Tumgik
#ادب الموت
lolwa16 · 1 month
Text
مَتى يَتَقَضّى الوَقتُ وَاللَهُ قادِرٌ
فَنَسكُنُ في هَذا التُرابِ وَنَهدَأُ
_أبو العلاء المعري*
56 notes · View notes
noora193 · 4 months
Text
من الافضل ان نراهن على هذه الحياة بدلاً من ان نراهن على الاخرى.
الموت السعيد/ البير كامو
14 notes · View notes
you-sfi · 8 months
Text
ما زلت أؤمن أن الانسان لا يموت دفعة واحدة وإنما يموت بطريقة الأجزاء ,كلما رحل صديق مات جزء ,وكلما غادرنا حبيب مات جزء ,وكلما قُتل حلم من أحلامنا مات جزء فيأتي الموت الأكبر ليجد كل الأجزاء ميتة فيحملها ويرحل .
- “جبران خليل جبران “.
23 notes · View notes
thecalmeyeshuntter · 1 month
Text
إلتمس ألف عذر للذي لا يرد على رسائلك، على مكالماتك، للذي يغيب فجأة دون أن يخبرك بذلك، للذي يحب العزلة ويرى أنه من الواجب أن يجلس إلى نفسهُ أن يكون هادئًا فحسب دون أن يعلمك أنهُ مرهق متعب، أنه لا يود الحديث، لا يرغب في تحريك فكهُ ولا أنامله فقط يود مراقبة العالم من بعيد، إلتمس لي أعذارًا لا تنتهي إن صادفتني شاحب الوجه على غير عادتي، إن راسلتني ولم أجبك، إن أتصلت بي ولم ارد، قد أكون مشغولًا أو يائسًا قد أكون غائبًا عن الوعي قد أكون نائمًا يسيل لعاب تعبي على الوسادة قد أكون في العمل في المسجد في المقبرة قد أكون ميتًا وأنت تتصل وتشتم لأني لم أرد.
إلتمس لي عذرًا إن لم أبتسم في وجهك يومًا قد أكون مللت من الأبتسام ألا يحدث هذا معك إن مررت بقربك ولم أرك قد أكون في مكان آخر أنت لا تعلم عنه شيئًا ، ٳلتمس لي ٲلف عذر ربما موبايلي ٲنسرق.
15 notes · View notes
writercarlosanis · 1 month
Text
الفصول الثلاثة للمأساة
** الحكمة
لا تتعجل الحرب، فقد أخذت منا الكثير، ولا ترجوا السلام؛ فصلوات لألهة كثيرة لم تستطع أن تحضره إلى هذا العالم، بل أعمل على أن تظل بلادنا آمنة، أن يغلق الله صنبور الدماء التي فتحها بصنعة يده يوم قتل الأخ أخيه.
يوم خلق فينا هذا الضعف الحيواني للخطية، يوم اختلطت جينتنا بالفاكهة المحرمة، فأضحينا نعرف الشر، ونتجاهل الخير لأن فيه ضعفنا.
ولنحذر من مشورة إبليس، الذي أدخل الموت إلى عالمنا بحسده، مثلما أردف تحذير سليمان في سفر حكمته، فلا يزيغ بصرنا على مصيرنا الحتمى
فإن حياتنا قصيرة شقية، وليس لممات الإنسان من دواء، ولم يعلم قط أن أحدا رجع من الجحيم.
إنا ولدنا اتفاقا، وسنكون من بعد كأنا لم نكن قط، لأن النسمة في آنافنا دخان، والنطق شرارة من حركة قلوبنا.
**الرما��
امتلكوا احلامهم، لكنها لم تمتلكهم، احتضنوا غداً، والشك يملئ قلوبهم بقدومه، كانت احلامهم تلتحف بـ سماءٍ ماجت بالبرود.
بشرًا كانوا، يشعرون بالظمأ والجوع، تتألم مفاصل عجائزهم، وتتمخض نسائهم وقت الولادة، كما أنهم يتألمون عند تتهشم عظامهم.
