Tumgik
#سن العشرين
noirbeduzz · 2 months
Text
أودُّ بالقول أنَّ مفهومُ الجمَال في سِيَاق العِبارة الشَّهيرةِ: "سِنُّ العِشْرينِ أجمل فترة" فضْفَاض وضبَابيٌّ وغير مُحدَّدٌ مَغزاه، ولكنَّ مُشكلة القارئ أنَّه يَعيَ المَفهومَ المُوحَّد والسَّائد المحصورِ حولَ السَّعادة اللامُتناهية.
لما لا يَكونُ مَفهوم الجمَالَ هنا مَفداهْ أنَّها أكثر الفَتراتِ عُرضَةً للتجَارَب الجديدةِ والمَعرفةِ الثَّقيلةِ؟ والعقَبَاتِ القاسيَّة؟ الَّتي بدَورها تُعيدُ صِيَاغةِ الذاتِ وصَقْلِه كيْ يُدَاريَ الحيَاة الحَقيقيَّةِ بعد إبْحَارهِ عن سَاحِل الطُفولةِ والجَهلَ الفِطْريَ والبَراءَةِ؟ لما لا يَنْبَغي أن تكونَ تلكَ المَراحِل أيضًا دِلالةِ على رَوعةِ سنِّ العِشْرين؟ حيثُ مرحلةِ تكوينَ الذَّاتِ؟ والمَرحلةِ الانتِقاليَّةِ منَ الطُفولةِ إلى الجِديِّة؟
أليسَ الأمْرَ مُثيرٌ؟ الإدْرَاكِ لِمَدى سَذاجتنا بالأمْسِ مُقارنةً باليوم؟ ونيلِ معرفةٍ جديدة؟ والتعرُّفِ على مكامِنَ قوى وضُعفِ الذَّاتِ؟ وكشفُ الحِجابِ عنْ واقِعَ الحياةِ؟ والتَّهيُّئ التامِ لمُواجَهةِ مُحيطِ الحياةِ السَّحيقَ؟ وليَسْت بالضَّرورةِ أن يكونَ المفهومُ حولَ الحياةِ الوَرديَّةِ والرَّفاهيِّة المُسْتَديمةِ وإشبَاعِ الرَّغباتِ بإنتِظام وتحقيقِ كلُّ الأماني؟ فَرَضْنا لو تحقَّقت كلَّ الأمَانيَ والرَّغباتِ دفعةً واحدة في غضونِ هذهِ الفترةِ ونَال العِشْرينيُّ كلَّ ما يَشتهي، أتسائل مَالَّذي يتبقى له إذًا في السنينَ القادِمَةِ؟
أقولُ ذَلك، وقدْ أمْضَيتُ شوطًا طويلاً من العشرينِيَّةِ في زِنْزانةِ ضيِّقة منَ الحِرمانِ والقَهرِ، وأطَلتُ البقاءَ عالِقًا في المَحطةِ طوالَ الفتْرَةِ راجيًا ظُهورَ قِطار الحياةِ الخَاصُّ بي، ولكنَّني مع ذَلك، أشْعُر بأنَّني سَيِّدُ هذا الزَّمَنِ ومَحظوظٌ أكثَر من الرَّفيقِ الَّذي حقَّقَ نِصْفَ آمَالهِ، وأنَّ كلَّ تلك الآلامِ والمُعاناةِ وكلَّ تجربةٍ مرَّت، وكلَّ لحظةٍ سعيدةً ولو بَسُطَتْ، وكُل معرفةٍ اطَّلعتُ عليها، إنِّي شديدُ الامْتِنانِ لها لأنَّها ساهمَت فيمَا أصبحتُ عليهِ اليوم.
لمْ يَعدُنا أحدٌ أن سنُّ العِشرينِ هو المَجْدَ، إنمَّا مجرَّدُ أقاويلَ عاميَّة قدْ تسير على البَعضِ دونَ الآخرِ وليسَت بديهيَّات ولكنَّ المَجد يَنالَ عندَما يَشعُر المرءُ بأنَّهُ أدْرَكَ كلَّ شيءٍ، وعَلِمَ كيفَية التعامِل معها، بغض النظر عنِ الفترةِ العُمرية، ويُؤكِّد علينا علمُ النفس، أنَّ العشرينَ هيَ بُوتقةِ الأزماتِ الوجوديَّة، وهو ما أعتبَرهُ واقعٌ وطبيعيٌّ على كلِّ إنسانٍ وأكثَر منطقيِّة منَ المَقولةِ السائدة.
