين، يجله الناس ويتحسسون جلبابه ويقبلون يده بركةً وطاعةً، يتقدم المجالس وله صدرها، أياً كانت المجالس، وهو بالكاد يركب جملة مفيدة، أو لديه دراية خارج حدود تلك الآيتين اللتان حفظهما، والأنكى من ذلك أنه لا يكاد يتوقف عن هجاء ذاك الغرب أو الشرق الكافرين، وكل مايلبسه أو يحمله أو يركبه هو نتاجهم، ليقول لك إن حشرته بسؤال لئيم " سبحان من سخر لنا هذا".....
في ثقافة الاندومي تخرج هذه وتخرج تلك ليحدثننا عن الأبراج، ليصير لقبهن لاحقاً عالمات فلك....
نعم، في ثقافة الاندومي تم استرخاص الألقاب، تصدر احداهن أغنية و صار اسمها الفنانة النجمة، يكتب أحدهم كلمتين، وصار يلقب بالمفكر، تخربش احداهن بضعة كلمات مبهمة، وكل كلمة تأخذ حيز سطر، وصار لقبها الشاعرة، يسرق أحدهم مقالاً، ولايجيد سرقته حتى، صار اسمه عالماً، يلقي أحدهم خطبة الجمعة عن عذاب القبر، صار اسمه علامة.....
نعم، تتناسل تلك الألقاب ويتم توزيعها بالمجان...
الخبير الاستراتيجي، الجهبذ التكتيكي، الفطحل الاقتصادي، النجم، النجمة، العالم، المفكر، العارف، العلامة، الاستاذ، الاديب، الدكتور، ابو الفقراء، سفير الانسانية، وزير الاحسان.....
ويسالونك أين هي البضاعة الجيدة؟؟...
ايها السادة، لقد طردتها البضاعة الرديئة. ...
أهلاً وسهلاً بكم إلى عالم الاندومي والأندوميين......
منقول عن فيس بوك
9 notes · View notes
ahmednssar · 5 months
Text
أستطيع أن ألمس كيف تتمدد فكرة غريبة حتى تكاد تستحوذ على تفكيري بأكلمه، فكرة أن كل الأفعال الطيبة التي أفعلها وكل الخير الذي أقدمه ليس نابعا من كوني طيبا وإنما من عدم رغبتي بالحياة.
وحتى انعدام الرغبة ذاك ليس زهدا في الحياة وإنما ربما عجزا أو كرها.
لماذا يزعجني ذلك؟ لأنني كنت أعوّل على ذلك الخير لينقذني من سواد نفسي ومن سوء مصيري كشخص لا يرى في نفسه خيرا.
10 notes · View notes
kldha · 4 months
Quote
الحياة تتقلص و تتمدد تبعـاً لشجاعة المرء.
أنايـيس نين المصدر: خلِّدها - مقولات عن الشجاعة
10 notes · View notes
serenity-islam · 2 years
Text
♡ عسى ان تتمدد المسرة ميادين العمر وتحاوطنا البهجة من كل حدب وصوب وننسى شقاء ايامنا وتتبدل جميع احزاننا إلى راحة واستقرار ♡
57 notes · View notes
br7man14 · 2 months
Text
تتمدد الشيخوخة بالتقدم في الزمن فتدرك كل شيء، كل شيء تقريباً، باستثناء الوحدة، فإن الرهافة تجعلها أشد بأساً. والبأس يأتي في القواميس بمعنيين متضادين، بؤس وقوة. أحياناً نعزي أنفسنا بالقوة، وأحياناً لا نجد فكاكاً من البؤس.
4 notes · View notes
itsui · 2 years
Text
١٤٤٤/١/١ هـ
يا رب عامًا بهيّا فِي طلائعهِ ‏
نهرٌ من الخيراتِ يُسقينا ويروينا ..
‌‏عسى أن تتمدد المسرّة على ميادين العمر، ‏وتحاوطنا البهجة من كل حدب وصوب ♥️🌿..
84 notes · View notes
loliaziz · 2 months
Text
اذهب مع ضيوفي الي احدي الكنائس، ف مشهد عبثي يحتّد علينا الامن، احتد عليه، حتي يأتي زميله و يفض هذا الاشتباك الكلامي. تخبرني صديقتي ان علياّ ان اقلل من حدة الاشياء، ان اتعامل في مثل هذة المواقف ببرود اكثر من ذلك، لا اعرف للبرود طريق فيما يخص هذة المواقف، فأبتسم لها، و أرحل. أتنفس بعمق و ببطئ ، اضم كفة يدي و افتحها مرات عديدة ، أطبطب علي كفي الأيمن بكفي الأيسر، أخرج رواية لأقرا عن الهرب، كيف نختفي، كيف اختفي؟
أفكر كيف الاختفاء، ثم استلقي علي الأريكة ، و يحل بي شعور العوم علي وجّه المياة، ذلك الشعور الذي يأتيك حين تتمدد/تتمددين علي ظهرك بالماء و وجّهك للسماء، و تترك البحر يأخذك حينما يريد. ها أنا ملقاه هنا علي وش المياة ، و أنت؟
3 notes · View notes
jayz4 · 9 months
Text
صيف 2023
في يونيو، يوليو، وأغسطس نذوب، تحمر الوجنة، وتزدان باسمرار مضبوط، يخطف الأنفاس، يجعلنا الذوبان متوهجين. نتوهج في صيف 2023.