يعرفون الأغاني والبكاء مثلنا، يجهزون لعرسًا، ينتظرون مولودًا، يرقصون في أفراحهم، ويدفنون مواتهم مثلنا.
يصلون لله مثلنا، ويبكون إذا ما خاطب قلوبهم شيئًا ظنوه صوته، ثم انهم يطلبون أمور عادية مثلنا، كائن يبارك الله في القليل أو أن يرد حبيب.
أغلبهم بسطاء مثلنا، لم يرتادوا العسكرية او السياسية كما لم يفقهوا شيئًا في الإعلام
ربما لم يقرأ أحد منهم التاريخ، ما أهمية التاريخ بالنسبة لهم أمام الحقيقة، وبأى حال متى كان للبسطاء والفقراء احلامهم، دائمًا ما كنت ترس في آلة أحلام الأخرون، الله يعد لهم جنته لأن فكرة الجنة عادلة للغاية لمثل هؤلاء.
من ماتوا بلا شيئ، يعطيهم الله كل شيئ.
لكن للأحياء منا، أي ثمن يمكن أن يدفع في قطعة أرض، وأي عقيدة يجب أن تمتلك وانت ذاهب إلى الا عودة؟!
اعتقد أنه أي منهج لا يقبل بالتراجع؛ فهذه فطرة الإنسان الأولى.. الحرية.
**التكوين
أخبرنا انه صنعنا على صورته ومثاله، ثم بدأ الفصل الثاني من الحكاية بقتل الأخ لإخيه.
ثم تعاقبت الفصول؛ الأقوى ينتصر دائمًا.
وفي احد الفصول تمتع العالم بمجموعة من الأقوياء اطلق المؤرخون على تخومهم اسم امبراطورية
هذه امبراطورية قامت باسم الحضارة، وأخرى باسم الدين، وأخيرة باسم الدفاع عن النفس.
وورث الإنسان هذا التراث، لا يملك من أمره شيئ سوى ما ينتمي له.. قلبه، دموعه، ودمه الذي يسفكه على مذابح المصالح الكبرى.
فكانوا يتسابقون من يقتل، من يتسلط ومن يمتلك الحقيقة المطلقة،
تشرذمت اسباب القتل؛ واحتضنها الانسان بقوة لإنها في فطرته مثل الحيوانات.
هل جربت ان تذهب مع كلبك في جولة ثم هجم عليك مجموعة من الكلاب لا لسبب بل لأنهم اشتموا رائحة الغريب في ممتلكاتهم.
هل جربت ان تدخل في عراك قبالة شارع لن يفكر أي من مهاجميك إنك وحدك، بل انك ضعيف.
ما يفعله الكلاب والقطعان باسم الغريزة فعله الإنسان باسم الله.
والله في حكايتنا قتلوه باسم الله، باسم القيصر، باسم شعب الله، باسم الموت، باسم الانتصار.. وتركونا بين صفحات التاريخ نفرق بين حروب الشيطان وسلام الله الشحيح البعيد الفقير والصعب.
اشتملهم برحمتك حتى لو كانوا على ضلال انت من زرعت في هذا العالم هذا انت من جعلتنا نقتل بعض باسمك، لم اكن نبي لم اكن مبشر لم اكن إلا مولود من فصيلة الثديات.. مثل بقية الحيوانات يا رب.
لا تنتظر الرب، لن يذهب اليوم لانقاذ الأرض.. استعد للعشاء معه، هذا إن حالفك الحظ وأدركت صورته الصحيحة.
6 notes · View notes
rami-baqadeem · 2 years
Text
نصف ساعة قضاها شاب بين أهل القبور .. أنظروا ماذا رأى
إذ كتب يقول عن نفسه ويصف حاله, انظروا ماذا كتب :
من رآني سيقول عني:
هذا أكيد مجنون .. أو أن لديه مصيبة .. والحق أن لدي مصيبة كبيرة
أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في تلك الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام.
كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبر في منزله
يرقد فيه, وإذا ما رقد فيه نادى (.. رب ارجعون رب ارجعون.. لعلي أعمل صالحاً) ثم يقوم منتفضاً ويقول: ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديدة عندما تفوته طوال اليوم . ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت: لابد أن في الأمر شيء.. ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي ..هنا كان لابد من
الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت أن ادخل القبر حتى أؤدبها ... ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن
هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ... وكل يوم أقول لنفسي دع هذا
الأمر غداً .. وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى ...
حينها قلت كفى ... وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة
ذهبت بعد منتصف الليل .. حتى لا يراني أحد وتفكرت .. هل أدخل من الباب؟
حينها سأوقظ حارس المقبرة ... أو لعله غير موجود ... أم أتسور السور ..
إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. أو حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي
.... فقررت أن أتسور السور .. ورفعت ثوبي وتلثمت بعمامتي واستعنت
بالله وصعدت, وبرغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ... إلا أنني أحسست
أنني أراها لأول مرة .. ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. إلا أنني أكاد أقسم
أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... تلك الليلة ... كانت ظلمة حالكة ...
سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق
تأملتها كثيرا من أعلى السور .. واستنشقت هوائها.. نعم إنها رائحة القبور
... أميزها من بين ألف رائحة ..رائحة الحنوط .. رائحة بها طعم الموت الصافي وبنكهة الوحشة والوحدة.
... وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. إيييييه أيتها القبور .. ما أشد
صمتك .. وما أشد ما تخفينه .. ضحك ونعيم .. وصراخ وعذاب اليم ..
ماذا سيقول لي اهلك لو استطاعوا محادثتي .. لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم : (الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم),
قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحال .. فلو رآني أحد فإما سيقول
أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة .. وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة
مرات .. وهبطت داخل المقبرة .. وأحسست حينها برجفة في القلب ..
والتصقت بالجدار ولا أدري لماذا ؟؟ لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها ... نعم أنا لست جبانا ....
أم لعلي شعرت بالخوف حقا !!!
نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها ..
إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. مشتاقة إليّ .. وبقيت أمشي
محاذرا بين القبور .. وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي
بسبب ماذا ..أضيّع الصلاة .. أم كان من أهل الهوى والغناء والطرب ..أم كان
من أهل الزنى .. لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة ..
وأن شبابه لن يفنى .. وأنه لن يموت كمن مات قبله .. أم أنه قال ما زال في
العمر بقية ..
سبحان من قهر الخلق بالموت
أبصرت الممر ... حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي
فالقبورعن يميني ويساري .. وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ثم بدأت
أولى خطواتي .. بدت وكأنها دهر .. أين سرعة قدمي .. ما أثقلهما الآن
.... تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي أبدا .. لأنني أعلم ما ينتظرني هناك ..
اعلم ... فقد رأيته كثيرا .. ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة
... بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. نعم ... اسمع همهمة جلية ...
وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. خفت أن أنظر خلفي .. خفت أن أرى أشخاصا
يلوحون إليّ من بعيد .. خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ...
بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان , ولم يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني,
... أخيرا أبصرت القبور المفتوحة ... أكاد اقسم للمرة الثانية
أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا؟؟؟.. بل كيف سأنزل في هذا القبر؟؟؟ وأي شيء ينتظرني في الأسفل .. فكرت بالاكتفاء بالوقوف.. وأن أكفر عن حلفي .. ولكن لا .. لن أصل إلى
هنا ثم أقف .. يجب أن أكمل .. ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... بل سأجلس
خارجه قليلا حتى تأنس نفسي
ما أشد ظلمته .. وما أشد ضيقه .. كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة
من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. سبحان الله .. يبدوا أن الجو قد
ازداد برودة .. أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. هل هذا صوت الريح؟
... لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من
الشيطان الرجيم .. ليس ريحا .. ثم أنزلت الشماغ )العمامة) ووضعته على الأرض ثم جلست
وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب !!!! إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً ..