من مِنظوري الشَّخصيْ: فترةُ العِشرينِ أجمَلُ فترةٍ، لأنَّها تُهذِّبُ الإنسانَ بأنَّه لم يَعُد ينالَ كلَّ ما يَشتهي، ولا كلَّ رَغبةٍ بالضرورةِ أنْ تُشبَع، وأنَّ الألمَ ضروريُّ مثلمَا هيَ السَّعادةِ، والخَير والشرَّ عُنصرَينِ أساسيَّينِ في تكوينِ الوجودِ، وأنَّه على قدر مساعيهِ وإصْرارهِ يَنال، وأنَّ وراءَ كلَّ تصرًّفٍ تكمُن عواقِبَ، وتُذكِّرهُ بأنَّ الواقع يتطلَّبَ جُرأةً وفِطنةً وأنَّ نيلَها مَرهونٌ بمَدى إستجابتِه للتجارب.
علينَا أنْ نَتوقَّفَ عنِ الإيمَانِ بمَجْدِ فترةِ العِشْرينِ كَقاعِدة بَديهيِّةِ، وأعتَبرهُ تجديفٌ بحقِّ الإنسَانِ، ولأنَّ الكثيرَ منَ العِشرينيّينَ أنهَوا حيَاتهم بإرادَتِهم جراءَ الإيمانِ بِتلكَ المَقولةِ، بسببِ الشًّعورِ بالدُّونيَّةِ والاسْتِثنائية منَ المقولةِ، علينَا أنْ نُثمِّنَ كلَّ شُعورٍ يَحدُث ونَمنحَ مساحةً كافيَةً مع الحُزنِ كمَا السَّعادةِ، ونكونَ مُمتنِّينَ لكلِّ مَجْرَى يَقَع، ونَسْتَقرئ عنِ المغزى وعنِ الإجاباتِ، طَوَال ما أنَّنا على قَيدِ الحياةِ، فإنَّ المَجدَ ليسَ حصرًا على عمرٍ محدَّد، طَوالَ ما أنَّنا نَسْعَى ونَتحدَّى عِنَادًا في نَيلهِ، وأنْ نَستَقلِّ في أدوارنا.
— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، ٢ مارس، ٢٤
27 notes · View notes
omawi36 · 4 months
Text
أخشى أن استيقظ يوماً في الأربعين لأجد أنني ضيعت حياتي بسبب خيار خاطئ اتخذته وأنا في سن العشرين!
أحمد خالد توفيق
68 notes · View notes
shorook · 4 months
Text
مش باين يعني إن ده سن العشرين خالص أمال لما نوصل لسن الشيخوخة بقى هيحصلنا إيه🫠
18 notes · View notes
asmaaaaa97 · 1 year
Text
المسافة مابين سن العشرين لـ الـ27 زي المسافة مابين المغرب والعشا كدا 🫠
55 notes · View notes
qesas-so7aqq · 1 year
Text
صديقتي تفاجئني بأنها سحاقية وتاكل كسي في ليلة عيد ميلادي
أهلاً بيكم يا جماعة. أنا أسمي سلمى وأحب أفلام البورنو وقراءة القصص الجنسية. بس أنا أحب جنس السحاق بس. أنا سحاقية وأحب استكشف خيالات السحاق مع صديقتي أو ممكن أقول صديقة الطفولة هي اللي عرفتني على الحياة الجنسية. كان عيد ميلادي العشرين وهي أدتني كسها ولحست كسي كهدية. اسمها سميرة. وما كناش في نفس المدرسة أو المنطقة. بس عيلتنا كانوا أصدقاء. حتى والدينا كانوا أصدقاء طفولة. وبسببهم أمهاتنا بقوا أصدقاء وبقينا أحنا كمان. لما كنا بنتجمع في بيت حد فينا أو أماكن الحفلات كان متعودين نلعب مع بعض
كنا بنحب نلعب عريس وعروسة. ومتعودين نمثل أننا متجوزين.  وساعات هي تكون العريس وساعات أكون أنا العريس. وأسرتينا كانوا بيبقوا سعداء لما يشوفونا مع بعض. دلوقتي بقينا في سن الشباب وده كان عيد ميلادي العشرين. سميرة بدأت تقول لي إنها عندها مفاجأة ليا وهتديهاني يوم قبل عيد الميلاد. سألتها عليها كتير بس هي كانت صارمة وما قلت ليش أي حاجة تخليني أخمن هي ناوية على أيه. ما كنتش أعرف هو في إيه في دماغها بس أنا كنت عارفة إنها هاتعم حاجة مختلفة. كنت سعيدة إن سميرة دايماً تفاجأني بأفعالها. بكرة هيكون عيد ميلادي وكنت مستنياها بفارغ الصبر. بس هي ما كلمتنيش أو جات لي على البين. دي حتى ما جاتش على الكلية وموبايلها كان مقفول. قلت في نفسي هي أكيد مشغولة بحاجة. فجأة حد رن الباب في نص الليل. أبويا فتح الباب وأتفاجأ إن عمي وعمتي وسميرة هما اللي كانوا على الباب. كنا كلنا متفاجأين. قطعنا الكيك وعملنا حفلة صغيرة. أمي دخلت عشان تنام وأبوينا قعدوا يشربوا. دخلنا على الأوضة وسألتها – “فين هديتي؟” ابتسمت وقفلت النور وكلبت مني كمان إني أقفل عيني. وبعد عشر دقايق حسيت إنها حطت إيدي على حاجة مدورة مدورة. طلبت مني إني أفتح عيني وولعت النور كمان. يااااه … كانت عريانة تماماً وإيدي كانت على بزازها. كانت بتضغط على بزازها باستخدام بزازي.
