Tumgik
#تدوينة
junealexandrite · 5 months
Text
‏”العتاب عزيز .. لا يستحقّه من أسرف في الإِساءة.“
2K notes · View notes
bushraben-1 · 1 year
Text
"أهلًا بعَوْدِكَ سيّدَ الأزمان ..‏يا مسرحَ الصلواتِ والقرآن لياليك عَادت بأمان.."🌙
193 notes · View notes
mydairys-blog · 9 months
Text
٢٥ يوليو ٢٠٢٣
صباح الخير،
نظرًا لقلة وانشغال الاصدقاء، قررت ادون يومياتي هنا على امل أنى ألاقي مخرج لبعض الازمات اللي بمر بيها يوميًا
66 notes · View notes
meem-ju · 7 months
Text
قد نصادف في حياتنا اناسا يميلون الى وضع ذواتهم (في الظل)
ربما ليخفوا جوانب تمس شيئا مهما وزجاجا سعوا جاهدين لقمعه في خبايا صدورهم..
حتى لا تصله ايدي العابثين
وربما يبقون في الظل تجاهلا منهم لأمور مزعجة عالقة..
عجزوا عن اقتلاعها.
لنشعل فتيل العزيمة في ذواتنا.
ونبحث عن قنديل مضيء بنور ممتد
تتسع خيوط نوره لتصل كل زاوية
كانت في الظل..
15 notes · View notes
mohammed-hussien1 · 1 year
Text
ما بكَ أصبَحتَ تُوصِدُ أبوابَ قَلبِكَ بالأقْفَال، وكأنك تَتَنَكَرُ مِنَ الشخصِ الذي كُنْتَ عليه، تقومُ بِدَقِ طُبُولِ الحربِ على نفسك، وإذا بك تُحارِبُها كأنَّها عدوٌ لدود، وتحاول الإنتقام منها كأنها الشيطان، أصبحتَ كارهاً كأنك لم تكن مُحِباً يوما، كأن شيئاً ما قام بقتل روحك واستبدلها بأخرى ناقمةٌ دنسها الشر ولوثها، شئٌ فيك احترق حتى تشوه، وأنت الآن تائه، لا تعلم من تحاسب! إن الأيام قاسية وغير عادلة، وإنك الآن ضحيتها الجديدة، هي تختار أولئك الأشخاص الطيبونَ أنقياءَ القلوب، تتحدى نفسها في تغييرهم وتبديلهم وتشويه قلوبهم، وإنك كنتَ بمثابةِ تحدٍ صعبٍ يستحق المراهنة عليه، لأن نشوة الانتصار حينها ستكون أعلى، فليساعدك اللهُ يا صديقي، فما أنت فيه لا أحد قادرٌ على إنقاذك منه سوى الله..!
Tumblr media
27 notes · View notes
imanetalbii · 1 year
Text
Tumblr media
2 notes · View notes
husam82 · 1 year
Text
كوميديا دانتي ٠١
نص الحلقة الأولى من كوميديا دانتي 
مدونة فوضى القلم: 
ماهي الكوميديا الإلهية؟
لماذا كتب دانتي هذا النص؟
ما هي تقسيمات عمل الكوميديا الإلهية ؟
2 notes · View notes
Text
النهاردة كنت مروحة مرهقة شوية وبفكر اركب ولا اتمشى.. الركوب بيوفر ٥ دقايق مثلا لكن لو الميكروباص هيحمل بتبقى هي هي في الآخر فا قولت اشوف عقبال ما اوصل الميكروباص لو لقيت مكان اركب ، لو واحد جديد هيحمل لا... فا فضلت ببص وقبل ما اوصل بفسوة بجد واحد جه وركب والميكروباص اتملى واتحرك.. فا خلاص قررت امشي
وانا بتمشى كانت فيه واحدة فارشة عل أرض بتبيع كزبرة وشبت وكدة ومعاها بنتها الصغيرة ف بنتها مدتلي اديها كدة.. قلتلها تعالي اجبلك حاجة حلوة عشان مبحبش ادي فلوس بصراحة بحب اكتر ادي اكل، مبضمنش موضوع الفلوس دة، فا البنت مرضيتش بصيت لمامتها وقالتلي لا بلاش، فا قلتلها طب بتحب ايه حاجة حلوة؟ كيكة؟ قالتلي اللي تجيبيه.. روحت سألتها هي، عاوزة حاجة حادقة ولا حلوة؟ قالتلي اللي تجيبيه برضه...
فا روحت جبتلها جاتوه وبيتزا ورجعت ادتهملها قلتلها عشان انتي شاطرة وقولتي اي حاجة فا جبتلك الاتنين..
