كتبت: روان مصطفى إسماعيل.
تتفاقم الحيرة داخلي، تدفعني للرحيل من سكوني، تهوي بي وتهوي حتى تُغرقني بوابل الإرهاق، أين أجد الملجأ الآمن؟ متى تزورني الحيادية وأنْل مَطلبي، اتأرجح بين الحقيقه والخيال، لاريب أن آفة الفكر قد أصابتني، أقف على أعتاب الدنيا أنتظر انتهاء النزاع بداخلي، فما أسوء من عقل حكيم يصارع قلبًا عنيد؟
كوريا ردا على هؤلاء.. كوريا الشمالية تشعل السماء بوابل الصواريخ l قبل 8 ساعات
كوريا ردا على هؤلاء.. كوريا الشمالية تشعل السماء بوابل الصواريخ l قبل 8 ساعات
أطلقت كوريا الشمالية 8 صواريخ باليستية قصيرة المدى صوب البحر قبالة ساحلها الشرقي، الأحد، غداة اختتام كوريا الجنوبية والولايات المتحدة أول تدريبات مشتركة بينهما تشمل حاملة طائرات أميركية في أكثر من 4 سنوات.
وذكرت هيئة الأركان المشتركة في سول أن الصواريخ أُطلقت من منطقة سونان في بيونغ يانغ عاصمة كوريا الشمالية.
كما نقلت وكالة كيودو اليابانية للأنباء عن مصدر حكومي قوله إن كوريا الشمالية أطلقت عدة…
الكيان الصهيوني يراهن على صبر وصمود الفلسطينيين بضرب المؤسسات الحيوية وإمطار المدنيين العزل في المستشفيات والمدارس والبيوت بوابل من نيران الحقد والكره واظنه سيستمر بهذه الهمجية ما دامت بعض الأصوات النشاز تنهق وتحاول تثبيط وتحطيم معنويات هذا الشعب المجاهد الصابر.. الان ليس لدي طاقة للكلام مع هؤلاء السفلة المحسوبين على الإسلام والمسلمين واعلم يقينا بأن صفعة الله ستنالهم وشيكا أو يثوبوا لرشدهم ويستغفروا الله.
يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم ۗ والله يحيي ويميت ۗ والله بما تعملون بصير
الجنة والرضوان لشهداء طوفان الأقصى.. والشفاء العاجل للجرحى والصبر والثبات للمرابطين الابطال.. ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون..
ولا تحسبنَّ الذين قتلوا في سبيل اللّه أمواتاً بل أحياءٌ عند ربِّهم يرزقون * فرحين بما آتاهُمُ اللّه من فضله ويستبشرون بالذين لـم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خـوفٌ عليهم ولا هم يحزنون * يستبشرون بنعمةٍ من اللّه وفضلٍ وأنَّ اللّه لا يُضيعُ أجـر المؤمنين.
لقد كانت رغبتك أن أرسل اليك مرة في الشهر أليس كذلك ؟ وانا أمطرك بوابل من الرسائل مرة كل بضعة ايام! لكني كنت متحمسة إزاء كل المغامرات الجديدة التي يجب أن أتحدث عنها إلى احدهم؛ وانت الوحيد الذي أعرفه أرجوك اغفر لي غزارتي سأهدأ قريبا. إن كانت رسائلي تصيبك بالملل ، يمكنك دوما إلقاؤها في سلة المهملات أعدك الا اكتب لك مرة أخرى حتى منتصف نوڤمبر.
كانت تحادثني باليوم عشرون ساعة تقريباً ، تتصل كل حين ، تحدثني كأمي أحياناً ، وتعاملني كطفل صغير !