سبحان الله .. نسعى لكي نحصل على كل شيء .. وهذه هي النهاية
..لا شيء
كم تنازعنا في الدنيا .. اغتبنا .. تركنا الصلاة .. آثرنا الغناء على
القرآن .. والكارثة والمصيبة أننا نعلم أن هذا مصيرنا .. وأن الله قد حذرنا ونبهنا مرارا وتكرارا,
ورغم ذلك نتجاهل .. ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت... وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم
فقلت: يا أهل القبور .. ما لكم .. أين أصواتكم .. أين أبناؤكم
عنكم اليوم .. أين أموالكم .. أين وأين .. كيف هو الحساب ..
اخبروني عن ضمة القبر .. أتكسر الأضلاع .. أخبروني عن منكر ونكير ..
أخبروني عن حالكم مع الدود ... سبحان الله .. نستاء إذا قدم لنا أهلنا
طعام باردا أو لا يوافق شهيتنا . واليوم نحن الطعام . لابد من النزول إلى القبر
قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي أو عمامتي ووضعت رأسي .. وأنا أفكر .. ماذا لو انهال عليّ التراب فجأة .. ماذا لو ضمني القبر ضمة واحدة؟
ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... وحتى تخف
هذه الرجفة التي في الجسد ... ما أشده من موقف وأنا حي .. فكيف سيكون عند
الموت ؟؟؟
فكرت أن أنظر إلى اللحد .. هو بجانبي ... والله لا أعلم شيئا أشد منه
ظلمه .. ويا للعجب .. رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من
الهواء البارد يأتي منه .. فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر
إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إلىّ بقسوة .. أو أن أرى وجها
شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلا وجودي تماما .. أو كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. وكأنه ضُــرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه الصلاة ... ومازال الشيخ يحلم بهذا المنظر كل يوم ..
حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .. ليس بي من الشجاعة أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر .. رغم علمي أن اللحد خاليا .. ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت استرق النظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا إله إلا الله إن للموت سكرات
تخيلت جسدي يرتجف بقوه وانأ ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا: أين الطبيب أين الطبيب هات الطبيب .
( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين)
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... تخيلتهم يمشون بي سريعا
إلى القبر وتخيلت صديقا ... اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر ..
تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. جهزوا الطوب ..
تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. تخيلت شيخنا يصيح
فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يُسأل .. أدعوا لأخيكم فإنه الآن يُسأل ثم رحلوا
وتركوني
وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة .. وأشكال
مخيفة .. لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. أهو العبد العاصي؟؟؟ فيقول
الآخر نعم .. فيقول .. أمشيع متروك ... أم محمول ليس له مفر؟؟؟ فيقول
الآخر بل محمول إلينا .. فيقول هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام..
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ... ما غرك بربك الكريم حتى تنام
عن الفريضة .. أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته
... لا نجاة لك منا اليوم ... أصرخ فليس لصراخك مجيب فجلست أصرخ:
رب ارجعون ..... رب ارجعون ,, لعلي أعمل صالحا
....... وكأني بصوت يهز القبر والسماوات , ويملأني يئسا ويقول
( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون (
حتى بكيت ما شاء الله أن أبكي .. وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال
هناك فسحة ومتسع ووقت للتوبة
استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ... وقد عرفت
قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي أو عمامتي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا أقول
سبحان من قهر الخلق بالموت .
خاتمة
من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء
)أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )
وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيُقتص منه
وويل لمن جعل أهون الناظرين إليه الواحد القهار ولم يبالي بتحذيره
ولم يبالي بعقوبته .. ولم يبالي بتخويفه
أسألكم بالله . أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية
(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)
(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)
(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)
ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد
) تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين(
.