The Newsroom
مسلسل من ثلاثة أجزاء، تدور أحداثه داخل قناة أمريكية، مدة الحلقة ساعة، الحلقة ثرية وغنية بالأحداث، كتابة المسلسل كانت مختلفة عما اعتدنا مشاهدته مؤخرًا في المسلسلات الجديدة، لذلك أعجبني. جدًا.
Tumblr media
واقي الشمس
أنزعج من واقي الشمس، أنزعج من طبقة على بشرتي، حاربته خلال شهور الصيف، حتى تعلمت التأقلم –لخاطر بشرتي-في آخر شهور الصيف. تعلمت أن واقي الشمس يوضع بكميات كبيرة عما كنت أظنه، وأن هناك نوعين من واقي الشمس، واحد يمتص حرارة الشمس لبشرتك ويعكس البعض منها، والثاني يعكسها تمامًا ويوجهها بعيدًا عنك. أصبحنا نغرق البشرة كريم ونطبطب إلى مالا نهاية .. أوه! وواقي الشمس يجب أن يوضع حتى في شهور الشتاء.
Tumblr media
بلايليست صيفية
أستمع على اليوتيوب لقائمة أغاني صيفية، صانعها اختار أغاني من حقبات زمنية مختلفة، وصمم المقطع ليسمع وكأنك تتمدد على كرسي بجانب بركة سباحة، تسمع صوت المطر والعصافير والحشائش، قبعة شمسية تحت ظل شجرة، ورواية بين يديك.
رواية صيف
تعثرت كثيرًا في خطتي للقراءة حين حل الصيف، أقرأ رواية يوميات طائر الزنبرك لهاروكي موراكامي ببطء شديد، ولا أملك كتاب سريع آخر، يعود ذلك لافتقادي للكتب الورقية، وضيق الوقت، وهمة أضعف من أن تقرأ على الحاسوب.
Tumblr media
قصة جديدة
مع اشتداد حر الصيف، والتفكير بالسباحة في كل وقت من النهار، وزيادة الطلبات على المثلجات، والتوق لحبحب بارد لذيذ، أراد عنقي التنفس، وأردت حياة جديدة، فقصصت شعري.
Tumblr media
في هذا الصيف، المنزل مزدحم، القلب دافئ وسعيد، جدًا، أفكر إنه حتى إن سافر التوأمان لحياتهم ودراستهم، فإن هذا الصيف يحمل التباشير الطيبة، وأحب أن أقابل الحياة بمفهوم: بداية الغيث قطرة، ومع حر الصيف، كل قطرة تسيل، تزيدنا توهجًا.
هنا مفضلاتي من تدوينات صيفية سابقة: قم فانت مصيف عظيم - زي المنجا في الصيف
5 notes · View notes
fatti97 · 4 months
Text
عازمنا خالي على الغدا و انا افرش اسناني اسمع اغنية عبدالمجيد الفهاد “فيني تسلى”،استوقفني عتاب الشاعر لمحبوبه يوم يقول الشكوى لله القيد بايدك اعقد القيد و فلّه،المحبوب من كثر ما انه ملّ من العتاب يأس و قال له خلاص اعقد قيدي و فكني ! الوكاد حسيت باستفرغ مكرم القاري..و رحت للتواليت على طول و الاغنيه شغاله باذني،رغم انه الموقف عابر لكن ما أتذكر بحياتي كلها سمعت صوت أحد سواء أغنية أو أحد من الأهل يمي و أنا باستفرغ،أظن إني من عشاق صوت عبدالمجيد الفهاد الملقب بأبو منى…و كما قلنا من قبل الشعبيات باقيّه و تتمدد!
5 notes · View notes
maram67117 · 2 years
Text
‏عسى أن تتمدد المسرة على ميادين العمر، وتحاوطنا البهجة من كل حدب وصوب، وننسى شقاء أيامنا، وتتبدل جميع أحزاننا إلى راحة واستقرار.
30 notes · View notes
lllirru · 4 months
Text
إقتراح : زيادة عدد ساعات يوم الخميس ‏هالأُنس و الراحة كلها لازم تتمدد
3 notes · View notes