الفكرة انني مش فاهمة انا بحاول اعمل ايه؟ يعني بربي العيال اللي في الشارع؟😂
بس دة خلاني قاعدة بفكر يعني.. هو لأي مدى بيبقى صح اني امشي حسب معتقداتي انا ومبادئي انا مش حسب احتياج اللي قدامي.. بحس انني بواجه صعوبة أحياناً في انني ادي اللي قدامي اللي عاوزه وخلاص حتى لو بيتنافى مع رأيي .. وممكن ابان قاسية او جافة بسبب دة.. بس مش عارفة فعلاً يعني حتى لو عملت اللي قدامي عاوزه او محتاجه وانا مش متفقة اوي في دماغي ان دة اللي المفروض يتقدم بفضل مش مرتاحة يعني..
برضه فكرت انني مش حد بيؤمن بالعلامات والاسباب خالص.. بس هو فعلياً لولا ان واحد جه في آخر لحظة ركب، مكنتش هجيب للبنت الحاجات الحلوة.. فا اه دة كان قراري بس فيه جزء منه صدفة.. شيء حصل خلاني انا وهي مبسوطين.. مش بقدر اطلع ربنا برة الحاجات الجميلة دي.. يعني يمكن بسميها صدفة حلوة لكن جوايا دايما جزء شايف ربنا في الحاجات دي وشايف فكرة اني بيديني فرصة اعمل حاجة كويسة لحد لأنه عارف انني مش هذا الشخص.. مش الشخص اللي بيعرف يبقى كويس او يبقى طيب لوحده.. كذا مرة بلاحظ اد ايه بتحصل حواليا حاجات وفرص الواحد يتعلم منها أو يبقى لطيف فيها أو مُساعد..وبفكر انني محظوظة اوي ان الفرص دي اتحطط قدامي.. أن أكيد فيه حاجة بتحبني عاوزة دة ليا مش مجرد حظ..
.
2 notes · View notes
maymouna-6 · 2 days
Text
( الوقت يغير من تفكيرنا ومشاعرنا ) ...
خلال ٢٤ ساعه ممكن تتغير الأفكار والمشاعر ولكن خلال هالساعات بنعيش تخبطات وتصادمات ونحتاج قناعة علشان نثبت على فكرة وشعور وبعدها نكمل طريقنا ونواجه فكرة ومشاعر جديدة 🙄
وهكذا تستمر الأيام .
Tumblr media
1 note · View note
junealexandrite · 5 months
Text
‏”حتى الآن لم يفهمني أحد ، لا أحد يعرفني على حقيقتي ، لطالما اعتقدت أنني وجدت ذلك الشخص الذي يفهم الإنكسار خلف قوَّتي ، الإكتئاب خلف هروبي ، والحُزن الذي خلف عزلتي .. حتى أيقنت أن لا أحد معي سواي.“
1K notes · View notes
hazem911 · 7 months
Text
هل تتذكرينني أنا لا أجيد المقدمات فأنا رجل النهايات التعيسة، لا زلت أحمل صخرتي السيزيفية بهمة ونشاط، لازلت أتلقى ضربات الحياة بقسوة ولا زلت أقابلها بوجه دام وابتسامه ساخرة متسألا هل هذا كل ما لديك؟!!
الجميل في الأمر أنه أصبح لدي إمكانية التواري على هامش الحياة عند ناصية الاشئ، لا يوجد هناك سوى الظلام وبعض الهدوء والقليل من الذاكرة القابلة للتشكيل والتحايل، مثلا انظري الآن أرسمك في دفتر ذاكرتي بفستان أزرق وضفائر وخلفك كوخ وبحيرة أليس هذا أفضل؟!
1 note · View note
approach20 · 9 months
Text
0 notes
meem-ju · 7 months
Text
كم ارغب وبشدة بأن يفيق القابع في اعماقي
وينفض الغبار الذي كساه .. ومازال يكسيه.
اريد ان يستعيد تدفق الدماء في عروقه ،، وينتعش
اريد ان ارى بريق عينيه الذي خمد منذ سنين..
اريده ان يمثل امامي .. ل احادثه، و أسامره، و اعاتبه على طول انتظاري له
وشوقي اليه، وأنسي به..
اريد اجوبة لأسئلتي المعلقة..
اريد و اريد 
وما أكثر ما اريد..