11 notes · View notes
aaaalsafar · 4 months
Text
Tumblr media
الحلال بيّن✅ والحرام بيّن✅️
تابعوا على بركة الله 🌸❤️
- لا يوجد شيء اسمه +18 / للكبار فقط🔞❎ بل يوجد قله ادب وحياء
-قال ﷲ تعالى » قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم »✅
لا يوجد شيء اسمه " سأجرب فقط مرة واحدة "❎
- قال ﷲ تعالى « يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان »✅
لا يوجد شيء اسمه "أنا حرة في جسمي ولا دخل لأحد بما أفعل ❎
- قال ﷲ تعالى « وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولايبدين زينتهن »✅
لا يوجد شيء اسمه "على الأقل ذنوبي قليلة بمقارنة مع الكثيرين"❎
- قال ﷲ تعالى « وتحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم »..✅
لا يوجد شيء اسمه "مالي حرام ولكن الظروف لم تسمح لي بمزاولة عمل شريف "❎
- قال ﷲ تعالى « ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب »✅
لا يوجد شيء اسمه : هذه طريقتي في الكلام فأنا حر"❎
- قال ﷲ تعالى « ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد »✅
- لا يوجد شيء اسمه "
نحن نعيش مرة واحدة "❎
- قال ﷲ تعالى « كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور 》✅
لا يوجد شيء اسمه "ومن أنت لتنصحني وتتفلسف علي"❎
- قال ﷲ تعالى « الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله »✅
اللهم ارزقنا الهداية والثبات..!! فعلا والله..
1 note · View note
saeedabushady · 5 months
Text
bosebh
.
17 Dec | 11:01 .
صباح الخير ☀️
#بوشيبه#بوشيبة#ادب#قهوة#tumblr#تمبلريات#ادبيات#art#سناب شات#اقتباس… See allBlaze
4 notes
white-tulip323Follow
هل فتَرت؟ ولكنّ صراخ الضّحايا يشقّ الفضاء لم يفتر. وهدير الطائرات التي تصبّ الموت صبًّا لم يفتر. وعزمات المجاهدين لم تفتر.لا تسمح لأحد بأن يهوِّن من جهدك و لا تفاعلك فتُصاب بالإحباط و تسكت! و الحقيقة انه لولا أهمية التفاعل في شبكات التواصل الاجتماعي لما تم استدعاء(ايلون ماسك) إلى الأراضي المحتلة و لما وقف رئيسهم بنفسه يشرح له طمعاً في تغيير موقفه ، ولا يُكتفى بالتفاعل ،والمسلم مطالَبٌ بتقديم ما يمكنه في مختلف الميادين كلٌّ بحسب استطاعته، ولكن التقليل من قيمته جهل كبير بالواقع. فيا من كنتم ترفعون سلاح الدعاء لا تضعوه، ويا من كنتم تشهرون سلاح المقاطعة لا تُغمِدوه، ويا من كنتم تجاهدون بالمال والإعلام لا تتوقفوا… ويا أصحاب كل سلاح آخر يعلمه الله منكم…. لا تضعوه.
#gaza#غزة العزة#palestine#فلسطينBlaze
57 notes
du3aabot
اللهم ياخالق هذا القلب إملأه إيمانا حتى ألقاك يوم ﻻينفع مال وﻻبنون إﻻ من أتى الله بقلب سليم، ربي إني أستودعتك نفسي فاحفظها فأنت خير الحافظين.
