O rulers of Islamic countries who remain silent against oppression!
You did not see thousands of children being killed.
You didn't hear while thousands of children were screaming in hospital corridors.
This time the children are in front of the press.
Shame on you…
See and hear now.
Palestinian children make a press statement to protest the targeting of hospitals.
"اللهم إجبر خاطري جبرًا أنت وليه ، فإنه لا يعجزك شيئًا ، في الأرض ولا في السماء ، وإني أسألك يارب أن تستقيم حياتي ، وأن لا أضيع في زحام الطريق ، وأن لا أخير بين أحب أشيائي ، ربي أسعدني وأشرح صدري وأرح قلبي ، اللهم إني أستودعك راحتي فإجعلني أسعد خلقك."
عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " أَلِظُّوا بِيَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ " حديث صحيح - جامع الترمذي ٣٥٢٥
Anas narrated that the Prophet (peace be upon him) said: “Be constant with: ‘O Possessor of Majesty and Honor (Yā Dhal-Jalāli wal-Ikrām).’” Hadith Sahih - Jami` at-Tirmidhi 3525In-book reference : Book 48, Hadith 156
والإلظاظ: اللزوم والمثابرة، فالمعنى: " تعلقوا بها والزموا وداوموا عليها " .
قال المناوي رحمه الله : " (ألظوا بياذا الجلال والإكرام) : بفتح الهمزة وكسر اللام ، وبظاء معجمة مشددة .
أي : الزموا هذه الدعوة ، وأكثروا منها ... وفي رواية سندها قوي ، من حديث ابن عمر : ( أَلِحُّوا ) .. ، ومعناهما متقارب ، ذكره ابن حجر. وأيما كان ؛ فالمراد : دوموا على قولكم ذلك في دعائكم ، واجعلوه هِجِّيراكم ، لئلا تركنوا ، أو تطمئنوا لغيره ...
ومعنى ( ذا الجلال ) : استحقاقه وصف العظمة ، ونعت الرفعة ، عزا وتكبرا ، عن نعت الموجودات؛ فجلاله صفة استحقها لذاته ، والإكرام أخص من الإنعام ؛ إذ الإنعام قد يكون على غير المكرَم ، كالعاصي ، والإكرام لمن يحبه ويعزه ، ومنه سمي ما أكرم الله به أولياءه ، مما يخرج عن العادة : كرامات .
فندب المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلى الإكثار من قولك : ( يا ذا الجلال ) ، في الدعاء ؛ ليستشعر القلب من دوام ذكر اللسان ، ويقر في السر تعظيم الله وهيبته ، ويمتلىء الصدر بمراقبة جلاله ؛ فيكرمه في الدنيا والآخرة ) انتهى، مختصرا من "فيض القدير" (2/160) . ... الاسلام سؤال وجواب
هذا حديث عظيم عن نبينا صلى الله عليه وسلم في الحث على هذه الوسيلة العظيمة في باب الدعاء وبين يدي الدعاء وفضل الدعاء بها، فيجدر بالمسلم أن يلازمها ويواظب عليها وأن يلظ بياذا الجلال والإكرام. أي: يلزم الدعاء بها ويستكثر، فإن قوله (أَلِظُّوا بِيَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ) معناه كما قال ابن الأثير: أي الْزَمُوه واثْبُتُوا عليه وأكْثِرُوا من قوله والتَّلَفُّظِ به في دُعائِكم. يقال : أَلَظَّ بالشيء يُلِظُّ إلْظَاظا؛ً إذا لَزِمَه وثابرَ عليه.
وليس المراد بقول نبينا عليه الصلاة والسلام (أَلِظُّوا بِيَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ) أن يقول المرء:" يا ذا الجلال والإكرام، يا ذا الجلال والإكرام" يكررها دون أن يدعو، ولا يوجد في الدعوات المأثورة عن نبينا عليه الصلاة والسلام تكرار النداء بدون سؤال وطلب.
فقوله عليه الصلاة والسلام: (أَلِظُّوا بِيَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ) أي: اجعلوا هذا التوسل إلى الله عز وجل بأنه ذو الجلال والإكرام بين يدي أدعيتكم ومطالبكم عندما يسأل المسلم ربه؛ يُلظ بهذه الوسيلة يا ذا الجلال والإكرام، فيلزمها ويكثر من الإتيان بها بين يدي دعائه.
وقد ورد هذا التوسل به في أحاديث عديدة عن نبينا صلى الله عليه وسلم ؛ فعَنْ ثَوْبَانَ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا انْصَرَفَ مِنْ صَلاَتِهِ اسْتَغْفَرَ ثَلاَثًا وَقَالَ: «اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ تَبَارَكْتَ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ». قَالَ الْوَلِيدُ: فَقُلْتُ لِلأَوْزَاعِيِّ: كَيْفَ الاِسْتِغْفَارُ؟ قَالَ تَقُولُ: «أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ» رواه مسلم. وفي رواية: «إِذَا سَلَّمَ لَمْ يَقْعُدْ إِلاَّ مِقْدَارَ مَا يَقُولُ: اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ تَبَارَكْتَ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ»، وَفِى رِوَايَةِ لابْنِ نُمَيْرٍ «يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ»....
و«ذو الجلال والإكرام» هذا من أسماء الله الحسنى، وقد ورد هذا الاسم في موطنين من القران كلاهما في سورة الرحمن؛ قوله تعالى: {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ(27)} وقوله تعالى: {تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ(78)}. وهو من الأسماء المضافة، وهي معدودة عند جماعة من أهل العلم في أسماء الله الحسنى. ... كامل الشرح بالمرفق للشيخ البدر
Hadith Translation/ Explanation : English French Spanish Turkish Urdu Indonesian Bosnian Russian Bengali Chinese Persian Tagalog Indian Vietnamese Sinhala Kurdish Hausa Tamil : https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/3167
Rejoicing in what Allah has bestowed upon them of His bounty, and they receive good tidings about those [to be martyred] after them who have not yet joined them - that there will be no fear concerning them, nor will they grieve.