"هل أكلت هل غسلت يديك هل تحممت اليوم ؟أحضرت غطاء لفراشك ؟فرشت أسنانك ؟
أفتح هاتفي فأراها قد أرسلت "لاتضع منبهاً ، أنا سأتصل بك حتى تصحوا !"حين أترك هاتفي وأعود أليه أجدها قد أرسلت عشرون رسالة منها، أرسل لها رسالة ليلاً "لم أستطع النوم"فترد علي بوابل من الرسائل ، لاتقلق سأبقى معك حتى تنام ، هل تريد أن أحكي لك قصة ؟
هل عندك ماتريد قوله لي ؟ وينقضي الأرق هكذا بكثرة حديث منها وكثرة سؤال، لطالما حدثتني عن تفاصيل صغيرة تفاصيل مللتها "زارتني اليوم صديقتي واحضرت لها القهوة!لم أجد ماسكة شعري الوردية التي أحبها،"....وكلام طوييل.. أحدثها أحياناً عن مشاريع طويلة تخصني ، فتبدأ أسئلتها واهتماماتها بي اللامتناهية ، مرة أخرى أخبرها "بأنني سأخرج مع صديقي "فترسل متى ستخرج ؟متى ستعود؟ماذا سترتدي ؟من صديقك ، هل ستأكل هناك أم أكلت ؟وكثير من الأسئلة تغار كثيراً عليا حتى من نفسي ،لاتريد أن أنضر لإمرأة غيرها ، كأنها تريد بغيرتها أن تقول لي أنت ملك لي ولا أريد أن يعبث أحد بممتلكاتي !مرت مدة طويلة وتلك المرأة كانت معي كظلي ...رحلت
أشتقت لاهتمامها المفرط ، لأسئلتها الكثير ة، لرسائلها المتواصلة ، لنوبات خصامها وأكتئابها وأحاديثها اللامتناهية..لماسكة شعرها الوردية ههه ولمشاكل صديقتها!صرت أنام بمنومات تقاوم أرقي ، واصحوا على منبة لعين ، وان أكلت أو لم أكل ..أخرج واعود متأخراً ، أو لا أعود أبدأ لم يكن الأمر يعني لأحد الكثير!
أتذكرها واطالع رسائلها القديمة اهتماماتها الكثيرة ، كانت حلماً جميلاً ورحلت لأنني أهملتها.
العقول القلقة كالبحار الهائجة، تتلاطم الأمواج على شاطئ أفكارها، وتسحبها باستمرار تحت سطح القلق والخوف. بالنسبة لأولئك الذين يعانون من القلق، يصبح الدافع بمثابة رقصة دقيقة بين الرغبة في المضي قدمًا وثقل عدم اليقين الذي يثبتهم في مكانهم.
في ساحة معركة العقل، يعد القلق خصمًا هائلاً، حيث ينسج محلاقه في كل فكرة وعمل. قد يبدو الفعل البسيط المتمثل في النهوض من السرير وكأنه مهمة شاقة عندما يتسلل القلق إلى العقل، ويهمس بالشكوك والمخاوف في تيار لا ينتهي أبدًا.
الدافع، تلك القوة المراوغة التي تدفعنا نحو أهدافنا وأحلامنا، يصبح حلما بعيد المنال لأولئك الذين يتصارعون مع القلق. إن شدة همومهم تشكل حاجزاً بينهم وبين تطلعاتهم، كالضباب الذي يحجب الطريق أمامهم.
تقابل كل خطوة إلى الأمام بوابل من "ماذا لو" وأسوأ السيناريوهات التي تهدد بعرقلة حتى أفضل الخطط الموضوعة. يمكن لثقل القلق أن يسحق حتى أقوى الإرادة، مخلفًا وراءه شعورًا بالعجز والهزيمة.
ومع ذلك، وسط فوضى الأفكار القلقة، لا يزال هناك بصيص من الأمل. في تلك اللحظات من الوضوح العابر يجد الدافع موطئ قدم، شرارة صغيرة ترفض أن تنطفئ بعاصفة القلق.
بالنسبة للأفراد القلقين، فإن إيجاد الدافع لا يعني تجاهل مخاوفهم أو التظاهر بأنها غير موجودة. يتعلق الأمر بالاعتراف بالظلام الموجود بداخلك واختيار الدخول إلى النور بالرغم من ذلك. يتعلق الأمر بتقبل الانزعاج الناتج عن عدم اليقين والمضي قدمًا، خطوة صغيرة في كل مرة.
في مواجهة القلق، يصبح الدافع منارة للمرونة، وتذكيرًا بأنه حتى في أحلك اللحظات، هناك بصيص من الإمكانية في انتظار احتضانها. إنها شهادة على قوة الروح الإنسانية، والقدرة على الارتفاع فوق بحر القلق المضطرب ورسم مسار نحو أفق أكثر إشراقا.
لذا إلى كل من يعانون من القلق، اعلموا أنكم لستم وحدكم في معركتكم. قد يكون الطريق إلى التحفيز وعرًا وشديد الانحدار، ولكن مع كل خطوة إلى الأمام، فإنك تستعيد جزءًا من نفسك من قبضة الخوف. استمر في الدفع، واستمر في الإيمان، واعلم أن أيامًا أكثر إشراقًا تنتظرك على الجانب الآخر من قلقك.
Anxious minds are like turbulent seas, waves crashing against the shore of their thoughts, constantly pulling them under the surface of worry and fear. For those struggling with anxiety, motivation becomes a delicate dance between the desire to move forward and the weight of uncertainty that anchors them in place.
