قبة الصخرة جزء من المسجد الأقصى المبارك، وليست هي المسجد الأقصى كما يروج لها بعض الإعلام، بهدف تضليل الرأي العالمي لخدمة المخططات الصهيونية.
بُني المسجد الأقصى قبل قبة الصخرة بفترة طويلة، إذ كان بناء المسجد الأقصى بعد بناء المسجد الحرام بـ (40) سنة، عن أبي ذر قال: قلت: يا رسول الله، أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال: (المسجد الحرام)، قلت: ثم أي؟ قال: (المسجد الأقصى)، قلت: كم بينهما؟ قال: (أربعون سنة، وأينما أدركتك الصلاة فصل، فهو مسجد)، البخاري (3425) ومسلم (520)
ومعلوم تاريخياً أن الذي خطهما هو سيدنا آدم من قبل أن يكون هناك كنيس أو كنيسة، وذلك قبل ميلاد السيد المسيح، أما قبة الصخرة فقد بنيت في القرن السابع الميلادي.
المصدر: قبة الصخرة ومكانتها بين المسلمين: الأهمية الدينية والتاريخية والرمزية
لبيكَ وإن قست القلوب، لبيكَ وإن فاضت الذنوب، لبيكَ إنَّا عائِدُون، تائِبُون، نادِمُون لبيكَ إنَّا مُتعبون، أجبِرنا كأننا لم نري حُزناً
لبيكَ ربي وإن لم أكن بين الزحامِ مُلبياً، لبيكَ وإن لم أكن على عرفاتِ مُناجياً، لبيكَ وإن لم أكن مع الطائفين داعياً، لبيكَ وإن لم أكن بين الصفوف مُصلياً، لبيكَ وإن لم أكن بين الحجاج ساعياً