المرأةُ الحييَّةُ، العفيفةُ، التي لا تخالطُ الرجالَ قدر المستطاعِ ولا تمازحُهم، التي لا تخضعُ في القولِ إذا حدّثَتْ رجلاً لضرورةٍ، تعجبني التي تعينُ الآخرين على الطاعةِ فإن كانت تعينُ الناسَ على الطاعةِ فإنها ستعينُ زوجَها بإذنِ اللهِ
من لذائذ الدنيا ... أن تُرزق بمن يلتقط معانيك «بعين المُحبّ المُقبل» فينتبه لأثر التعب علىٰ لغتك، وارتباك قلبك في نبرتك، فرار الضحكات من عينيك .. .. وهذا البيت البليغ تجسيد لهذا المفهوم الراقي.
«جمعوا العبارة بالإِشارة بينهم وتوافقت منهم بها الأَفهام».
"يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لَنْ تَمُوتَ نَفْسٌ حَتَّى تَسْتَكْمِلَ أَقْصَى رِزْقَهَا وأجَلَهَا ، فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ ) صححه الألباني في " سلسلة الأحاديث الصحيحة " (6/865) .
أي : أن رزق الإنسان سيأتيه ولا بد ، والمطلوب من الإنسان هو أن يتقي الله وأن يستقيم على أمره ، وأن يجمل في طلب الرزق ، أي : يقتصد في طلب الرزق فلا يطلبه إلا من الحلال ؛ لأنه مهما فعل فلن يأخذ شيئا لم يكتبه الله له ."
حلوة العلاقات الرايحة جاية ... اللي فيها الناس بياخدوا و يدوا ... بيخافوا على بعض ... مايهونش عليهم زعل بعض ... بيراضوا بعض ... بيطبطبوا على بعض ... بيطمنوا بعض ... بيسندوا بعض
حلوة العلاقات ،الواضحه ...
حلوة العلاقات المنورة ... اللي تزود ما تنقَصش ... اللي تخليك تبتسم ... تخليك مرتاح ... على راحتك و على طبيعتك ... بتتقبلك زي ما انت ...
حلوه الناس آل بتدفيك بحبها ...
حلوه الناس اللي تتسند عليهم و انت متأكد انهم مش هيخذلوك ...
حلوه الإخوات اللي دايما في ضهر بعض ...
حلوه الزمايل و الصحاب و القرايب اللي تطمن لوجودهم و ماتخافش من غدرهم ... دوروا على الناس الحلوة و امسكوا فيهم ... بلاش يهونوا عليكم ... ماتخليهومش يندموا على طيبتهم و حبهم ليكم ... الناس الحلوه رزق 🫂
في هذا الحديثِ إرشادٌ مِنَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم لِأُمَّتِه إلى أنَّ طلَبَ الزِّيادةِ على الكَفافِ لا يَنبغِي أنْ يُتعِبَ الإنسانُ نفْسَه في طَلَبِه؛ لأنَّ المحمودَ مِنَ الرِّزقِ ما حَصَلَتْ به القُوَّةُ على الطَّاعةِ، ويكونُ الاشتِغالُ به على قَدْرِ الحاجَةِ، فأخبَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أنَّه قدْ حاز الفَلَاحَ وفاز به، مَن أَسْلَمَ إسلامًا صَحيحًا؛ لأنَّه خَلَص مِن الكُفرِ والشِّركِ، وهو الذَّنْبُ الَّذي لا يَغفِرُه الله، ورُزِقَ الكِفايَةَ بلا زِيادةٍ ولا نَقْصٍ، وما يَكُفُّ عن الحاجاتِ ويَدْفَعُ الضَّروراتِ والفَاقَاتِ، والمرادُ به: الرِّزقُ الحلالُ؛ لأنَّه لا فَلاحَ مع رِزقٍ حرامٍ، وقولُه: «وقَنَّعَهُ اللهُ بما آتَاهُ»، أي: رَزَقَه اللهُ القَناعَةَ بما عندَه مِن الكَفافِ، فلم تَطمَحْ نفْسُه لطلَبِ ما زاد على ذلك.وفي الحديثِ: الفَوْزُ والفَلاحُ لِمَنْ أَسْلَمَ للهِ، ورَضِيَ بما قَسَمه اللهُ له.وفيه: فضْلُ القَناعةِ وأنَّها مِن أسبابِ الفَلَاحِ.