جسمها كان سخن أوي. وكنت حاسة بحاجة غريبة في مهبلي. كنت عايزة أشيل إيدي بس هي خد إيدي اليمين وحطتها على كسها. يااااه المنطقة دي كانت سخنة أوي. كانت زي بركان على وشك الإنفجار. كنت حاسة بشعور سكسي بجد وهيجان جوايا. وبعدين قربت مني وأنفاسنا كانت حارة وكنا حاسين بسخونة بعضنا على وش بعضنا. كان إحساس رائع وما كنتش قادرة أتحكم في مشاعري. خدت وشي في إيديها وبدأت تبوسني في كل حتة. بدأت تبوسني على خدودي ورقبتي وشفايفي. كانت بتحضني جامد. ياااه على الإحساس السكسي الرائع اللي كنت حاسة بيه في الوقت ده. كنت باتأوه من المتعة ….. آآآآآآآ …. آآآآآآ …. شافتني تايهة تماماً. وبعدين قلعتني هدومي وخلتني عريانة. كان شكلي سكسي على الآخر. عمري ما شوفت نفسي بشكل سكسي، بس بزازي كانت ناشفة وكسي مبلول أوي. كنت بأبص على كسي. وفجأة دفعتني على السرير وطلعت عليا. كنا بنمص شفايف بعضنا. وبزاز بتصارع بعضها البعض وكنا حاسين ببلل اكساس بعضنا البعض. كان إحساس رائع وممتع. نزلت على ركبتها وبدأت تبوس في كسي. وخدت بزازي في إيديها وضغطت عليها جامد. كانت هيجانة أوي ولما لسانها لمس كسي حسيت إنها زي ما تكون عمود حديد مولع على كسي. بدأت تلحسه .. أممم … أمممم … مش قادرة أقول لكم على شعوري يا جماعة. دي كانت أول مرة ليا في جنس السحاق وهي كانت بتعملها بطريقة رائعة وبتلعب كويس أوي في كسي. كانت طيزي بترتعش. وهي حست بالمشكلة وبعدين مسكتني جامد وحطت لسانها في كسي …. وواوو … كنت متحمسة أوي وحبيت الشعور ده.
هي كانت بتعمل كده كويس وأنا كنت باتأوه بس آآآهه آآآآه …. أوووو … أممم. أرجوكي الحسي … ارجوكي مصيني جامد. كنت بأضغط على رأسها في كسي. وفجأة حسيت بحاجة بتخرج من كسي وفي دقيقة، قذفت كل عسلي. لحست شهوتي كلها ونضفتها. دلوقتي كان دوري وهي طلعت عليا وحطت كسها على بوقي. كانت لي ريحها لإنها كانت لسة متبولة بس أنا كنت عميانة نيكك في الوقت ده. كنت بأحاول أعمل زي ما هي عملت لي. بس طعمه كان مر بالنسبة لي. كنت بالحس كسها وهي طيزها بتهتز. وأنا مش قادرة أتنفس كويس. طلبت منها تنزل بس هي رفضت وفضلت تهز في  طيزها عليا. وبعد عشر دقايق من الهز بدأت تحرك كسها بسرعة ونزلت كل عسلها على بوقي. بوقي كان تبلل بعسلها وجريت على الحمام. نضفت نفسي وهي كمان. وفي الحقيقة هدية عيد ميلادي كانت كويس أوي. مارسنا الجنس مرتين كمان وصحينا متأخر الصبح لإننا كنا تاعبنين من الليلة السكسي الكاملة. نمنا عريانين واستمتعنا بدفء أجساد بعضنا. ودي يا جماعة كانت أول تجربة جنسية ليا مع صديقة العمر.
107 notes · View notes
hamasat-3 · 8 months
Text
فخورة بنفسي و لا أنكر حقيقة عمري ,
من قال أن أعمار النساء أسرار لا يمكن البوح بها ؟؟
و من قال أن سن اليأس يأتي بعد الأربعين ؟؟
فالحياة و الشباب و الزمن مجرد رموز لا علاقة لها بالسنين , قد أصل للسبعين و أُبقي في قلبي ثورة الشباب و شقاوة الأطفال و نضج الأيام و السنين ,
نحن لسنا بضائع تــــُقاس بمدة صلاحية الإنجاب !!
