قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( عليكَ بِكَثْرةِ السُّجُودِ، فإِنَّك لَنْ تَسْجُد للَّهِ سجْدةً إلاَّ رفَعكَ اللَّهُ بِهَا دَرجَةً، وحطَّ عنْكَ بِهَا خَطِيئَةً ) : رواه مسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ:"قاربوا وسددوا، واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله" قالوا: يا رسول الله، ولا أنت ؟ قال : "ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل".
لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله ما الاستعجال، قال: يقول قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء.
ليس كل ما يراه المسلم في منامه يكون رؤيا ، فقد يكون أضغاث أحلام ، وتلاعبا من الشيطان ، عن جابر رضي الله عنهما ، قال : (جاء رجل إلى النبي ﷺ ، فقال : يا رسول الله ، رأيت في المنام كأن رأسي قطع ، قال : فضحك النبي ﷺ ، وقال : «إذا لعب الشيطان بأحدكم في منامه ، فلا يحدث به الناس») .
فعن ربيعة بن كعب الأسلمي رضي الله عنه قال: (كنت أبيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه وحاجته فقال لي : سل. فقلت أسألك مرافقتك في الجنة. قال: أو غير ذلك، قلت هو ذاك، قال : فأعنى على نفسك بكثرة السجود)
رواه مسلم.
-وقوله: (بكثرة السجود) : أي صلاة النوافل، وعبر بالسجود
Everything that happens to you is a blessing and a mercy. No matter how it looks. A win. A loss. An illness. The death of a loved one. A marriage. A birth. Getting into a school. Not getting into a school. Being hired. Being fired. Everything is a blessing when you perceive it that way. My proof? This:
عن أبي سعيد -رضي الله عنه- أن رسول الله ﷺ قال: "يجاء بالموت يوم القيامة ، كأنه كبش أملح ، فيوقف بين الجنة والنار ، فيقال : يا أهل الجنة ، هل تعرفون هذا ؟ فيشرئبون ، وينظرون ، ويقولون : نعم هذا الموت ، ويقال : يا أهل النار ، هل تعرفون هذا ؟ قال : فيشرئبون ، وينظرون ، ويقولون : نعم هذا الموت ، فيؤمر به فيذبح ، ثم يقال : يا أهل الجنة ، خلود فلا موت ، ويا أهل النار خلود فلا موت" .