#أدعية#دعاء#أذكار
9 notes
white-tulip323Follow
Tumblr media
فِكرة أنّنا مع كُل قَطرة مَطرٍ نتَّصل مُباشرة بالسَّموات السَّبع مريحة جدا ، تركُض كل نبضةٍ فينا لطلبِ حاجتها بِيَقِينٍ مُسْتَشْعرين أنسٌ لِلْقَلْب لأنَّهُ وقت إجابةٌ للدُّعاء.. يأتي دائمّا المَطر ليُسقينا شيء مِمَّا أردنا أن نناله كغيث بَعد عِجاف وأمل بَعد عُسر كـ ريحُ يوسف لعينِ يعقوب.. أمانٌ يبعثرُ مواطنَ خَوْفِنا [ أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ ] وَيَسْرِي عَلَىٰ كافّة أَجْزَاء رَوحك [ إِنَّكَ مِنَ الآمِنِينَ ]
ثم
"أريدُ وضع قلبي تحت سماء مُمطرة ..أريدُ منه أن يتبلل ، أن يغتسل ، أن يعُود
1 note · View note
mona--el-tahan · 5 months
Text
كنت على يقين .. ان الشاذات جنسيا حيعملوا مصيبة فى الشغل فى جامعة عين شمس .. علشان تبرد نار الشاذات جنسيا فى الى انا عملته ليلا و انا نايمة
لكن لم اكن ادرى .. قسوتهم الشديدة معايا 😪 .. و انهن سببولى .. هذا الكم من الأحزان اليوم 😪😪
ان شاء الله عشان خاطر عيونى .. ربنا حيولع فيهم بجاز وسخ .. قريبا 🤲
عملوا ايه ؟؟
مجرد ما وصلت الشغل فى جامعة عين شمس .. و لسه ح ادخل المبنى .. لقيت ستات كتير .. واقفة امام المبنى .. و لابسه إسود
انا اترعبت .. يبقى احد مات مرة اخرى .. بسببى
و سألت فى ايه ؟ .. مين مات ؟
قالولى : اخو استاذ عمرو المدير العام للحسابات الخاصة
اصابتنى لحظتها .. الشاذات جنسيا بكمية وسواس و هرى .. ليس لها اول من آخر .. وانى السبب
وان الى انا كنت بأحاربه امس ليلا و الى وراه .. هم الى قتلوا اخو عمرو .. لانه كان اكتر واحد بيحبه .. عقابا له .. على تقارير خاطئة .. قدمها فى شخصى
انا حزنت جدا جدا
ولما وصلت الدور بتاعنا .. دخلت صبحت على مهندسة ابتسام . و سألتها مين عمرو ده ؟؟ قالتلى انا عارفاه .. لكنى لم اعرفه
دخلت على القسم الإدارى صبحت .. و دردشت معاهم .. على المأساة .. الى شفتها امام الادارة .. و سألتهم شكله ايه عمرو ده ؟ كان بيقعد فين قبل ما يبقى مدير عام ؟ .. قالى احدهم تلاقيه عمرو الى بيطلع عمرات .. رجعت لابتسام اسالها .. هو ده .. قالتلى لأ .. مش هو .. دا عمرو مباشر الى بتكلمى عليه الى فى زراعة
المهم سبتها و مشيت ..و انا حزينة جدا جدا .. و نفسى اعرف مين عمرو الى جعلوه يكرهنى .. و يقدم فيا تقارير كاذبة .. و فى نفس الوقت صعبان عليا موت اخوه
و افاجئ بالشاذات جنسيا .. و انا ماشية حزينة .. باعتيين ليا البت زينب الى فى ادارة الانشاءات عند محمد اولويز فاروق مقبل .. تقابلنى فى الطرقة .. ولابسة اسود .. و توسوسلى الشاذات شايفة .. زعلانين على اخو عمرو .. لان كلهم كانوا متفقين عليكى .. لانهم فريق واحد
و ادخل الحجرة عندنا ..آلاقى الواد تامر الحسيسى هناك .. و هالة .. و افاجئ بها بتسألنى مالك ؟
قلتلها .. اخو واحد مات .. و الناس تحت شكلهم صعب جدا .. و سألتها عليه .. قالتلى ما اعرفوش
المهم نزلت اصرف فلوس منATM ليوسوس لى احدهم .. مستنكر حزنى .. و هاجمنى .. و وسوسلى .. انتى لم تتسببى فى قتل أخوه .. عمرو الى قتل أخوه
طبعا اعتبرت الكلام ده هرى .. و وسواس .. و خاصة انا عاجزة اتذكر مين عمرو ده .. الى بيكرهنى لدرجة .. انه قدم فيا اكاذيب .. جعلتهم يعاقبوه
المهم رجعت المكتب .. و بعديها بشوية .. جاء الفنى وائل .. مش فاكرة كان عايز ايه؟ .. لكنه سألنى مالك .. حكيت له .. قالى .. دا فيه واحد كمان موظف مات فى المدينة الجامعية
انا اتجننت و قلت فى بالى اثنين ماتوا بسببى
وسالته لو كان يعرف الى اسمه عمرو .. الى مات اخوه .. اعتقد قالى لأ
وقالى ان الموت حق ..