أنا إمرأة
يعني إنسان
لا أعرف التوقف عن الشوق للحياة , فإن أراد المرء أن يشعر بالكهولة و يعاني درامتها فقد يــــُعانيها و هو بسن العشرين
الحياة لا تــــُقاس بالأرقام و لا بعدد السنين
بل تــــُقاس بالرضا والثقه بالله اولا ثم بالأمل و الإبتسام و التفاؤل
عيشي حياتكِ كطفلة تشتاق دوما لرؤية شمس النهار
و بعقل أنثى ناضجة
و بمشاعر قلب فتاة
فلا تسمحي يوما للأرقام أن تجعلكِ تنكسرين .
فثقتك بالله ثم بقدراتك أكبر
Tumblr media
26 notes · View notes
artemisthehuntress95 · 9 months
Text
حلم ليلة صيف
أؤمن أن القصص سابقة على العالم بصورة ما. أن الحياة تحاكي الروايات وتقلد قصصنا عن الحياة. أو ربما انفعال البشر بالأشياء واحد، وعليه فللكتابة معنى، لأن الواحد/ة يكتب قصته ويذوي ويتحلل لكن يقرأها غيره ويقول: "هذا هو ما أشعر به بالظبط". المهم أنني هذه الأيام صارت تنتابني مشاعر روائية، أو مشاعر قرأتها أولًا قبل أن أختبرها الآن، أو فهمتها أولًا قبل أن أنفعل بها.
تذكرني هذه الأيام التي نعيشها، والتي لا تخطر على بال أي حيوان، بمطالع روايات عن مدن تقدحها الحرارة، وتخنقها الرطوبة، وتتعفن فيها الأشياء: حبات الفاكهة وجيف الحيوانات وجذوع الأشجار -عبد الرحمن منيف وهشام مطر وصبري موسى والعالم دهين-. يسير الرواي العليم في شوارعها ويدرك أن البشر يتعفنون أيضًا. مجاز واضح و"على الأنف مباشرة" كما يقال؛ لكني بينما أتقلب في شوارع القاهرة الملتهبة أشعر أن للحر معنىً آخر، وكيان مادي يمكن أن تلمسه في الهواء، وأنه لا يضايقني في ذاته، لكن يضايقني شعور آخر: الاختناق. كأن حالة الطقس وافقت أحوال العيش، وصار الأمر أكثر وضوحًا وعنفًا وسخرية. وتتحول إلى إنسان ما قبل تاريخي لعين، يظن أحوال السماء والجو موافقة لما يدور في دماغه المفعمة بالأساطير: السماء تبكي بالسحب لموت مليكه، والأرض تغضب بالبراكين لعدم الثأر من قاتل أخيه، والعالم يغلي ويختنق بالحر والرطوبة لأنك لا تستطيع تدبير حياتك الباسيتيك وسط طوفان الرداءة.
ومنذ ابتلعتني ماكينة البيروقراطية الرهيبة وأنا أفكر أني أريد شيئًا حقيقيًا. وأتذكر مراهقتي التي قرأت فيها غير رواية فيها بطل/ة يصيح مثل الأرعن بأنه يريد الأشياء الحقيقية ويكره الزيف وتقتله المثالية بجلطة. شعرت بالأفورة وبفراغ حياة تلك الشخصية وبأن ليس لديها حاجة محترمة تعملها. آمنت بأن العالم ملآن بأشياء حقيقية، وبمساع حقيقية كذلك. وهذه حقيقة. لكن ألعاب الظل وطواحين الهواء أكثر عددًا. تصيبك الدهشة حين تدرك أن مؤسسات كاملة قائمة على صورة منتال في دماغها. رجال ونساء ذوي مهابة واحترام عملهم هو التظاهر بالعمل. أمر مذهل ومحرج لهم بصراحة. هؤلاء الأشخاص -رغم كيانهم المادي المتحقق- أقل حقيقية من بطل متخيل في رواية يزعجه زيف الأشياء وعفن الأشخاص ثم يموت بالسل في سن العشرين.
ولطالما فكرت أن الناس في كتب التاريخ، أقصد العوام بشكل خاص، لا يدركون أبدًا أنهم يشهدون لحظة من التاريخ. وأن الواحد/ة يغفل لحد كبير عن أن تراكم اليومي هو حدوث التاريخ. وأقول ماذا لو أمعنت في الانتباه، هل سأقدر على إشحاذ البصر ورؤية كيف ينقلنا ما يحدث من حال لحال ومن مرحلة لأخرى؟ تذكرني الأجواء التي أخوضها يوميًا، والأحاديث التي أسمعها، بكتب عن نشأة الفاشية. تنشأ في مدينة صغيرة لا يرغب سكانها مشاركة العيش والأعمال مع أحد. أحيانًا أفكر أن بهرجة المصطلحات وهول التاريخ لا يصف إلا تراكم أحداث تافهة وكراهيات صغيرة. وعليه فحتى أنا الفرد الذليل العويل قادرة على رؤيته في نسيج اليوم.