In the battlefield of the mind, anxiety is a formidable opponent, weaving its tendrils into every thought and action. The simple act of getting out of bed can feel like a Herculean task when anxiety claws at the mind, whispering doubts and fears in a never-ending stream.
Motivation, that elusive force that propels us towards our goals and dreams, becomes a distant dream for those grappling with anxiety. The intensity of their worries creates a barrier between them and their aspirations, like a fog that obscures the path ahead.
Every step forward is met with a barrage of "what ifs" and worst-case scenarios that threaten to derail even the most well-laid plans. The weight of anxiety can crush even the strongest will, leaving behind a sense of helplessness and defeat.
Yet, amidst the chaos of anxious thoughts, a glimmer of hope remains. It is in those moments of fleeting clarity that motivation finds a foothold, a tiny spark that refuses to be extinguished by the storm of worry.
For anxious individuals, finding motivation is not about ignoring their fears or pretending they don't exist. It is about acknowledging the darkness within and choosing to step into the light despite it. It is about embracing the discomfort of uncertainty and pushing forward, one small step at a time.
In the face of anxiety, motivation becomes a beacon of resilience, a reminder that even in the darkest moments, there is a glimmer of possibility waiting to be embraced. It is a testament to the strength of the human spirit, the ability to rise above the tumultuous sea of anxiety and chart a course towards a brighter horizon.
So to all those struggling with anxiety, know that you are not alone in your battle. The road to motivation may be rocky and steep, but with each step forward, you are reclaiming a piece of yourself from the grip of fear. Keep pushing, keep believing, and know that brighter days await on the other side of your anxiety.
كانت تحادثني باليوم عشرون ساعة تقريبا، تتصل كل حين تحدثني كأمي أحيانا، وتعاملني كطفل صغير ..!
هل أكلت هل غسلت يديك هل تحممت اليوم ؟ أحضرت غطاء لفراشك ؟ فرشت أسنانك ؟
أفتح هاتفي فأراها قد أرسلت.. لاتضع منبها، أنا سأتصل بك حتى تصحوا..!!
حين أترك هاتفي وأعود إليه أجدها قد أرسلت عشرون رسالة منها أرسل لها رسالة ليلا..لم أستطع النوم..
فترد علي بوابل من الرسائل، لاتقلق سأبقى معك حتى تنام، هل تريد أن أحكي لك قصة..؟
هل عندك ماتريد قوله لي..؟
وينقضي الأرق هكذا بكثرة حديث منها وكثرة سؤال، لطالما حدثتني عن تفاصيل صغيرة تفاصيل مل*لتها "زارتني اليوم صديقتي وأحضرت لها القهوة..!.ل م أجد ماسكة شعري الوردية التي أحبها.. وكلام طويل.. أحدثها أحيانا عن مشاريع طويلة تخصني، فتبدأ أسئلتها واهتماماتها بي اللامتناهية..
مرة أخرى أخبرها..بأنني سأخرج مع صديقي،
فترسل متى ستخرج..؟ متى ستعود..؟ ماذا سترتدي..؟من صديقك، هل ستأكل هناك أم أكلت..؟وكثير من الأسئلة..!
تغار كثيرا عليا حتى من نفسي ،لاتريد أن أنظر لإمرأة غيرها، كأنها تريد بغيرتها أن تقول لي أنت ملك لي ولا أريد أن يعبث أحد بممتلكاتي..!! مرت مدة طويلة وتلك المرأة كانت معي كظلي.. رحلت💔
كتبت: زينب إبراهيم.
ها أنا الآن أعيشُ حياتي كيفما أراها إن كانت حلوى أم مره في تلك الحياةُ يمر عليّ وقتً أشعر أنكَ معي لا أعرفُ من أنتَ؟ ما أشعرُ به شئً مبهم لماذا ذاك الطيف يلاحقني؟ كلما كنتُ في نوائب أجدكَ معي تهون عليّ الصياح القادم ممن حولي بالسخريةً تجاهي، لم تكُن أنتَ مثلهم بل تعلوا من هممِ تسمحُ الدموع الهاطلة بوابلةً على وجنتي، تقول ليّ دائمًا كل شئً على مايرام لا تحزني سيمر ما أنتِ به…
كانت تحادثني باليوم عشرون ساعة تقريبا، تتصل كل حين تحدثني كأمي أحيانا، وتعاملني كطفل صغير ..!
هل أكلت هل غسلت يديك هل تحممت اليوم ؟ أحضرت غطاء لفراشك ؟ فرشت أسنانك ؟
أفتح هاتفي فأراها قد أرسلت.. لاتضع منبها، أنا سأتصل بك حتى تصحوا..!!