مش عارفة بقى .. احدهم وسوسلى على عمرو ده .. و فكرنى به .. او احد ذكره امامى
و ياريتنى ما عرفته
دا عمرو ده مهذب جدا جدا جدا .. و أخلاقه عليا
انا جريت على مهندسة ابتسام جرجس اسالها .. هو ده عمرو الى كان قاعد فى الدور الى فوقينا .. فى الحجرة المماثلة لحجرة قسم الرسم عندنا .. اخبرتنى اه .. قلتلها الواد المليان الى كان بيضحك و مهذب جدا .. قالتلى هو .. الى كان بيلبس نضارة .. .. دا حتى يا منى .. كل ما يفوت طالع السلم
.. يقولى ازيك يا مهندسة ابتسام
تركتها و خرجت .. و ازددت حزنا و هما و غما .. لان الواد ده مهذب و محترم جدا .. ليه يكرهنى ؟ ؟
ظللت على هذا الحال .. حتى وسوسلى احدهم فجاة : دول ضحكوا عليكى يا منى .. هو لم يمت بسببك .. هم عملوا كده علشان يشعروا انهم ضحكوا عليكى
و رحت اعمل قهوة باللبن فى البوفيه .. لم اعمله فى ادارتى لان كان جالس المخفى محمد اولويز فاروق مقبل .. و انا لا أريد ان اذهب على بضع خطوات من جلوسه .. يعلم الله انى اصبحت بأحتقر هذا اللطخ .. بدرجة احتقارى للشاذات جنسيا
المهم و انا فى البوفيه .. جاءت مهندسة ابتسام .. و اخبرتنى .. ان أخو عمرو .. دخل المستشفى التخصصى .. منذ عشرة ايام .. و مات اليوم .. والستات الى شفتيها .. كانت رايحة التخصصى .. لانه حيدفن فى الشرقية
لحظتها .. انا اطمأننت انه لم يمت بسببى .. و رجعت استأنفت يومى .. و بدأت اشتغل
لكن الحقيقة دى سخافة و قلة ادب و تجربة صعبة اليوم
يا رجالة المعلمة .. انا مش عايزة احد يموت بسببى .. اتصرفوا
0 notes
the-eff-tee · 3 years
Text
أدق تعريف للموت كتبه جبران خليل جبران فقال :
Tumblr media
172 notes · View notes
joy1306 · 3 years
Text
وكان يعرف ما كانت تفكر به أمه لحظتذاك وأنها تحبه. ولكنه كان يعرف كذلك أنه ليس أمراً كبيراً أن يحب أحدنا كائناً، او أن حباً ما على الأقل تنقصه دائماً القوة ليجد التعبير الذاتي عن نفسه. وهكذا سيظل هو وأمه يتحابان دائماً في الصمت. وسوف تموت بدورها. أو هو، دون أن يتمكنا طوال حياتهما من أن يمضيا إلى أبعد من ذلك في البوح بحنانهما. بالطريقة نفسها كان قد عاش بالقرب من تارو، وقد مات تارو ذلك المساء دون أن يتاح لصداقتهما حقاً أت تُعاش. لقد خسر تارو المعركة كما كان يقول، ولكن هو، ريو، ماذا تراه قد ربح؟ لقد ربح فقط أنه عرف الطاعون وأنه يتذكره، أنه عرف الصداقة وأنه يتذكرها وأنه عرف الحنان وأنه لا بد أن يتذكره يوماً. إن كل ما يستطيع الإنسان أن يربحه في معركة الطاعون والحياة هو المعرفة والتذكر. ولعل هذا هو ما كان تارو يعنيه بربح المعركة.