المهم أني أعيد قراءة ما كتبته من أفكاري وأكتشف أني مش فاهمة شوية أنا بقول إيه، وهذا أيضًا يحدث لأبطال وبطلات الروايات قبل إصابتهم بالجنون الشامل بتاع نجيب محفوظ. أو ربما هو تأثير الحر. مرة قرأت أن الأوروبيين اعتقدوا أن الحر الشديد هو سبب بلادة الشعوب الشرقية؛ إذ كيف يتسنى للواحد/ة اجتراح الأفكار العظيمة وهو حران وعرقان؟ وهو أمر أتفق معه وأعتذر عن هذا لابن خلدون.
31 notes · View notes
osamanor · 3 months
Text
عاش وليد وشنق برزان ...... مثال بسيط .منقول
ألقت السلطات في عام 1981، في إحدى السيطرات العسكرية في الخالص، القبض على رجل وزوجته الحامل
بتهمة المشاركة مع "قوات الأنصار" الشيوعية المناوئة لصدام واعترف الزوجان أنهما بالفعل شيوعيان لكنهما الآن راجعين الى بغداد لممارسة حياتهما العائلية العادية لكن السلطات الأمنية لم تصدقهما واتهمتهما بـإيصال تعليمات شفوية إلى قواعد الحزب الشيوعي في بغداد وأحيلا الى محكمة الثورة وأصدرت حكما بالإعدام شنقا ووافق صدام على الحكم ولان المتهمة الشيوعية واسمها "ميادة" كانت حامل بشهرها الأخير فقد قدمت طلبا لبرزان متوسلة بتأجيل تنفيذ الحكم لحين ولادتها فرفض برزان طلبها وعلق عليه: "الدولة ليست بحاجة الى خائن جديد" ثم قدمت طلبا آخر له تطلب موافقته على إجراء عملية قيصرية لإخراج الطفل البريء ولم يوافق برزان أيضا!
يذكر الدكتور العبيدي ان زوجها سار الى منصة الشنق مرفوع الرأس وخلفه زوجته الحامل ابنة العشرين عاما ونفذ الجلاد جاسب السماوي عملية الشنق بزوجها ثم جاء دورها وصعدت ميادة على المنصة وتوسلت تأخير التنفيذ بعض الوقت عساها تلد الطفل البريء ولما لم تجد لتوسلاتها صدى في قلوب القساة راحت تبذل قصارى جهدها لدفع الجنين خارج الرحم وبكت بحرقة واستنجدت بالله وندهت بأسماء الأنبياء والأولياء كانها تريد الدخول في دورة المخاض ومن دون اي نفع وراحت شفتيها – كما ينقل العبيدي - تتلو بحرارة أدعية اسلامية خلال ثوان الانتظار في محاولة يائسة لتخليص الطفل من الموت لكن المجرم السماوي أسرع لقتل رغبتها فجر العصا فاندفعت
"ميادة" الى الهوة وهي تتأرجح وفي أحشائها جنين ما زال يتنفس برغم شنق أمه!
سقطت "ميادة" العشرينية على الارض ميتة لكنها ولسبب غامض انفرجت ساقيها عن وضع ولادة اسطوري فاندفع الطفل الى الخارج.. من جسد ميتة!!
يذكر العبيدي ان جاسب اقترح ترك الطفل يموت الى جانب امه المشنوقة وأيده في ذلك رجل الدين الذي جاء لتلقين الأم الشهادتين بينما رفض الطبيب قتل الطفل لان العقاب موجه للام وأخيرا اتفق الجميع على ترك الوليد لدى طرف ثالث لحين البت بمصيره من قبل رئيس جهاز المخابرات برزان التكريتي!!
واتفقوا تسليم الطفل الى "رضية" عاملة التنظيف في غرفة الشنق باعتبارها الطرف الثالث التي كانت تحلم بالحصول على طفل لعدم قدرتها على الإنجاب وأطلق جاسب عليه اسم "زغير" واتفق معها على ان تترك الطفل يموت اذا جاء الرفض من قبل برزان فوافقت رضية التي لم تصدق انها كسبت طفلا!
قامت "رضية" بغسل ارضية المشنقة التي غطت بدماء الولادة الجديدة ثم غسلت "زغير" في الحمام المخصص للمساجين ولفته بقطعة قماش من بقايا ملابس "ميادة" المحفوظة في صندوق الامانات وهرولت به الى بيتها في منطقة الحصوة القريبة من سجن ابو غريب حيث فاجأت زوجها بالضيف الجديد!!