حين أترك هاتفي وأعود إليه أجدها قد أرسلت عشرون رسالة منها أرسل لها رسالة ليلا..لم أستطع النوم..
فترد علي بوابل من الرسائل، لاتقلق سأبقى معك حتى تنام، هل تريد أن أحكي لك قصة..؟
هل عندك ماتريد قوله لي..؟
وينقضي الأرق هكذا بكثرة حديث منها وكثرة سؤال، لطالما حدثتني عن تفاصيل صغيرة تفاصيل مل*لتها "زارتني اليوم صديقتي وأحضرت لها القهوة..!.ل م أجد ماسكة شعري الوردية التي أحبها.. وكلام طويل.. أحدثها أحيانا عن مشاريع طويلة تخصني، فتبدأ أسئلتها واهتماماتها بي اللامتناهية..
مرة أخرى أخبرها..بأنني سأخرج مع صديقي،
فترسل متى ستخرج..؟ متى ستعود..؟ ماذا سترتدي..؟من صديقك، هل ستأكل هناك أم أكلت..؟وكثير من الأسئلة..!
تغار كثيرا عليا حتى من نفسي ،لاتريد أن أنظر لإمرأة غيرها، كأنها تريد بغيرتها أن تقول لي أنت ملك لي ولا أريد أن يعبث أحد بممتلكاتي..!! مرت مدة طويلة وتلك المرأة كانت معي كظلي.. رحلت💔
الحياة قد تتغير في ثانية، تجعلك تطفوا على وتيرة واحدة ثابتة و رزينة ثم تفاجئك بوابل من الأحداث غير المتوقعة! تتسائل بداخلك بِـحيرة كيف يمكن أن يعود كل شيء كما كان إلا أنك لن تجد إجابة..
ستجد نفسك في ساحة المعركة تصارع إما الهزيمة أو النجاة.
حصاد بشائر #طوفان_الاقصى ليوم الثلاثاء 02- رمضان- 1445هـ الموافق 12-03-2024م
القوات المسلحة اليمنية:
- تستهدف سفينة (Pinocchio) الأمريكية في البحر الأحمر بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة
كتائب القسام:
- تتمكن من إيقاع قوتين صهيونيتين راجلتين في كمين محكم والاشتباك مع أفرادهما من المسافة صفر في حزمة أبراج "L" بمدينة حمد شمال مدينة خانيونس.
- تستهدف دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بقذيفة "الياسين 105" في مدينة حمد شمال مدينة خانيونس.
- تتمكن من تفجير عبوتين مضادتين للأفراد في قوتين صهيونيتين راجلتين والاشتباك مع أفرادهم وإيقاعهم بين قتيل وجريح في حزمتي أبراج "K" و "J" بمدينة حمد شمال مدينة خانيونس.
سرايا القدس:
- تفجر عبوة شديدة الانفجار في قوة صهيونية قوامها 6 أفراد تحصنت داخل شقة سكنية بمدينة حمد.
- تستهدف آلية عسكرية صهيونية وجرافة من نوع D9 بقذائف الـ (RBG) في مدينة حمد شمال غرب خانيونس.
- تقصف بقذائف الهاون النظامي تجمعات لجنود العدو وسط مدينة حمد شمال غرب خانيونس.
- تفجر منزل شرق القرارة بقوة صهيونية خاصة قوامها 7 جنود أوقعتها بين قتيل وجريح.
- تفجر نفق تم تفخيخه مسبقاً بمجموعة من جنود العدو شمال شرق القرارة.
كتائب شهداء الأقصى:
- تقصف تجمعاً لجنود وآليات العدو بوابل من قذائف الهاون الثقيل في محور التقدم بمدينة حمد شمال غرب مدينة خانيونس.
- تستهدف آلية عسكرية صهيونية بقذيفة "R.P.G" في محور التقدم بمدينة حمد غرب مدينة خانيونس.
المقاومة الإسلامية في #لبنان:
- تقصف مقر قيادة ال��فاع الجوي والصاروخي في ثكنة كيلع والقاعدة الصاروخية والمدفعية في يوآف ومرابض المدفعية المنتشرة في محيطها بأكثر من مئة صاروخ كاتيوشا.
- تستهدف موقع الراهب بصاروخ بركان وأصابوه إصابة مباشرة.
- تستهدف الأجهزة التجسسية في موقع بركة ريشا بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابةً مباشرة.
- تستهدف الأجهزة التجسسية في موقع جل العلام بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابةً مباشرة.
- تتصدى لمسيّرة إسرائيليّة في أجواء المناطق الحدوديّة مع فلسطين المحتلّة بالأسلحة المناسبة مما أجبرها على التراجع والعودة إلى داخل الأراضي المحتلّة.