ولكن إن كان هذا هو ربح المعركة، فما اقسى أن يعيش الإنسان فقط مع ما يعرف وما يتذكر، محروماً مما يرجو ويأمل! لا ريب أن تارو قد عاش كذلك، وكان مدركاً عقم حياةٍ لا أوهام فيها ولا آمال. ليس هناك من سلام دون أمل، وإن تارو الذي كان ينكر على الناس حق إصدار الحكم على أحد، والذي كان يعرف مع ذلك أن أحداً لم يكن يملك الامتناع عن إصدار الحكم علي سواه، وان الضحايا ربما كانوا أحياناً هم الجلادين، أن تارو هذا قد عاش في التناقض والتمزق، ولم يكن يعرف الأمل قط. أتراه من أجل هذا كان يلتمس أن يكون قديساً، وكان يبحث عن السلام في خدمة الناس؟ إن ريو لا يعرف في الحق شيئاً من ذلك. وكان هذا قليل الاهمية. إنه سيحتفظ من صور تارو بتلك التي تمثل رجلاً يأخذ مقود سيارته بملء يديه ليقودها، أو بتلك التي تمثل ذلك الجسم الكثيف الممدد الآن بلا حراك. حرارة حياة وصوت موت، تلك هي المعرفة.
الطاعون - ألبير كامو (1947 - P.284)
Tumblr media
26 notes · View notes
lolwa16 · 3 years
Text
فَلأجعلنّ الحزنَ بَعدكَ مُؤنسي
وَلأجعلنّ الدمعَ فيك وِشاحيا
_فاطمة الزهراء*
79 notes · View notes
noora193 · 4 months
Text
و ادرك اخيراً انه كان مخلوقاً للسعادة
الموت السعيد/ البير كامو
9 notes · View notes
saeedislamicart · 4 years
Photo
Tumblr media
إلى الله نشكو قسوةً في قُلُوبِنَا وفِي كُلِّ يومٍ واعِظُ الموتِ ينْدبُ
177 notes · View notes
salem1929 · 4 years
Text
إن فقدان شخص عزيز علينا يشبه فقدان بوصلتنا في الحياة؛!
هايمن سونيم
367 notes · View notes
mohammeddraz · 4 years
Text
كيف يستمر المرء بعد وفاة أحد المقربين لـ قلبه؟
- ممزق، أقصد أنه يقضي حياته أمام الناس بشكل طبيعي، يحاول الخروج للعالم من جديد بـ قلب محطم، يمارس عمله بشكل طبيعي، يكتب المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، يحاول بشتى الطرق أن يكون اجتماعيًا فـ يخرج للتجمعات، يرافق الأصدقاء في لحظات سعادتهم ويشاركهم لحظات الحزن والتعاسة، يسعى دائمًا أن يكون بخير أمام الناس، لكن و في نهاية كل يوم يعود لغرفته ليواجه حطامه، يواجه الذكريات والتفاصيل التي جمعته بفقيده، يتألم من قسوة الفقد والحنين ويمارس طقوس حزنه وحده في الظلام ثم يستيقظ من جديد ليواصل حياته الطبيعية كما لو أنه لم يتألم في الظلام..
لا أحد يواصل حياته بشكل طبيعي بعد وفاة أحد المقربين لقلبه، كلنا نفقد جزء أصيل منا، جزء لا يظهر إلا معهم ولن يعود أبدًا..
لا تندهش من قدرة أحد على مواصلة حياته سريعًا بعد وفاة شخص من المقربين لقلبه فـ أشد أنواع الحزن ذاك الذي تحتفظ به بينك وبين نفسك.
- محمد طارق
Tumblr media
99 notes · View notes