تمسكت به بقوة وأول خطوة أنجزتها انها قامت بتغيير
اسمه من "زغير" الى "وليد" وسجلته في دائرة النفوس باسم زوجها واسمها وفي عام 2003 بعد سقوط النظام حضر شقيق زوج "ميادة" من ألمانيا واتجه الى الحصوة وقابل السيدة "رضية ام وليد" مطالبا باسترداد ابن شقيقه والعودة به الى المانيا لرعايته هناك وكان وليد في سن 22 عاما عند حضور عمه ويعمل حمالا ويدفع عربة في أسواق الحصوة ولم تعترض "رضية" على رغبة عم وليد لكنها تركت الخيار لـ"وليد" ليقرر هو مع من يكون؟!
قال "وليد" لعمه القادم من ألمانيا: يا عم.. قررت أن أبقى مع أمي رضية!!
وقدر الله ما شاء فعل.. أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد.. وشنق برزان.. وبقي وليد!
برزان التكريتي رئيس جهاز المخابرات في عهد الرئيس صدام وشقيقه لما اعدم انفصل رأسه عن جسده
18 notes · View notes
kldha · 4 months
Quote
أخشى أن استيقظ يوماً في الأربعين لأجد أنني ضيعت حياتي بسبب خيار خاطئ اتخذته وأنا في سن العشرين!
أحمد خالد توفيق المصدر: خلِّدها - مقولات عن الحياة
10 notes · View notes
3ai · 2 years
Text
"أخشى أن أستيقظ يوماً في الأربعين لأجد أنّني ضيّعت حياتي بسبب خيارٍ خاطئ اتخذته وأنا في سن العشرين"
166 notes · View notes
iamreadytoletgo · 8 months
Text
اخر ما اكتبه في عمر التاسع عشر
اليوم هو اخر ايامي في سن الطاعشات او بالاحرى هذه الثلاث ساعات الاخيرة من سن المراهقة الذين يطلقون مسماه اتجاهي دوما, ما اود قوله هو بأني في لحظتي هذه حزينة من داخلي ليس لاني ساصبح عشرينية لا على العكس تماما بل لاني الى يومنا هذا وانا ما زلت احاط بقوانين تمنعني من زينة الحياة لا اعلم هل القي اللوم على القوانين ام على ابي الذي يرجع له الحكم في النهاية بالتحكم في حياتي لا اعلم لماذا هذا الشيء لا زال مستمر معي من الطفولة ظننت بأني اذا دخلت العشرين سأتخلص من كل هذه الهموم لا اطيق ان تكون حياتي محكوم عليها من قبل اشخاص اخرين وحتى لو انني لا ارغب في فعل شيء ف انا بحد ذاتي اكره التحكم الذي يبهت ذاتي ويظلل قراراتي انا كأنسان اتذكر في طفولتي كنت اعاند كثيرا ولكن الامور الخارجة عن ارادتي ولا استطيع فعلها اخبيها في قلبي واثق بأني اذا كبرت سأحققها سأحققها جميعا وافعل اضعافها ويا للاسف بأني الى الان احمل الكثير من الخبايا في قلبي واحمل معها الكثير من الايمان بأنني سأحقق كل ما اريد وسأصل للحياة التي ارغب فيها وسأصاحب الناس الذين كانوا قدوة لي في كل ما مضى من عمري سأدخل عمر العشرين وستبدأ حياتي المليئة بالافعال, بالمواقف, بالانجازات انا متأكدة بأن العشرينات من عمري ستكون مثل الربيع الحنون الدافيء المليء بالمتعه ستكون عشريناتي شبها للمسلسلات الكرتونبة التي كنت اشاهدها في طفولتي واشعر بالحب والحماس واللهفة والشجاعة بسببها اشعر بإيمان شديد تجاه الله وكيف يسير لنا الحياة احب ان اكون بداخلي مليئة بالثقة والمشاعر الطيبة المتأملة احب كيف انني بعد ساعات قليلة سأدخل سن العشرين احب اظافري المزينة التي تحتوي اصابعي الان احب قراري في طلب كعكة الميلاد وقراري في الذهاب الى السينما احب ان اميز هذا اليوم لاني استحق لاني لا اريده ان يكون مثل اي يوم عادي اتمنى من كل اعماق قلبي بأن اصل الى اعلى المراتب التي حلمت بها اتمنى من كل قلبي بأن احقق جميع اهدافي بكل حب ويسر اتمنى من كل اعماق قلبي بأن اتغلب على الخوف واتشجع في حياتي الدراسية والعملية والاسرية وان اتخلص من التوتر والقلق الذي اتعب الكثير من اعضاء جسدي ها انا رغد الطفلة والمراهقة والراشدة والعجوزة كذلك ها انا انوي الخير واليسر والحياة الافضل لنفسي وادعو الله في ان يسخر لي كل طيب في هذه الدنيا اين ما كنت ويبارك لي ويطمن روحي اين ماكنت دائما ما اضيع طريقي واتوه في ملاهي هذه الدنيا سواء طال ضياعي او قصر ف انا احب لهفة العودة والشعور الجليل الذي يجتاحني شعور الاطمئنان والراحة والدفيء لا اعلم كيف وصلت في حديثي الى هنا ولكن نعم هذه انا تأخذني الاحاديث يمينا وشمالا ولست انا من يأخذها لأنني انتمي اليها وانتمي الى اللغة والى الكتابة التي تهذبني في كل مره وتمتص مني مشاعر الحزن والبأساء سأنهي عامي التاسع عشر وانا ممتنه كثيرا الى اللغة التي انقذتني طيلة حياتي وكانت دائما المخرج الجميل الذي يستهويني في كل سجن بين الاهل والغرباء ولا عائلة لي الا اللغة.