ف متى تستفيقين يا ذاتي القديمة..؟
# حديث روح..
11 notes · View notes
mirahanem · 10 months
Text
مشكلة الأيباد أو الجوال مع اطفال الجيل الحالي يعيق الطفل عن اللعب الاستكشاف يصير عنده تاخر في النطق عكس التلفزيون اللي ممكن تشوفه شوي وتطفش منه عكس الجوال لو كان بيد جاهل ممتع فكيف بطفل 
1 note · View note
unmaskingshadows · 10 months
Text
ازيك يا بابا
عامل ايه يا بابا. أعتقد دي أول مرة أسألك فيها السؤال ده. بس بسألهولك متأخر شوية وأنت أصلاً مش هنا. بس أول مرة أكون مهتمة فعلاً أعرف أنت عامل إيه في الناحية التانية
لو كنت مؤمنة بشوية حاجات كدة، كنت هبقى عايشة على أمل إنك في حتة أحسن، أو إني هقابلك قريب، يمكن كل الكلام اللي هكتبه ده ماكانش هيتكتب لأني كنت هاجي أقوله ليك وقت ما أشوفك. بس بما إني مش عارفة ولا ضامنة أشوفك، ولا عارفة أنا مستنيني إيه في الناحية التانية… أنا هكتبلك الكلام ده عشان حابة أصدق إنك سامعني وحاسس بيا ومعايا. أصل ماينفعش أبقى قضيت حياتي كلها بستخبى من�� ووقت ما أبقى عايزة أتكلم معاك ألاقيك مش موجود. مشيت بدري أوي أنت يا حاج برضو، بس هعاتبك بعدين على الموضوع ده.
نوارة نجم قالتلي أكتب عنك زي ما هي كتبت عن أبوها. بس أنا أبويا ماكانش أحمد فؤاد نجم ولا أمي صافي ناز كاظم ولا شاركت في الثورة ولا عملت شيء يذكر. عيلة مديوكر من الطبقة المتوسطة مش شايفة إن يستحق الكتابة عنها. بس أنا مش بكتب عشان حاجة دلوقتي غير نفسي. عشان أبطل أستخبى.
نبتدي منين الحكاية؟
هبتديها من الآخر خالص. يوم ٤/فبراير. أخويا قالي يومها البقاء لله. عملت زي ما الناس بتعمل، عيطت وصرخت ودخلت في هستيريا. أصل الناس بتعمل كدة لما يعرفوا إن أبوهم مات.
بعدين عملت ايه؟ ولا حاجة.
خلينا نرجع خطوتين لورا. يوم ما شكينا إن عندك كورونا. أنت ماكنتش مصدق وكنت عمال بتتخانق معايا عشان أنا “مكبرة المواضيع” ساعتها دعيت إن يكون عندك كورونا فعلاً عشان تبطل اللي بتعمله ده، عشان تتهد شوية. بس اللعبة كبرت مني ولقيتك يوم ٤/فبراير متكفن.
بعد ٤/فبراير ماعملتش حاجة. لقيت الحياة كملت عادي بس أنت ماكنتش موجود وفجأة بقيت بعرف أتنفس في البيت وبقيت بعرف أقعد في مكان تاني غير أوضتي حسيت بارتياح إنك مش موجود. حبيب عمري قالي كعادته دايماً في التخفيف عني، إنها مش غلطتي وإني عملت كل اللي في وسعي عشان أعرف أقرب منك.هي مش غلطة حد يا حاج يسري بصراحة. دي كانت طبيعة الأشياء ومعنديش ذرة غضب تجاهك دلوقتي زي ما كان عندي زمان.
لما مشيت، حسيت إن لازم أعمل زي ما الناس بتعمل وهي زعلانة على فراق أبوهم، بقيت بشوف هما بيعملوا ايه وبعمل زيهم. بس ماقدرش أنكر إني حبيت إحساس إني بتنفس في البيت براحتي. وإن الأكسجين بقى أحلى في العالم كله. مازعلتش عليك وقتها. موتك كان زفرة ارتياح كبيرة.
أنا وإخواتي اتولدنا واتربينا واتعلمنا في الكويت. أنت وماما عرفتوا بعض هناك واتجوزتوا هناك وخلفتوا ٤ عيال هناك. هما كانوا المفروض يبقوا ٣ بس أنا جيت بدون سابق إنذار. لما ببص على حياتكم، بلاقيها زيها زي حياة ناس كتير أوي وقتها. حياة مؤقتة في الكويت على أمل إننا لما نرجع مصر هنقعد في شقتنا الحلوة وهنستخدم الأجهزة اللي شحناها من هناك عشان طبعاً كل حاجة في الخليج أحسن. حياتك عموماً كانت مؤقتة في المكانين. مؤقتة في الكويت لأنك عارف إن هييجي يوم وهتمشي، ومؤقتة في مصر لأنك قعدت فيها ٣ سنين ومشيت.
سنين الكويت بالنسبة لي كانت تقيلة وصعبة. عايشة حياة منغلقة على ذاتها عشان أنت ماكنتش بتعرف تعمل حاجة غير إنك تخاف عليا. خوف بقيت عارفة دلوقتي إنه كان بيشلك قبل ما يشلني. وبقيت بشوف الحياة بتحصل قدامي وأنا بتفرج عليها.