كل عام وانا بألف خير كل عام وانا بصحة جيدة كل عام وانا منجزه ومحققه الكثير والكثير
12 notes · View notes
noirbeduzz · 1 year
Text
يجبُ أن تُدرِكَ جيّدًا بأنّهُ لا يُوجَد سِنّ مُحدّدَ لمعرفَةِ ذاتِك، وبناءَ المُستَقبَلِ على وجهِ الخصوص، في نهايةِ الأمر مُستقبَلك عِبَارة عن ضربةِ حَظّ للنرد، هنالك دومًا جوانب لا تراها سَاهمَت في تَمهيد المسَار نحو مُستقبلك، حالة أسْرَتك الماديّة، بيئتك ومُجتَمَعِك، أنظِمَة الدولة الّتي تعيشُ فيها، إلخ!
يوجَدُ الكثير من الطَموحينَ والمُناضلينَ لأجل مُستَقبَلهم، ولم يَحظوا بهِ، رُبما لن يحظوا به في هذا السِنّ لظروفٍ خَارِجَة عن إرادتهم دَفعَتهُم للارتجالِ عن مَساراتهم رَغمًا عنهم. أما فيمَا يتعلّقُ بِمعرفة الذات، مثلَ الفِكْر الإهتمامات والأهدافِ وغيرها فهي لن تأتي بمَحضِ صُدَف أو من العَدَمِ لمُجرّدِ التخرُّجِ من مرحلةِ الثانوية، هيَ تأتي تدريجيًا إمّا الآن أو لاحقًا من خلال التجاربَ طوال مَسيرَتِك في الحياة. ولنْ تَعرَف ذاتَك حتّى تخوضَ التَجارب، بما فيها التّي يلّزمَ عليّك الارتجَال.
لا يَنبغي احتكارَ التَقدّم وبِناء المُستَقبَل حَول سنّ مُحَدَّد. يجبُ أن يتوقّفَ هذا الهَوَسُ المُتفشّي أوسَاط سِنّ العشرينِ وراءَ الكمالِ، الرغبةُ بِسُرعة في الاستقلاليةِ وبناء المُستقبَل، شَهادات عُليا، والزَواجِ والانجابِ والحصُولِ على وَظيفةً مِثاليّةِ في زمنٍ قصير، طوالَ ما أنّك لم تَثبت على مَسارٍ مُحدّد ولم تعرف ذاتَك جيّدًا ولا تستطيع التَوازَن بينَ رغباتِك ومَشاعرِك، ولم تعرف حدودَ إمكانيك، سَ تَتيهُ حتمًا في سَعيك لِغايتك وأنتَ تبحثُ عن الوسيلة.
هذا الهَوَسُ وتَمجيدَه على مِنّصاتِ التواصُلِ هو أحدُ أهمّ أسبَاب تعاسَةِ الكثيرَ من ذويّ سِنّ العشرين، ولا أبالغُ لو قلتُ الانتحار أيضًا، لأنّ الأقل حظًا سَ يُشعر بالدونيّةِ والنبْذ لكوّنِه مُتأخرٌ في سِبَاقِ المُستقبل، أما الميّسور سَيعيشُ تائهًا ومهووسًا بالبحثِ عن وسيلةٍ وهو لم يُدرك غايتهُ بعد، ولم يُدرك حدود إمكانياته.
سِنّ ١٨ حتى ٢٠ غالبًا هيَ أكثَر المراحِل خُلوًا من المِصداقيّةِ، مرحلةَ التَناقُضِ والتقلّبَاتِ العاطفية والمَزَاجية، النفسيّةِ والفيسْيولجيّة، وعدمَ الاستقرارِ في مَسارٍ واحِد، ومُقتَبَل التعرّفِ على الذاتِ، قدّ يَصلَ إلى ٢٥ – ٣٠ ويُدرَك أن كُلّ شَيء كانَ فوضويًّا ثم يعيدُ بِنَاءَ ذاته مرةً أخرى.
المُعجَميّ الاسكتلنديّ السير جيمس موراي الأب الروحيّ لقاموس أكسفورد، المُعجم الأول للغةِ الإنجليزيّةِ، تَرَك الدراسةَ في سنّ الرابعَ عَشَر، وأضطّرَ للعمَلِ لتَدنّي حال أسرتهِ الماديّةِ، طوالَ مَسيرته المِهنية المُتنقّلة، كان شغوفًا باللغةِ، ولم يتوَقّف عن التعلّمِ، أستطاعَ تعلّم ٢٥ لغةٍ من بينها العربيّةِ، وأتقَن مُعظمها بطلاقةٍ، أصبحَ لاحقًا عضو في جمعيّةِ اللغويّة البريطانيّة، ولم يَحظى بمِقعدٍ في جامِعة أكسفورد إلا بعدَ أن غطّى الشَيّبَ رأسه ليبدأ بوضعِ حجَرِ الأساسِ لقاموسِ أكسفورد.
المُهم مافي الأمر، هوَ طوالَ ما أن الإنسان يَملكُ عزيمةً وشغفًا للتقدّم، ولا يتوقّف عن التعلّمِ، بكُلّ السُبُل المُتاحة، فإنهُ حتمًا سيجدُ ضالته بغض النظَرِ عنْ سِنّه.
— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، ٢٢ يَناير، شِتَاء ٢٠٢٣
19 notes · View notes
omawi36 · 7 months
Text
‏"واعلم أنك في سن العشرين ستتنازل عن بعض أحلامك وتبني غيرها، وأنك ستبكي كثيرًا في الخفاء لسببٍ مُهم و آخر تافه جدًا، ستُفصح عن رُبع ما فيك وتُخبِّئ ثلاثة أرباعه، وأنهُ مهما كان هذا العُمر جميلًا فإنهُ سيؤلمك قليلًا."
20 notes · View notes
shorook · 4 months
Text
متدورش على الراحة وأنت في سن السعي
(تعب العشرين ولا ندم الأربعين )
9 notes · View notes
3abo0de · 11 months
Text
( SOCIAL MEDIA EFFECT )
لو جيت تبص للسوشيال ميديا كده من بعيد هتلاقي إن أي حد
بيشارك اي لحظات من حياته عليها بتكون عبارة عن لحظات سعيدة فقط لا غير ، يعني مثلا حققت إنجاز جديد بتنزله ، خرجت خروجة حلوة بتنزل صورها ، حققت تقدير جامعي محترم بتشارك لحظاتك دي مع الناس وفرحتك .
- طب ايه المشكلة ، ما ده الطبيعي يعني .
طبعا يا عزيزي ده الطبيعي لانك اكيد حابب تحيي ذكري الشئ الجميل ده دايما ، لكن اللي الناس بتغفل عنه أنه - ده الطبيعي -
وإن في وجه تاني للحياة عموما يعني انت غالبا بتشارك اللقطة الأخيرة واللي لازم ساعتها تكون لقطة " مضيئة " في حياتك .
يعني انت شاركت انجازك بس مشاركتش لحظات تعبك وسهرك واحباطك ، شاركت خروجتك الحلوة بس مشاركتش تعبك في تجميع فلوس الخروجة .
وده بقي كان إسقاط صغير علي اللي عايز أقوله وهو تأثر الشباب بالسوشيال ، تلاقي الشاب في العشرين وزعلان أنه مبقاش معاه فلوس زي فلان ، أو مبقاش مشهور زي علان ، أو مخدش منحة للدولة الفلانية .. لانه من كتر ما بقي شايف ده علي السوشيال بقي شايف إن ده العادي والطبيعي انك تكون تنين في سن العشرينات ده .. مع إن الطبقة اللي بتشارك لحظات زي دي هي اصلا قلة قليلة وبقية الناس عايشة ومش ظاهرة علي السوشيال لأنها لسة موصلتش ماشية في السايكل عادي وبشكل طبيعي جدا !
والتأثير هنا علي عقل الشاب اللي شايف كل ده حواليه بقي بيسببله fake depression وعقله يقعد يقوله انت بعيد اوي ومتأخر مع أنه ماشي طبيعي .
فحتة الديناميكية واحداث الحياة السريعة دي والجانب الوردي من حياتنا اللي بنظهره للناس بيحط علينا أعباء وضغط فوق الضغط الطبيعي للحياة اساسا وده فخ تقريبا معظم جيلنا واقع فيه .
عزيزي الشاب العشريني الجميل ، انت قضيت نص حياتك اصلا كطفل وبعد كده دخلت مرحلة مراهقة ويدوب من سنتين تلاتة بدأت تتعرف علي الدنيا .
فهون علي نفسك ضغط الحياة وكن انت اللطف في عالم بشع❤️ .
9 notes · View notes
btotaa · 10 months
Text
اوقات بحس اني محتاجه شوقر دادي في حياتي يكون فاهمني ويدلعني واوقات بحس اني محتاجه شاب في منتصف سن العشرين وداخل علي ٣٠ وجينتل بوي في نفسه ومكافح كده اعيش معاه لحظات ونعمل ذكريات رومانسية كتير اوي اوي
10 notes · View notes