في ٢٠١٥ جاتلي رسالة من أكاونت ماعرفوش باعت فيه صور ليا بيبتزني بيها. أول حاجة جت في دماغي وقتها إن بابا هيعمل فيا ايه لو عرف. في أكتر وقت أنا كنت محتاجة لك فيه أول حاجة خطرت على ذهني هو ازاي هخبي الموضوع ده عنك؟ أصل أنت كنت دايماً بتلمح إني شرموطة، ماكانش ينفع آجي أأكد عليك المعلومة. المفروض إني بنت هادية ومثقفة وبتسمع الكلام. هنا ابتديت رحلة العار والخزي من نفسي، والأكل اللي مابيقفش، يمكن يسكن الألم والخوف اللي كنت عايشة فيهم وقتها.
الأكل بالنسبة لي وقتها كان صاحبي اللي دايماً موجود. أصل هو الوحيد اللي لو عرف عن الابتزاز بتاعي مش هيحكم عليا، لا ده كان بالعكس بيطبطب عليا بشكل أو بآخر. كبرت وعرفت إن ده من أعراض اضطراب الشخصية اللي بعاني منه، بس دي حدوتة هنجيلها بعدين.
تخيل معايا كدة يا حاج، بنت عندها ١٦ سنة. في ثانوية عامة. في يوم وليلة بقت خايفة حتى من ضلها. وأنت كنت آخر حد كان ممكن تلجأله. لحد دلوقتي مش قادرة أسامحك على شكل العلاقة اللي ما بيننا اللي وصلتني لكدة. بس يلا مايجراش حاجة، هذه طبيعة الأمور
تخيل معايا كدة يا حاج، كل حاجة كنت بتحاول تحميني منها حصلتلي. أظن مفيش خيبة أمل أكبر من كدة. خوفك ده كله وتحكماتك دي كلها طلعت على مفيش. أصل من امتى كانت الصرامة والزعيق والخوف الزايد بيؤدوا لنتيجة غير عكسية؟ بس أنت تربيتك كانت ماتعرفش غير كدة. البنت لازم تخاف. وأنا عيشت لحد دلوقتي ٢٤ سنة كلهم خايفة. خايفة منك، أصل اتربيت على كدة، لازم أخاف من بابا وصوت بابا وعقاب بابا. وبعدين بقيت خايفة من غيرك. وبعدين الخوف بقى أمر طبيعي في حياتي لدرجة إني لما اتشخصت بالوسواس القهري والبوردرلاين ماكنتش مصدقة، أصل ده العادي باين؟ هبقى إيه لو ماكنتش خايفة من كل حاجة؟ بعدين عرفت إن كل الحاجات دي غالباً بتبقى وراثية.. وهنا ابتدت العلاقة بيك. ابتدت لما حياتك أنت انتهت. متأخر شوية.
1 note · View note
thinghood · 10 months
Text
هل تدعي لأناس لا تعرفهم؟
Tumblr media
أنا أفعل دائمًا.
أدعي كثيرًا ومطولًا أحيانًا لأناس ممكن أن يمثلون صورة متخيلة في أحلام يقظتي!
أناس لا أعرفهم حتى ولم أسمع بهم، أدعي لهم وكأني أدعي لنفسي، بل أكثر أحيانًا.
رغم خصوصية الموقف وتقييده في شكله الذي لا يتماهى إلا مع مخيلتي، قوانيني!
لكن في حقيقة، ألسنا نمنّي أنفسنا بأناس لا يشبهوننا فقط، بل مختلفين عنا أيضًا، ويغذون جوانبنا التي عجز الآخرون عن تغذيتها!
ومع كل ما يمكن أن يكونه الشخص، الفرد، في مجتمعه وكل ما يمكن أن يصير إليه أجد قلبي يخفق من تسارع الأفكار، في تصادمه مع المجتمع، في انكساراته وهو وحيد أوحد بين عالم مفترس. ربما كانت الدعوات هي نور ستصب عليه في أحلك ظلماته، ربما تعينه على الإحتمال، ربما يعوّد كل وقوف جديد على عنصر غامض يسيطر عليه في سقطاته، أو ربما لا تصل دعواتي للسماء، فيموت وحيدًا بين المفترسين، حاقدًا على مجتمع نبذه!
فلتعلم يا رفيقي، أنت الذي قد لا تعلم أبدًا، أني، وإن لم تصل يومًا دعوة واحدة للسماء، سأظل أدعي لك أينما كنت، وأينما حللت، وأيما اعتقدت!
لأني سأنتظر يومًا يعينني دعائك في أحلك أيامي، وأعنف سقطاتي!
0 notes